موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > ساحة الصحة البدنية والنفسية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2007, 12:26 PM   #1
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

Thumbs up ( && جديد الطب - حبة " كاميرا " للكشف عن الأورام الخبيثة وأمور أخرى && ) !!!

حبة "كاميرا" للكشف عن الأورام الخبيثة

آخر الأساليب الطبية المتطورة للكشف عن الاصابة بالسرطان هي حبة صغيرة تعمل كإنسان آلي دقيق الحجم يبتلعها المريض. وتقوم هذه الحبة العجيبة بالبحث داخل الجسم عن أية أورام سرطانية وتنقل النتائج مباشرة إلى جهاز كمبيوتر. ويقول الخبراء الطبيون إن هذه الحبة تزود أيضاً بكاميرا بالغة الدقة وتلتقط نحو 40 ألف صورة عن الأمعاء والجهاز الهضمي خلال دقائق.


ويتوقع الباحثون الذين توصلوا إلى هذا الأسلوب الثوري في الكشف عن الأورام السرطانية خصوصاً داخل المعدة والجهاز الهضمي أن يؤدي ذلك إلى إنقاذ حياة الآلاف من المرضى، وكذلك الاستغناء عن عمليات جراحية معقدة يتم خلالها التأكد من عدم وجود هذه الأورام الخبيثة.

ولا يحتاج الأطباء الذين يراقبون عملية استكشاف هذه الحبوب الدقيقة لأية أورام سرطانية إلى القيام بأي إجراء لاسترجاعها حيث يفرزها جسم المريض مع الفضلات الأخرى.

ويقوم الاتحاد الأوروبي بتمويل هذا الاختراع الثوري وذلك بمبلغ 8,1 مليون جنيه استرليني.

وقد أصبح من الممكن انتاج هذه “الحبة العجيبة” عن طريق التطور التكنولوجي الكبير في فنون التصوير.

وقد بدأت بعض المستشفيات البريطانية المجانية، باستخدام هذا الاسلوب في الكشف عن أورام السرطان على نحو تجريبي، وسيتم بعد ذلك تعميمه على نطاق واسع في التحقق من الأورام السرطانية في الجهاز الهضمي.

ويوضح الخبراء أن هذا الاسلوب الرائد يختلف عن استخدام أي كاميرا عادية دقيقة من قبل داخل الجسم كما كان يحدث من قبل، حيث ان الطريقة القديمة كانت تعتمد فقط على التقاط صور لأي التهابات داخل الجسم، أما الأسلوب الجديد فإنه يقوم على أساس إجراء تجارب داخل المعدة والأمعاء للكشف على وجه التحديد عن الأورام السرطانية حتى في بدايتها، وبعد ذلك فإنه يتم تنبيه الطبيب من خلال نقل نتائج البحث مباشرة إلى جهاز كمبيوتر بما يؤدي في حالات عديدة إلى الاستغناء عن الحاجة إلى إجراء جراحات استكشافية معقدة. وكان باحثون من مستشفى مايو في سكوتسديل بولاية أريزونا الأمريكية قد طوروا كاميرا في حجم حبة الدواء يمكن بلعها، تستطيع الوصول إلى أجزاء من الأمعاء الدقيقة لا تقدر أن تصل إليها طرق تشخيص اخرى، مما يسمح باكتشاف أفضل للالتهابات المعوية.

وقالت الباحثة إيمي هارا إن اختبارات على 52 مريضا باستخدام الكاميرا كانت افضل بكثير في اكتشاف الأمعاء مقارنة بالوسائل المتعارف عليها والتي يستخدم فيها التصوير بأشعة إكس عن طريق الكمبيوتر والصبغة (أسلوب سي تي) للتشخيص.

وأوضحت هارا في تقرير أعلن في الاجتماع السنوي لرابطة الطب الإشعاعي بأمريكا الشمالية أن الكاميرا تظهر أفضل تشخيص إذا ما استخدمت مع أسلوب السي تي، مشيرة إلى أن الكاميرا يمكن ان تصل إلى الأمعاء بكامل طولها الذي يصل إلى 6,7 متر.

وتوضع الكاميرا داخل حبة في حجم كبسولة فيتامينات كبيرة ويبتلعها المريض بعد أن يصوم عن الطعام والشراب لمدة ثماني ساعات، وأثناء رحلة الكاميرا عبر الامعاء ترسل موجات دائمة من الصور الرقمية إلى حزام يلفه المريض حول وسطه.

كما سبق ان اعلن باحثون يابانيون عن تطوير اول كاميرا مجهرية من دون بطارية في العالم تبث ثلاثين صورة فيديو في الثانية خلال تنقلها داخل الجسم البشري بعد ابتلاعها كأي حبة عادية.

وقد بدأت التجارب البشرية الأولى على متطوعين في يونيو/حزيران الماضي في عدد من الجامعات اليابانية، وهو ما زاد الأمل في امكان الاستعاضة عن فحص التنظير (لا سيما بالنسبة إلى مرضى السرطان أو المصابين بالقرحة) الذي يقوم على ادخال منظار من الألياف البصرية الى الجسم من خلال الجهاز الهضمي، حسبما اعلن مسؤول في مختبرات “آر اف سيستم لاب” التي طورت الكاميرا.

واضاف المسؤول في مقر الشركة في ناغانو (وسط اليابان) ان “الجسم سيتخلص من الكاميرا - الكبسولة بعد انتهاء مهمتها، وهي مخصصة لاستعمال واحد اذ لسنا نفكر في استعادة الكاميرات”.

وتوقع ان “تحل الكاميرا التي يبلغ طولها 2,3 سم وقطرها سنتيمترا واحدا محل المناظير المستخدمة حالياً” في غضون سنوات.

وتابع ان سعر الكاميرا سيكون أقل من مائة دولار، في حين سيبلغ سعر جهاز التحكم عن بعد ومعدات المراقبة عشرة آلاف دولار أمريكي.

وسيتمكن الطبيب من التحكم عن بعد بالكاميرا التي تعمل بالموجات الصغيرة (مايكرويوف) وفي الوقت نفسه يعاين الصور التي تبثها خلال تنقلها في الجسم على شاشة للمراقبة.

وقال إن هيئة الاغذية والأدوية في الولايات المتحدة قد تعطي موافقتها على المشروع قبل وزارة الصحة اليابانية.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2007, 12:30 PM   #2
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &&( جديد الطب )&&

فحصه يساعد على تحديد المصابين بمتلازمة داون
... عظم أنف الجنين يكشف عن سلامة تكوينه...
يعتمد باحثون من جامعة “ولاية أوهايو” الأمريكية تقنية إشعاعية جديدة، تهدف إلى تقييم سلامة تكوين الجنين من خلال فحص عظام أنفه، وذلك بعد ان اظهرت نتائج بحث آخر ان فحص عظم انف الجنين بالموجات فوق الصوتية في مرحلة مبكرة من الحمل أن يساعد على تحديد الأطفال المصابين بالمنغولية (متلازمة داون). ويوضح الباحثون وهم مختصون من المركز الطبي التابع للجامعة أنهم يلجأون حالياً إلى استخدام فحص الموجات فوق الصوتية لعظام الأنف عند الأجنة خلال الثلث الأول من الحمل، الأمر الذي يساعد على التشخيص المبكر للاختلالات الجنينية والتشوهات “الولادية” المحتملة. وطبقاً للتقنية فإنه من الممكن الكشف عن العديد من الاختلالات من خلال إجراء قياسات لمنطقة الأنف عند الجنين، والتي تهدف إلى تقييم درجة تسطحها ونمو العظام فيها، بالإضافة إلى الكشف عن عدم اكتمال نمو الأنف.


وفقاً لرأي المختصين من المركز الطبي، فإن عدم اكتمال نمو عظام أنف الجنين خلال الفترة التي تبدأ من 11- 14 أسبوعاً يعد أمراً نادراً، حيث تصل نسبته إلى حالة واحدة من أصل مائتي حالة، كما ثبت أن نحو نصف الحالات التي أظهرت عدم اكتمال نمو الأنف عند الأجنة ارتبطت بوجود خلل كروموسومي لديها. وبحسب ما أوضحوا فإن هذا النوع من الفحوص يمتاز بدقة نتائجه، خصوصاً عند استخدامه إلى جانب “الفحص بالموجات فوق الصوتية” الذي تخضع له المرأة أثناء فترة الحمل، كما أشاروا إلى أن التقنية الجديدة تعتمد على قياس أبعاد المنطقة الخلفية للأنف، والتي تبلغ بضع عشرات من المليمترات، حيث تكون الفروق ضئيلة ما بين القياسات الطبيعية و تلك التي تشير إلى وجود مخاطر جنينية محتملة.

ويوضح الدكتور “ريتشارد أوشاوجنيسي”، المختص من المركز، أن معظم الأطفال يتطورون بشكل طبيعي، لذا فإن هذه التقنية تمكن الأطباء من طمأنة الوالدين فيما يتعلق بالطفل المنتظر، كما أنها تسمح بتوفير الرعاية وتقديم الاهتمام المطلوب في وقت مبكر في حال وجود اختلال ما، ومن ثم تقديم خطة صحية تراعي خصوصية الحالة التي تم تشخيصها.

وكانت دراسة اخرى قد اشارات الى ان فحص عظم أنف الجنين بالموجات فوق الصوتية في مرحلة مبكرة من الحمل يمكن أن يساعد على تحديد الأطفال المصابين بالمنغولية (متلازمة داون) في وقت مبكر.

وقال الخبراء الذين اجروا البحث إن الفحص المذكور الذي نشرت مجلة “لانست” الطبية شرحاً له، قد يكون خطوة كبيرة إلى الأمام على صعيد رفع نسبة اكتشاف إصابات المنغولية البالغة 65 في المائة حالياً إلى حوالي 98 في المائة، وقد يتيح ذلك تشخيص الإصابة في الثلث الأول من الحمل بدلاً من الثلث الثاني الذي يتم فيه التشخيص عادة.

وبالنظر إلى أن الأسلوب نفسه له نسبة إيجابية أدنى من الفحوص الحالية، يقول الخبراء إنه قد يخفض أيضاً عدد النساء اللواتي يلزم إخضاعهن للفحوص التشخيصية غير الضرورية التي تقتضي إدخال إبرة إلى الرحم لإحداث الإسقاط في واحد في المائة من الحالات.

وقال الدكتور هاورد ككل، أستاذ الوبائيات التناسلية في جامعة ليدز بانجلترا وهو غير مرتبط بالدراسة إن إضافة فحص عظم الأنف إلى مجموعة الفحوص ذات الصلة يشكل قفزة كبيرة إلى الأمام. غير أن خبراء في طب الولادة اعتبروا نتائج البحث المذكور مهمة واشاروا إلى أن فحص عظم الأنف بالموجات الصوتية يحتاج إلى مهارات خاصة، وأنه من الصعب المحافظة على مستوى مقاسات النوعية في كل مكان.

وقال الدكتور جوشوا كوبيل، رئيس قسم طب الاجنة في معهد طب جامعة يال إن فحص الثلث الأول لا يستخدم على نطاق واسع في الولايات المتحدة، ولعل مرد ذلك أن شركات التأمين لا تدفع تكاليف مثل هذه الفحوص بل تدفع فقط تكاليف التخطيط الصوتي الروتيني. وأشار كوبيل إلى أن الأطباء، لا يزالون ينتظرون أيضاً نتائج دراسة كبيرة جارية في الولايات المتحدة تهدف إلى مقارنة أساليب فحوص الثلث الأول والثلث الثاني لمرحلة الحمل.

والمعروف ان طفلاً واحداً من بين كل 700 طفل يولد مصاباً بمرض المنغولية، وهو خلل صبغي (كروموزومي) يعتبر سبباً شائعاً للتخلف العقلي، ويتميز المصاب بتسطح وجهه وعينيه اللوزيتين.

وتنجم الحالة عن وجود ثلاثة كروموزومات 2/s بدلاً من كروموزمين.

ويجري التشخيص قبل الولادة بواحد من فحصين يحللان الكروموزومات في خلايا مأخوذة من السائل الأمنيوسي الذي يسحب بالإبرة من بطن الأم.

والطريقة الأكثر شيوعاً هي التحليل الأمنيوسي الذي يجري خلال الثلث الأول من الحمل.

وفي الطريقة الثانية التي تستعمل في أوروبا على نطاق أوسع، وتدعي (cvs) يتم استخراج عينة من كيس الحمل لفحص الكروموزومات خلال الثلث الأول من الحمل. والفحصان يسببان إسقاط الجنين في واحد في المائة من الحالات. ولسنوات عديدة كان يجري إرسال النساء اللواتي تخطين سن الخامسة والثلاثين واللواتي لديهن احتمال أكبر لوضع أطفال مصابين بالمنغولية لإجراء الفحص التشخيصي، إلا أنه تتوفر حالياً ثلاثة أساليب فحص إضافية لتحديد النساء اللواتي يتوجب عليهن إجراء الفحص التشخيصي.

ويجري أكثر تلك الأساليب الثلاثة شيوعاً، والذي ينطوي على فحص الدم بحثاً عن مؤشرات حمراء معينة، خلال الثلث الثاني للحمل. وقد أصبح الأسلوب المعتمد في الولايات المتحدة وهو يحدد حوالي 65 في المائة من الإصابة بالمنغولية قبل أن يتم التأكد منها بتحليل السائل الأمنيوسي.

وهناك أسلوب آخر يعتمد على الموجات فوق الصوتية لإظهار منطقة داكنة تؤشر إلى وجود تكتل سميك في مؤخرة رقبة الجنين، وهو يجري في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل بين الأسبوعين الحادي عشر والرابع عشر. ويكتشف هذا الأسلوب المتبع في بعض أكبر المراكز الطبية في أوروبا حوالي 75 في المائة من الحالات. أما الأسلوب الثالث فهو يجمع بين فحص الدم وفحص الرقبة في الثلث الأول ويعطي نسبة اكتشاف قريبة من ال 90 في المائة.

وبإضافة فحص العظم الأنفي إلى فحص سماكة العنق ارتفعت نسبة الاكتشاف من 75 إلى 85 في المائة مع خفض نسبة الفحص الإيجابي الخاطئ من 5 إلى 1 في المائة.

ويقدر الباحثون أن دمج فحص الرقبة والدم مع فحص عظم الأنف كلها في الثلث الأول قد يوفر نسبة اكتشاف 98 في المائة من الإصابات بالمنغولية.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2007, 12:32 PM   #3
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &&( جديد الطب)&&

باحثون يدرسون أسرار 1918 لتوضيح حقائق حول فيروس H5n1


كشفت دراسة قام بها فريق بحث دولي عن حقائق حول فيروس الإنفلونزا الذي اجتاح العالم أواخر الحرب العالمية الأولى، حيث يتوقع أن تسهم تلك النتائج في فهم الآلية التي يهاجم فيها فيروس H1n5 ضحاياه، والذي بات يؤرق العالم بعد زيادة انتشار حالات الإصابة البشرية بإنفلونزا الطيور في عدد من الدول. وكان وباء الإنفلونزا بدأ باجتياح العالم أواخر الحرب العالمية الأولى، وذلك في العام ،1918 حيث تسببت به سلالةh1n1 من فيروس الإنفلونزا A.



بينت الإحصاءات أن هذا الفيروس أدى إلى وفاة خمسة وعشرين مليون شخص حول العالم خلال ستة أشهر، وهو يعادل تقريباً عدد وفيات الإيدز خلال خمسة وعشرين عاماً، إلا أن بعض الجهات أشارت إلى احتمالية أن يكون عدد الوفيات الناجمة عن هذا الوباء قد بلغ مائة مليون نسمة خلال عام واحد.

وأجريت بحوث لاحقة بغرض محاولة إعادة تجميع فيروس 1918بشكل فعال، وذلك من خلال الاستعانة بأجزاء من نسيج أخذ من بعض ضحايا هذا المرض والتي تم تجميدها في السابق.

وقد أفاد فريق من الباحثين ضم علماء من كندا والولايات المتحدة الأمريكية واليابان، من تلك الفيروسات التي أعيد تجميعها لاستخدامها في دراسة أجريت مؤخراً بهدف توضيح جوانب بقيت غامضة تتعلق بوباء إنفلونزا 1918.

وخضع للدراسة الأخيرة سبعة من القرود، ليتم تعريضها لفيروس إنفلونزا ،1918 وقد ظهرت الأعراض السريرية للمرض خلال أربع وعشرين ساعة، كما تدهورت الحالة الصحية عند كل منها خلال ثمانية أيام، لينتهي الأمر بإصابتها بالتهابات تنفسية قاتلة، ما دفع الباحثين إلى التدخل لإنهاء معاناة تلك الحيوانات بقتلها دون ألم.

وتشير نتائج الدراسة التي نشرت في دورية “طبيعة” الأسبوعية، في عددها الصادر في (18/1)، إلى أن فيروس إنفلونزا 1918 قد عمل على التلاعب بالجهاز المناعي للأفراد المصابين، ما أدى إلى استجابة مناعية غير نمطية، تمثلت في حدوث تفاعلات مناعية عنيفة في الجهاز التنفسي، خصوصاً في النسيج الرئوي لينتهي الأمر بتجمع السوائل فيه.

ووفقاً لقول الباحثين فإن فيروس 1918 يتشابه وسلوك فيروسh5n1 في بعض الحالات الشديدة، وذلك من جهة استجابة الجهاز المناعي في الرئتين بشكل عنيف ما قد يؤدي إلى وفاة الشخص المصاب.

وطبقاً للدراسة فإن فيروس 1918 يعمل في مراحل مبكرة وعقب دخوله إلى الجسم على تعديل الاستجابة المناعية ما يسمح له بالتكاثر لفترة زمنية دون مقاومة تذكر من الجهاز المناعي.

ويرجح القائمون على الدراسة بحصول هذا الأمر عند الأفراد المصابين بإنفلونزا الطيور التي يتسبب بها فيروس H5n1، لذا فهم يأملون بكشف المزيد من الحقائق في هذا الجانب من خلال بحوث مستقبلية، ما قد يسهم في وقف تطور المرض عند المصابين.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2007, 12:35 PM   #4
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &&( جديد الطب)&&

... أوروبا تقر "تارسيفا" لعلاج سرطان البنكرياس المنتشر...

أعلنت شركة روش السويسرية للصناعات الدوائية صدور قرار المفوضية الأوروبية السماح باستخدام عقارها “تارسيفا” (Tarceva)، في التاسع والعشرين من شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، وذلك لأغراض استخدامه في علاج سرطان البنكرياس المنتشر. ويعد “تارسيفا” عقاراً فموياً (يؤخذ من خلال الفم)، ويتم تناوله مرة واحدة يومياً، وهو يستخدم حالياً في خمس عشرة دولة حول العالم مثل الولايات المتحدة وأستراليا لعلاج بعض الحالات المتقدمة من سرطان الرئة المعروف باسم NSCLC.





حسب ما أشار القائمون على تصنيعه، فإن “تارسيفا” هو أول علاج تثبت فاعليته في التعامل مع سرطان البنكرياس المنتشر، وذلك في حال استخدامه إلى جانب علاج جيمسيتابين “gemcitabine” الكيميائي.

وينتمي”تارسيفا” إلى عائلة جديدة من المواد التي تهاجم الخلايا التي تحفز نمو الاورام السرطانية، ودون الإضرار بالخلايا السليمة خلافا لطرق العلاج الكيميائي التقليدية، حيث يعمل العقار على تثبيط انزيم EGFR الذي يلعب دوراً في تشكل ونمو أعداد هائلة من الخلايا السرطانية.

وأوضح “ويليام بيرنز” المدير التنفيذي لشركة “روش” للصناعات الدوائية أن هذا العقار هو علاج متقدم يستخدم للتعامل مع الحالات الصعبة، مشيراً إلى أن الموافقة على عقار “تارسيفا” ودمجه مع العلاج الكيمائي يعطي أملاً حقيقياً للأفراد من المرضى وعائلاتهم.

وقد صدرت الموافقة على هذا العقار من قبل الاتحاد الأوروبي بالاعتماد على نتائج دراسة المعهد الوطني للسرطان في كندا، والتي شملت 569 مريضاً من مرضى السرطان، حيث أظهرت النتائج أن المدة التي يمكن أن يعيشها المريض عند تلقيه العلاج بعقار “تارسيفا” وعلاج “جيمسيتابين” قد زادت وذلك مقارنة مع الحال عند تلقيه للعلاج الأخير منفرداً.

وبحسب الدراسة فقد بلغت نسبة المرضى الذين بقوا على قيد الحياة لمدة 12 شهراً عند إعطائهم العلاج المركب (تارسيفا + جيمسيتابين) 21 في المائة، مقارنة مع 15 في المائة عند الخضوع فقط لعلاج جيمسيتابين الكيميائي.

إلى جانب ذلك فقد بينت الدراسة أن نسبة التقدم في العلاج بشكل عام عند المرضى الخاضعين للعلاج المركب وصلت إلى 30 في المائة.

يشار إلى أن سرطان البنكرياس يحتل المرتبة السادسة بين الأورام السرطانية الأكثر انتشاراً في أوروبا، حيث تجاوز عدد حالات الإصابة 78 ألف حالة جديدة في العام ،2002 فيما يصل عدد الوفيات سنوياً إلى 82 ألف حالة.

وقد بدأ العلماء الاوروبيين بإجراء تجاربهم على عقار “تارسيفا” لعلاج سرطان الرئة بعد ان اعتمد في الولايات المتحدة.

وقام العلماء في المركز البريطاني لبحوث السرطان وجامعة يونيفرستي كالدج بلندن بتجريب العقار على 664 مريضا يعانون من سرطان رئوي متقدم ذي خلايا من النوع غير الصغير لا يمكن علاجه بالوسائل التقليدية. وقال رئيس الباحثين الدكتور سيو مينغ لي إن العلاج الكيميائي المتعارف عليه لا يجدي كثيرا في علاج السرطان الرئوي المتقدم إذ إن الخلايا الورمية سرعان ما تصبح مقاومة للعلاج، هذا في الوقت الذي لا يفرق العلاج الكيميائي بصورة ملائمة بين الخلايا المتسرطنة والأخرى السليمة إضافة إلى آثاره الجانبية التي يصعب على مرضى سرطان الرئة أن يكافحوها بنجاح.

ووصف العلماء العقار الجديد بأنه أحد أدوية السرطان الجديدة المعروفة بالأدوية “الذكية” إذ تقوم حبة الدواء الوحيدة في اليوم التي يستخدمها المريض بإعاقة حركة الجزيء المعروف ب “مستقبل عامل النمو البشري” الذي ينقل الأوامر إلى الخلايا لجعلها تنمو وتنقسم.

وقال الدكتور مينغ لي إن الأسلوب الجديد ذكي، إذ إنه يستهدف جزيئا ذا وظيفة مهمة أكثر بالنسبة للخلايا المصابة منها للخلايا السليمة.

وينقل الجزيء، الذي يعرف ب (إي جي اف ار)، تعليمات إلى الخلايا كي تنمو وتنقسم ولا تستجيب للإشارات التي تؤدي إلى موتها.

ويبدو أن للجزيء أهمية بالغة في نمو الخلايا السرطانية وبقائها، فضلا عن وجود عدد كبير من تلك الجزيئات، في أغلب الأحيان، في خلايا سرطان الرئة غير الصغيرة. وأحيانا ما تأخذ تلك الجزيئات شكلاً متغيراً ومفرط النشاط. وقام العلماء بالإضافة إلى رصد تطور حالة المريض بتحليل الأورام ومعرفة نوعية ونسبة هذا الجزيء في أجسامهم لتحديد مدى استجابة المريض للعقار المذكور.

وقال مينغ لي “إن إجراء تجارب كهذه على نطاق واسع سيلعب دورا حاسما في تقييم عقار السرطان الذكي الجديد وفي الحصول على أنجع أنواعه وتوزيعها على العيادات في أسرع وقت ممكن”.

يذكر أن سرطان الرئة هو أكثر أنواع السرطانات شيوعا في العالم إذ يصيب 900 ألف رجل و330 ألف امرأة في العالم سنويا، حسب الهيئة الدولية للبحث في مجال السرطان.

كما تصل نسبة حالات سرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة إلى 75% من كل حالات سرطان الرئة، وذلك عائد إلى أن تشخيص هذا المرض غالبا ما يتم في مراحل متأخرة.

من جهة أخرى ستتم تجربة هذا العقار في 100 مركز صحي في بريطانيا حيث سيتم اختيار المرضى بصورة عشوائية ويعطى بعضهم (تارسيفا) بينما يعطى البعض الآخر حبوبا مشابهة زائفة إضافة إلى معالجة بالأشعة إذا تبينت ضرورة ذلك، كما يأمل العلماء أن يكملوا تلك التجارب خلال سنة من الآن.

ويقول مينغ لي “إذا ما أثبت هذا العقار نجاعته فإنه سيكون علاجا مثالياً”.

وقال الدكتور لي “إن ل”تارسيفا” آثاراً جانبية طفيفة ومن المفترض أن يتحمله المرضى بشكل أفضل بكثير من العلاج الكيماوي”.

من جهته، صرح البروفيسور روبرت سوهامي من مركز كانسر ريسورتش يوكاي قائلاً “إننا نشهد تغييرات كبيرة في المنهج الذي نتبعه في علاجنا لبعض أنواع السرطان، إذ إن الباحثين قد بدؤوا في اختبار طرق علاجية أكثر دقة ضد السرطان، بدلا من العلاج الكيماوي الشامل”.

وأضاف “تهدف الدراسة الجديدة إلى اختبار عامل انتقائي مضاد للسرطان، وهو ما نأمل في أن يؤدي إلى تغيير في طرق علاج مرضٍ صعبٍ”.

واستطرد البروفيسور قائلاً “توفير علاج يمكن للمرضى أخذه في البيت على شكل عقاقير قد يساعد كذلك على تحسين نوعية حياة مرضى السرطان في مراحله المتطورة”.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2007, 12:38 PM   #5
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &&( جديد الطب)&&

... إنجاز طبي في محاربة الطاعون الرئوي...


تمكن فريق من الباحثين في الولايات المتحدة الأمريكية من اكتشاف أحد العوامل التي تساعد على سرعة انتشار مرض الطاعون الرئوي في جسم الإنسان، والذي يتسبب في وفاة المصاب خلال وقت قصير.

وبحسب رأي المختصين فإن الطاعون الرئوي ينتج عن إصابة الفرد ببكتيريا “يرزينية القوارض”، أو ما يعرف باسم Yersinia pestis ، وهي من أنواع البكتيريا التي يمكن مقاومتها بالمضادات الحيوية، إلا أن سرعة انتشار المرض، الذي غالباً ما تظهر أعراضه بعد استفحاله في الجسم، يتسبب في وفاة المصاب خلال 34 أيام من حدوث العدوى.

ويوضح الباحثون أن الطاعون الرئوي ينتقل بين الأفراد من خلال التعرض لرذاذ العطاس أو سعال المصابين، والذي يحمل جرثومة Yersinia المسببة للمرض. وكان الطاعون قد انتشر في أوروبا خلال العصور الوسطى، حيث سمي “الموت الأسود”، وذلك بعد أن أودت هذه الجرثومة بحياة أكثر من ثلث سكان تلك القارة.

وبحسب رأيهم فإن المصاب بالطاعون الرئوي يعاني من تجمع سوائل في الرئة تحوي في داخلها البكتيريا، لتنتقل بعد فترة وجيزة إلى أعضاء الجسم المختلفة، ومن ثم إلى مجرى الدم.

وتشير نتائج الدراسة التي نشرتها دورية “علوم” في عددها الأخير إلى أن غياب أحد الإنزيمات في الجرثومة والمسمىPLA ، يؤدي إلى زيادة الفترة الزمنية التي يحتاجها المرض للانتشار في أنحاء الجسم.

وبحسب الدراسة التي أجريت على الفئران، فإن الجسم يعمل على تشكيل تجلطات دموية تحبس في داخلها الجرثومة المسببة للمرض، وذلك كرد فعل منه على مهاجمة البكتيريا له وانتشارها في أنسجته.

ووفقاً لقول الباحثين فإن أنزيمPLA الموجود لدى الجرثومة يملك القدرة على تحليل تلك التجلطات، ليطلق البكتيريا المحتبسة في داخلها، الأمر الذي يسهل من انتشار المرض في أنحاء مختلفة من الجسم.

وينوه الباحثون بأهمية تطوير علاجات تستهدف هذا الإنزيم عند بكتيريا Yersinia ، الأمر الذي قد يفيد في إطالة الفترة الزمنية قبل استفحال المرض، ما يمنح الأطباء وقتاً أطول في مقاومته.

كما يأمل القائمون على الدراسة بأن تتوجه شركات التصنيع الدوائي للبحث في هذا المجال، وذلك بغرض التوصل إلى مثبطات فعالة ضد هذه البكتيريا، تكون غير سامة بالنسبة للخلايا البشرية.

منقول ... مع تمنياتنا للجميع بدوام الصحة والسلامة والعافية .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2007, 06:42 PM   #6
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير الدكتور ( عبدالله بن كرم ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 19-02-2007, 09:01 AM   #7
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &&( جديد الطب )&&

... اكتشاف جين له علاقة بسرطان الثدي ...

كشفت دراسة قام بها باحثون من كندا عن أهمية الدور الذي يلعبه جين PTP1b، أحد جينات الخلية، في زيادة شدة الإصابة بسرطان الثدي عند الفئران، ما يشير إلى دور محتمل لهذا الجين في تطور المرض عند البشر.

ويوضح مختصون من فريق البحث وهم خبراء من مركز جامعة “ماكجيل” لبحوث السرطان بأن جينPTP1b ، الذي يتواجد في الخلية، يرتبط بزيادة تطور المرض عند المصابين بسرطان الثدي في 40 في المائة من حالات الإصابة.

وكان فريق البحث أجرى دراسة في السابق كشفت عن ارتباط هذا الجين بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني، حيث تبين أن تثبيط الأنزيمات التي ينتجها هذا الجين، قد يساعد على الشفاء من هذا النوع من الأمراض، وهو ما دفع بعض شركات التصنيع الدوائي إلى تطوير مثبطات لأنزيماتPTP1b بغرض استخدامها في علاج السمنة ومرض السكري.

وتشير نتائج الدراسة التي نشرتها دورية “طبيعة علم الوراثة” في عددها الصادر في (28/1) إلى أن جين PTP1b عند الفئران يعزز من نمو وانتشار الخلايا السرطانية، وذلك من خلال التأثير في عمليات الأيض داخل الجسم، لذا فإن تثبيط نشاط هذا الجين قد يبطئ من نمو الخلايا السرطانية.

وبحسب الدراسة، فإن نحو خمسي حالات الإصابة بسرطان الثدي ترتبط بزيادة نشاط جين PTP1b ، ما يشير إلى أن إعاقة هذا الجين قد يساهم في إبطاء نمو الورم في تلك الحالات.

ويوضح الدكتور “مايكل تريمبلي”، مدير مركز السرطان وعضو فريق البحث، أن زيادة نشاط هذا الجين ظهرت في 3040 في المائة من حالات الإصابة بسرطان الثدي، وهي نسبة أكبر من تلك التي ارتبطت بسرطان الثدي ذي الأصول الوراثية ... منقول ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-03-2007, 12:59 AM   #8
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &( مغاطس الجاكوزي تخفض خصوبة الرجال )&

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة “كاليفورنيا سان فرانسيسكو” الأمريكية، عن وجود علاقة بين استخدام مغاطس المياه الساخنة، أو ما يعرف “بالجاكوزي” وانخفاض الخصوبة عند الذكور.

ويوضح الباحثون أن الدراسات السابقة أشارت إلى أن التعرض إلى الحرارة الزائدة في ظروف “جافة”، مثل ارتفاع درجة حرارة الجسم في حالات الحمى قد تؤثر في خصوبة الرجل، إلا أنها المرة الأولى التي تقدم فيها أدلة علمية تثبت تورط البيئات الرطبة ذات الحرارة العالية في خفض عدد وسرعة حركة الحيوانات المنوية عند الذكور.

وشملت الدراسة مجموعة من الأفراد الذكور جميعهم يعانون من مشكلات إنجابية، كانوا قد تعرضوا في السابق إلى الحرارة العالية ضمن بيئات رطبة بسبب استخدام مغاطس المياه الساخنة، وذلك بمعدل نصف ساعة أسبوعياً كحد أدنى بحيث زادت درجة حرارة المياه في كل مرة عن درجة حرارة الجسم.

وتضمنت الدراسة إجراء فحوص هدفت إلى تحديد طبيعة وعدد الحيوانات المنوية عند كل فرد، وذلك قبل التوقف عن استخدام تلك المغاطس وبعد ذلك ببضعة أشهر.

وتشير نتائج الدراسة التي نشرتها دورية “الجمعية البرازيلية للمسالك البولية” International Braz J Urol في عددها الصادر لشهري يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط من عام ،2007 إلى أن استخدام الرجال أحواض المياه الساخنة مثل “الجاكوزي”، قد يؤدي إلى انخفاض عدد الحيوانات المنوية لديهم والقابلة للحركة ليؤثر ذلك في قدرتهم على الإنجاب.

وطبقاً للنتائج فإن تأثر خصوبة الذكور بالمياه الساخنة كان مؤقتاً عند نصف أفراد العينة، حيث تمكنوا من استعادة وضعهم الطبيعي فيما يتعلق بالخصوبة، وذلك عند الامتناع عن استخدام هذا النوع من المغاطس عدة أشهر.

ويعلق على نتائج الدراسة البروفيسور “بول توريك”، المختص من قسم المسالك البولية من الجامعة وعضو فريق البحث، موضحاً أن تأثير البيئات الحارة الرطبة على خصوبة الرجال كان معروفاً منذ عقود، إلا أنه كان نادراً ما يتم توثيق هذا الأمر.

كما يضيف إننا الآن نملك أدلة تظهر مخاطر اللجوء إلى بعض أنشطة الاستجمام على خصوبة الأفراد الذكور، مشيراً بذلك إلى مغاطس المياه الساخنة مثل (الجاكوزي) والتي تنتشر في الأندية الصحية والرياضية.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-03-2007, 01:00 AM   #9
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &( العرق قد ينشر فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) )&

أشارت نتائج دراسة أُجريت على مصارعين أولمبيين الى ان فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) وُجد في عرق أفراد مصابين بالمرض وبالتالي فان العرق قد يكون وسيلة لنقل المرض بين مشاركين في رياضات تتطلب الاحتكاك الجسدي.

ومن المعروف ان الجراح النازفة والأغشية المخاطية لها علاقة بانتقال فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) إلا انه حتى الآن لم تبحث دراسة فيما اذا كان العرق ينقل الفيروس.

واختبر فريق من الباحثين يقوده الدكتور س. بيريكيت يوسيل من جامعة جلال بيار في مدينة أزمير التركية الحمض النووي (دي.ان.ايه) لفيروس (ب) في عينات دم وعرق أُخذت من 70 مصارعا أولمبيا من الذكور.

وأشارت النتائج الى ان تسعة من المصارعين (13 في المائة) يحملون فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) في دمائهم. لكن تقرير الباحثين الذي كشف النقاب عنه قبل نشره في دورية (سبورتس ميدسين) الطبية البريطانية اعتبر تلك الاصابات “غامضة” لعدم اكتشاف أجسام مضادة للفيروس لدى أي من المصارعين.

وفي ثمانية مصارعين من التسعة الذين أظهرت اختبارات الدم اصابتهم بالفيروس وجد أيضا الحمض النووي للفيروس (ب) في عرقهم.

وخلص الباحثون الى ان هذه النتائج “تكشف عن دليل على ان احتمالات انتقال فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) أثناء ممارسة المصارعة الاولمبية أعلى مما كان متوقعا وان الفيروس ربما ينتقل أيضا عن طريق العرق”.

وأوصى الباحثون “بتغيير النصيحة للمنظمات الرياضية بشأن اجراء اختبار الالتهاب الكبدي الوبائي (ب)... بجعله الزاميا لجميع المشاركين في الرياضات التي تتضمن احتكاكا جسديا وتطعيم من يلعبون وفقا لقواعد البالغين ضد الفيروس (ب)”.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-03-2007, 01:02 AM   #10
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي &( ناقلو الايدز أكثرهم نشراً لفيروسه )&

أكدت دراسة كندية أن المصابين بمرض نقص المناعة المكتسبة (الآيدز)، والذين يجهلون إصابتهم، هم الأكثر نشراً لهذا الوباء الخطير بين الناس.

وتوضح الدراسة التي أجراها مختصون من جامعة “ماكجيل” الكندية أن انتشار العدوى بفيروسhiv في نصف الحالات، يحدث عبر مرضى “جدد” يجهلون إصابتهم.





أجرى فريق الباحثين دراسة شملت ثماني عيادات لمرضى “الآيدز” في منطقة مونتريال في كندا، حيث ضمت عينة الدراسة 2500 مريض، تمت متابعتهم لمدة تزيد على ثماني سنوات.

وتشير نتائج الدراسة التي نشرتها دورية “الأمراض الإنتانية” في إصدارها الإلكتروني المبكر لشهر إبريل/نيسان من عام ،2007 إلى أن المصابين “الجدد” بفيروس الآيدز ممن يجهلون إصابتهم، هم الأكثر نشراً لهذا الفيروس بنحو ثماني مرات مقارنة مع حالات الإصابة المزمنة.

وبحسب رأي الدكتور “مارك واينبيرغ”، مدير مركز “ماكجيل للآيدز”، فإن النتائج تشير إلى خطورة اجتماع عاملي الإصابة وجهل الفرد بذلك، الأمر الذي يستدعي إعادة النظر في تقييم الجهود المبذولة على الصعيد التثقيفي وفي مجال التدخل المبكر.

ووفقاً لقوله فإن تشخيص الفرد كحامل لفيروس الآيدز يلعب دوراً في تعديل سلوكياته التي تسهم في نقل العدوى إلى الآخرين، لذا فإن تحقيق السرعة في إيجاد وتشخيص الحالات من هؤلاء المرضى، سيساعد على التقليل من احتمالية نقل الفيروس إلى الآخرين.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:06 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com