موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 15-01-2005, 02:36 PM   #1
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

Arrow ( &&& 000 الإعجاز البصري للرسول - صلى الله عليه وسلم - 000 &&& ) !!!

شيخي الفاضل : أبو البراء ....... حفظك الله ورعاك .....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

الكلام أو البحث القادم هو لطبيب عيون مسلم لم يذكر إسمه ، وأريدرأيك فيه يقول هذا الطبيب :

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد فهذا الموضوع الغريب التالي ابحث فيه منذ اربع سنوات حتى أثبته فأنا طبيب عيون وقد تعمقت كثيرا في حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه:
( إذا سمعتم أصوات الديكه فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأ ت شيطانا)
ومن هذا الحديث يتضح لنا ...
أن قدره الجهاز البصري للإنسان محدودة ...
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ...
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكه ...
وبالتالي فإن قدره البصر لدى الانسان محدود لا ترى ما تحت الاشعه
الحمراء ولا ما فوق الاشعه البنفسجية ...
لكن قدره الديكه والحمير تتعدى ذلك ...
والسؤال هنا ...
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟???
الجواب هو ...
أن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أي من الاشعه تحت لحمراء ...
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ...
أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور أي من الأشعة البنفسجية ...
لذلك تراها الديكة ..
وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ...
والسبب هو لأن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين ....
وهذا يذكرنا بالمثل الذي يقول...
إذا حضرت الملائكة ذهبت الشياطين...
والسؤال ....
لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟??
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة ...
بمعنى أخر ...
إذا إجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان
فإن الأشعة الحمراء تتلاشى.. !!!!!

المهم في موضعنا بل الأهم هو ...

عن ابن عباس وعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
( كان يرى بالليل في الظلمه كما يرى بالنهار في الضوء )

عن ابن عباس رضي الله عنه قال:
قال صلى الله عليه وسلم:
( رأ يت الملائكة تغسل حمزة بن عبد المطلب وحنظله ابن الراهب )

عن انس رضي الله عنه قال:
قال صلى الله عليه وسلم:
( رصوا صفوفكم وقاربوا بينها وحاذوا بالأعناق فوالذى نفسى بيده إني لارى الشياطين تدخل من خلل الصفوف كأنها الحذف)
والحذف هى الأغنام السوداء الصغيرة ...

هذه الأحاديث الثلاثة تبين لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتمتع بميزة وهي ...
في الحديث الأول / أنه كان يرى بالليل كرؤيته بالنهار ...
وهذا ما توصل إليه العلم بعد 1420 عام !!!!!
وذلك عن طريق المناظير الليليه التي ترى بالليل ...
ورغم ذلك فإن الرسول يتفوق بصريا على هذه المناظير ...
لأنه كان يرى بالليل بكل وضوح كرؤيتنا نحن بالنهار ...
أما المناظير الليليه المصنوعة الأن فإنها لا ترى بالليل بشكل واضح ...
فأكثر هذه المناظير تكون فيها الرؤيا ذات لون واحد ...
أخضر أو أحمو مثلا ....
أما في الحديث الثاني / وهو رؤيته للملائكة ...
فهذا يثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرى الأشعة الفوق بنفسجية ...
وإلى الأن وبعد 1420 عام لم يتمكن العلم من إختراع جهاز يرى الأشعة الفوق بنفسجية ...
وإلا لكانوا رأو الملائكة ...

أما الحديث الثالث/ فأعتقد أنه قد إتضح لكم ولا يحتاج لشرح ...

قال تعالى (فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليو م حديد ) الايه

قال تعالى في وصف حور العين ( وعند هم قاصرات الطرف عين) الايه
حابسات الاعين عن ازواجهن فقصرت ابصارهن على ازواجهن لا يمددن طرفا إلى غيرهم والعين- النجل العيون ...

توضيح علمى ..

عندما اجتمعت كلمتا قاصرات وعين فى ايه واحده ...
تبادر إلى ذهنى موضوع قصر النظر ...
وهى الحاله التى لا يرى المصاب بها الا عن قرب...
وكبر حجم العدسة هو احد الاسباب الهامه لقصر النظر ...
الذى فى نفس الوقت يضفى لصاحبته حسنا وبهاء ...
وقصير النظر لا يستطيع رؤيه الاشياء البعيده بوضوح بدرجه تتفاوت بتفاوت شدته ....
الاسراء والمعراج بالروح والجسد و البصر الخارق( بصر حديد) ..
قال تعالى لنبيه الكريم ( فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليو م حديد ) ..
كل إنسان يوجد على بصره غطاء يمنعه من رؤية أشياء كثيرة ..
وبعد الموت يصبح بصر الإنسان قويا بعد أن يزاح هذا الغطاء عن العين ..
عندها سيرى كل شيء الجن والملائكة وغير ذلك ..

والرسول صلى الله عليه وسلم كان لديه بصر حديد وكما ورد في الأية
فإن الله أزاح عنه هذا الغطاء ليرى كل شيء ** فبصرك اليوم حديد ** ..
فكان يرى الملائكة ...
وكان يستطيع رؤية المصلين من وراءه ...
( اقيموا الركوع والسجود فوالله انى لاراكم من بعد ظهرى اذا ركعتم واذا سجدتم) رواه البخارى ومسلم
وكان يرى بالليل بوضوح كما يرى بالنهار في الضوء ...
وكأن بصر الرسول صلى الله عليه وسلم هو نفسه بصر أي شخص منا بعد الممات أي بصر حديد قوى ونافذ ...
وهو ليس بصر الجسد الحي الضعيف ...
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( ان الروح اذا قبض تبعه البصر)
افهم ان الروح مفصولة عن البصر ويتبعها البصر أين ما ذهبت...
وكأنه جهاز مستقل بذاته ...
والبصر هنا هو البصر الخارق (حديد) مكشوف عنه الغطاء ...
لا اعتقد ان عين الميت هما الناظرتان للروح فتتبعانها ...
لانهما اصبحتا غير مبصرتين لكى تتبعان الروح ..
و لآنه قد ماتت الخلايا العصبيه التى تستقبل الصوره وترسلها إلى المخ

البصر العادى لدى الانسان لا يرى الملائكه والجن ( وهو نفس البصر الحديد لكن مغطى عليه بالغطاء) ...
وعندما يزاح هذا الغطاء عند الموت سيرى الميت كل شيء ...
حتى أنه يرى روح وهي تطلع...
وأحيانا يزاح هذا الغطاء قبل اموت بدقائق أو ساعات ...
لذلك نسمع من البعض اللذين هم على فراش الموت أنهم يرون الملائكة
أو أنهم يرون الجنة إن كانو صالحين ..!!!!!

قال تعالى : (ما زاغ البصر وما طغى) الايه
والمقصود هنا بالبصر هو البصر الخارق ...
الذى استطاع به الرسول صلى الله عليه وسلم رؤيه الملائكه وعجائب الامور فى( الاسراء والمعراج) ...
اذا الانسان يحتوى على جسد وروح وبصر مغطى عليه ...
وعندما يموت يتبقى لديه روح وبصر حديد يتبع الروح ...
والرسول صلى الله عليه وسلم بشر ...
يملك جسد وروح وبصر لكن غير مغطى عليه ( بصره حديد فى الدنيا ) ..

والرسول صلى عليه وسلم
ان كان أسري به بالروح فقط كما يقول البعض ...
فمعنى هذا انه لم يرى شىء ...
لان الروح لا ترى...
و هذا إثبات انه صلى الله عليه وسلم لم يسرى به بالروح فقط ...
ولكن اسرى به بالروح والجسد والبصر المكشوف عنه الغطاء (بصر حديد) استطاع به ان يرى الملائكه ...
واستمرت قوه ابصاره كذلك وهو فى الارض ...
وكان كذلك قبلها ...
المعروف أن البصر العادي الذي نرى من خلاله ...
هو الذي يتكون من العينين, وعصبين بصريين, وامتدادات إلى خلف المخ
وهناك بصر يتبع الروح مفصول عنها وهو البصر الحديد ...
( لاندرى مما يتكون لانه إلى الآن غير مرئي )...
وعند الموت وأحيانا قبله ينتهي عمل البصر العادي الذي نرى من خلاله
ينتهي تماما ...
وعند موت البصر العادي ينشط البصر الحديد المكشوف عنه الغطاء
وأول ما يقوم به هذا البصر الحديد هو تتبع الروح ...
قال تعالى: ( فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ) الايه
لاحظوا أن البصر الحديد ينشط بعد موت صاحبة ...
أي أن البصر الحديد موجود لدى كل شخص منا منذ أن يولد...
لكنه يعتبر نائم ولا يستيقظ إلى عند خروج الروح إلى بارئها ...
والسؤال هنا ...
هل يستيقظ البصر الحديد ونحن أحياء ؟؟؟
الجواب :
أن البصر الحديد يستيقظ "ينشط" ألاف المرات خلال حياتنا ...
بل كلنا قد رأينا من خلال هذا البصر تقريبا كل ليلة ...
رأينا الكثير من الأشياء من خلال هذا البصر ...
وكلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا ...
زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصر الحديد ...
وعليه نستطيع أن نقول أن أقوى بصر حديد لإنسان بعد الأنبياء هو أبو بكر الصديق رضى الله عنه ...
فهل عرفتم متى يستيقظ "ينشط" هذا البصر الحديد ؟
إنه يستيقظ عندما ننام !!!
أنا لا أتحدث هنا عن الأحلام بل عما نراه ونحن نحلم ...
ولأبسط المسألة ...
أقول ...
إن كنت رأيت في أحلامك الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام او الصحابة ...
أو رأيت ملائكة ...
أو شياطين ...
أو رأيت الجنة أو النار أو يوم القيامة ...
أو رأيت شخص تعرفة .. توفي منذ زمن ..
أو أو أو أو ...
فعندها تكون قد إستخدمت بصرك الحديد ...

لا حظوا قول ذلك الصحابي للرسول أنه في منامه رأى أن رأسه يتدحرج أمامه وهو ينظر إليه ...
لو ركزنا فيما سبق سنجد أن البصر العادي يستيقظ "ينشط" عندما نكون أحياء ويموت "ينتهي" عندما نموت ..!!
أما البصر الحديد ينام عندما نكون مستيقظين ويسيقظ عندما ننام ...
كما أنه يستيقظ اليقظة الأخيرة منذ تطلع الروح أو قبلها بفترة بسيطة
وهي اليقظة التي لا يغفو بعدها أبدا ...
اللهم إجعل أبصارنا تنعم برؤيتك وجهك الكريم ... ( امين )

قال تعالى: ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحي أو من وراء حجاب )
أي إن الله سبحانه وتعالى لم يكلم أحد من الأنبياء إذا إستثنينا موسى عليه السلام ...
الا بطريقتين :
أما عن طريق جبريل عليه السلام ...
أو من وراء حجاب ...
فما هو هذا الحجاب ؟؟
إنه البصر الحديد الذي ينشط عند النوم ...
ومن هنا نعلم سبب قول الرسول أن رؤيى الأنبياء حق ...
فبصرهم الحديد الذي زادت حدته جدا بإعتبارهم أنبياء وصفوة الخلق ..
حتى رأوا الله سبحانه وتعالى - حتى إن لم يروه جهارا- فيكفي أنهم رأوه وكلمهم لنعلم مدى قوة بصرهم الحديد ...
وهذا يعيدنا للقاعدة المذكورة في الأعلى وهي ...
أنه كلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا ...
زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصر الحديد ...

نعود للمعجزة التي كانت في بصر الرسول صلى الله عليه وسلم ...
فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى ببصر مثل أبصارنا ...
بل إنه حتى قبل النبوة كان يرى ببصره الحديد ...
والدليل هو رؤيته لجبريل عليهما السلام أول مرة في غار حراء ...

والأمر الذي لا أعتقد أن البشر مهما وصولو في العلم قادرون على تفسيره ...
هو قوله صلى الله عليه وسلم :
( اقيموا صفوفكم وتراصوا فانى اراكم من وراء ظهرى )
وفى حديث آخر :
( أنى لأراكم من وراءى كما أراكم )
فمن يستطيع تفسير هذا الأمر ؟؟

أقرب تفسير لهذا الأمر هو ...
أن بصر الرسول الحديد كان يقع في قلبه ...
والدليل قول أنس أن الرسول كانت تنام عيناه ولا ينام قلبه ...
وربما تكون هذه ميزه للرسول وإكراما له من رب العالمين ...
بأن يجعل نبيه يقظا متنبها في نومه وفي إستيقاظه ...

اللهم صلى وسلم على نبينا محمد واله اجمعين .. وارضى اللهم عن الخلفاءالراشدين المهديين .. وصحبه اجمعين ... وعنا معهم بعفوك ورحمتك ياأرحم الراحمين ...

واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-01-2005, 07:35 AM   #2
معلومات العضو
أبو فهد
موقوف

افتراضي

سبحان الله!

نقارن الجهاز البصري للإنسان بالجهاز البصري للحمار...
مع أن الحمار لم يخبرنا ما الذي يراه وما الذي لا يستطيع أن يراه حتى نجري له فحص للنظر . مقارنة باطلة و ليست لها بالعلم صلة فقد قرأنا من قال إن أصل الإنسان قرد . تلك أشياء مبنية على الظن ...

إن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الاشعه
الحمراء ولا ما فوق الاشعه البنفسجية... ومع ذلك ربما يأتي الوقت الذي يستطيع الإنسان أن يرى ما تحت وما بين وما فوق الأشعة الحمراء والبنفسجية وربما ظهرت ألوان عديدة... تمكن من مشاهدتها ... ولكن وإن شاهدها فإنه لا يستطيع مشاهدة الجن لأن الحق سبحانه وتعالى أخبرنا بذلك فقال عز من قائل :

[ ( يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون ) ... الأعراف آية 27]

لا أدري ما المقصود بقوله (لكن قدره الديكه والحمير تتعدى ذلك... ) ... إن كان المقصود بأنها تستطيع أن ترى ما تحت الاشعه الحمراء و ما فوق الاشعه البنفسجية... فلا أعلم كيف عرف ذلك ... وإن كان الشاهد الحديث فالحديث لم يقل الحمير تستطيع أن ترى ما تحت الاشعه الحمراء و ما فوق الاشعه البنفسجية... فلا أعلم كيف عرف ذلك ...

الرجل الذي قال هذا الكلام لم يشهد شيطان تحول من نار إلى أشعة تحت الحمراء ... وأنى له ذلك فهو لم يشاهد الأشعة تحت الحمراء ... فهل شاهد خلق شيطان ...
فقل لي بالله عليك هل نقبل هذا بأن يكون الجواب ؟!
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟???

وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأ ت شيطانا ... ليس في الحديث ولا ترى الملائكة .

ومن شاهد خلق الملك وتحوله من نور إلى الأشعة البنفسجية ... ونحن لا نعلم هل الديكة ترى الشياطين أو لا تراهم لأن الحديث لم يخبرنا عن ذلك ...

أمور عقدية لا مجال للتجارب والأمثال ...
لأن التجارب مبنية على الظن والظن لا يغني عن الحق شيئا ...
أما عن معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم
هناك الكثير والكثير من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم ...
ولا مجال للتجارب كحنين الجذع ونبوع الماء من تحت أصابعه وغير ذلك كثير...

هب أننا لا نستطيع مشاهدة الإنسان ونحن نعلم أن الإنسان خلق من طين وتوصلنا لمعرفة أشعة إن شاهدناها شاهدنا الطين الذي منه خلق الإنسان...
فهل الإنسان طين ؟!!! نعم وقد لا نستطيع رويته ... الملك خلق من نور ونحن نستطيع مشاهدة النور... الشيطان خلق من نار ونحن نستطيع مشاهدة النار ... ولكن لا نستطيع مشاهدة الملك و الشيطان.. .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-01-2005, 08:14 PM   #3
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

الأخت المكرمة ( القابضة على الجمر ) حفظها الله ورعاها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

قبل أن أعلق على الموضوع برمته ، أرجو بارك الله فيكِ فضلاً لا أمراً أن تذكري مصدر النقل ، مع تمنياتي لكَ بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-02-2005, 10:05 PM   #4
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

شيخي الفاضل : أبو البراء ..... حفظك الله ورعاك .....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

هذا هو الموقع الذي نقلت منه ...
http://www.shrgiah.net/vb/showthread...oto=nextnewest
بارك الله في الجميع ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2006, 11:47 AM   #5
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

للرفع والتذكير ... فالموضوع مازال يحيرني ... وأتمنى أن أجد إجابة شافية كافية ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2006, 05:36 PM   #6
معلومات العضو
أبو فهد
موقوف

افتراضي

ـ هل في كل آية أو حديث أو غير ذلك عندما ترد كلمة " نور" معناه
الأشعة البنفسجية ؟!!!...

ـ وهل في كل آية أو حديث أو غير ذلك عندما ترد كلمة " نار" معناه
الأشعة تحت لحمراء ؟!!!...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-02-2006, 06:00 PM   #7
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي



بارك الله في الجميع ، ولنا عودة للموضوع بإذن الله عز وجل ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2006, 12:08 PM   #8
معلومات العضو
أبو فهد
موقوف

افتراضي

11)- إن تفسير القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة يؤخذ من منابعه :

* تفسير القرآن بالقرآن 0
* تفسير القرآن بالسنة 0
* تفسير القرآن بالأثر 0

وأما تفسير القرآن بالرأي المستند للهوى كرائد ، والمذهب كقائد ، فهذا تفسير باطل مردود ، لا يقبل بأي حال من الأحوال 0

وتحت هذا العنوان لا بد أن أعرج على مسألة هامة تتعلق بموقف العلماء من التفسير بالرأي ، فقد اختلف العلماء منذ قديم الزمان في جواز تفسير القرآن بالرأي ، ووقف المفسرون إزاء هذا الموضوع موقفين متعارضين :

( فقوم تشددوا في ذلك فلم يجرأوا على تفسير شيء من القرآن ، ولم يبيحوه لغيرهم ، وقالوا : لا يجوز لأحد تفسير شيء من القرآن وإن كان عالما أديبا متسعا في معرفة الأدلة ، والفقه ، والنحو ، والأخبار ، والآثار ، وإنما له أن ينتهي إلى ما روى النبي صلى الله عليه وسلم وعن الذين شهدوا التنزيل من الصحابة -رضي الله عنهم- ، أو عن الذين أخذوا عنهم من التابعين ) ( مقدمة التفسير - 422 ، 423 ) 0

وقوم كان موقفهم على العكس من ذلك ، فلم يروا بأسا من أن يفسروا القرآن باجتهادهم ، ورأوا أن من كان ذا أدب وسيع فموسع له أن يفسر القرآن برأيه واجتهاده 0

ولو حللنا أدلة الفريقين تحليلا دقيقا ، لظهر لنا أن الخلاف لفظي لا حقيقي ، ولبيان ذلك نقول :

الرأي قسمان : قسم جار على موافقة كلام العرب ومناحيهم في القول ، مع موافقة الكتاب والسنة ، ومراعاة سائر شروط التفسير ، وهذا القسم جائز لا شك فيه ، وعليه يحمل كلام المجيزين للتفسير بالرأي 0

وقسم غير جار على قوانين العربية ، ولا موافق للأدلة الشرعية ، ولا مستوف لشرائط التفسير ، وهذا هو مورد النهي ومحط الذم ، وهو الذي يرمي إليه كلام ابن مسعود إذ يقول : ( ستجدون أقواما يدعونكم إلى كتاب الله وقد نبذوه وراء ظهورهم ، فعليكم بالعلم ، وإياكم والتبدع ، وإياكم والتنطع ) وكلام عمر إذ يقول : ( إنما أخاف عليكم رجلين ، رجل يتأول القرآن على غير تأويله ، ورجل ينافس الملك على أخيه ) وكلامه إذ يقول : ( ما أخاف على هذه الأمة من مؤمن ينهاه إيمانه ، ولا من فاسق بين فسقه ، ولكني أخاف عليها رجلا قد قرأ القرآن حتى أذلقه بلسانه ، ثم تأوله على غير تأويله ) ، فكل هذا ونحوه ، وارد في حق من لا يراعي في تفسير القرآن قوانين اللغة ولا أدلة الشريعة ، جاعلا هواه رائده ، ومذهبه قائده ، وهذا هو الذي يحمل عليه كلام المانعين للتفسير بالرأي ، وقد قال ابن تيمية - بعد أن ساق الآثار عمن تحرج من السلف من القول في التفسير - فهذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن أئمة السلف ، محمولة على تحرجهم عن الكلام في التفسير بما لا علم لهم به ، فأما من تكلم بما يعلم من ذلك لغة وشرعا فلا حرج عليه ، ولهذا روى عن هؤلاء وغيرهم أقوال في التفسير ، ولا منافاة ، لأنهم تكلموا فيما علموه ، وسكتوا عما جهلوه ، هذا هو الواجب على كل أحد ، فإنه كما يجب السكوت عما لا علم له به ، كذلك يجب القول فيما سئل عنه مما يعلمه ، لقوله تعالى : ( لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ ) ( سورة آل عمران – الآية 187 ) 00 ولما جاء في الحديث المروي من طرق : ( من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار ) " صحيح الجامع 6517 " ) ( مقدمة ابن تيمية في أصول التفسير – ص 31 ، 32 ) 0

وإذا قد علمنا أن التفسير بالرأي قسمان : قسم مذموم غير جائز ، وقسم ممدوح جائز ، وتبين لنا أن القسم الجائز محدود بحدود ، ومقيد بقيود ، ولا بد من توفر العلوم والأدوات المكملة التي يحتاج إليها المفسر ليخرج عن كونه مفسرا للقرآن بمجرد الرأي ومحض الهوى ) ( التفسير والمفسرون – باختصار وتصرف – ص 246 ، 255 ) 0

وقد أورد الترمذي بابا من أبواب تفسير القرآن بدأ به بعنوان ( باب الذي يفسر القرآن برأيه ) :

( قال ابو عيسى : وروي عن بعض أهل العلم ، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم أنهم شددوا ، في هذا ، في أن يفسر القرآن بغير علم ، وأما الذي روي عن مجاهد وقتادة وغيرهما من أهل العلم : أنهم فسروا القرآن فليس الظن بهم أنهم قالوا في القرآن أو فسروه بغير علم أو من قبل أنفسهم ، وقد روي عنهم ما يدل على ما قلنا ، أنهم لم يقولوا من قبل أنفسهم بغير علم ) ( صحيح الترمذي 2350 ) 0

وقال : ( عن قتادة قال : ما في القرآن آية إلا وقد سمعت فيها شيئا ) ( أخرجه الترمذي في سننه - كتاب تفسير القرآن ( 1 ) - برقم ( 3137 ) - وقال الألباني متنه صحيح وإسناد الترمذي مقطوع ) 0

( جزء من إجابة لسؤال بهذا الرابط :

http://www.ruqya.net/forum/showthrea...4082#post24082

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2006, 04:44 PM   #9
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزيت خيرا اخي الكريم معالج متمرس

ربما من الخير لي أن احذف الموضوع من دماغي ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2006, 08:17 PM   #10
معلومات العضو
أبو فهد
موقوف

افتراضي

وإياكِ جزيتِ خيرا أختي الكريمة القابضة على الجمر
ـــــــــ

[ السؤال الثالث من الفتوى رقم (9247):

س 3 : ما حكم الشرع في التفاسير التي تسمى بـ ( التفاسير العلمية) ؟ وما مدى مشروعية ربط آيات القرآن ببعض الأمور العلمية التجريبية ؟ فقد كثر الجدل حول هذه المسائل .


ج 3 : إذا كانت من جنس التفاسير التي تفسر قوله تعالى : ( أو لم يرى الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي ) (1) ، بأن الأرض كانت متصلة بالشمس وجزءاً منها ، ومن شدة دوران الشمس انفصلت عنها الأرض ثم برد سطحها وبقي جوفها حاراً ، وصارت من الكواكب التي تدور حول الشمس . إذا كانت التفاسير من هذا النوع فلا ينبغي التعويل ولا الاعتماد عليها .

وكذلك التفاسير التي يستدل مؤلفوها بقوله تعالى : ( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب ) (2) على دوران الأرض ، وذلك أن هذه التفاسير تحرف الكلم عن مواضعه، وتخضع القرآن الكريم لما يسمونه نظريات علمية وإنما هي ظنيات أو وهميات وخيالات .

وهكذا جميع التفاسير التي تعتمد على آراء جديدة ليس لها اصل في الكتاب والسنة ولا في كلام سلف الأمة، لما فيها من القول على الله بغيرعلم .

و بالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم .



اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .

عضو
عبد الله بن قعود

عضو
عبد الله بن غديان

نائب رئيس اللجنة
عبد الرزاق عفيفي

رئيس اللجنة
عبد العزيز بن عبد الله بن باز

(1)- سورة الأنبياء، الآية 30 .
(2)- سورة النمل ، الآية 88. ]

المصدر : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
جمع وترتيب الشيخ أحمد بن عبد الرزاق الدّويش
المجلد الرابع صفحة 180

ـــــــــ

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:45 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com