ما أكثر ما تضيع منا الأشياء ..
بعضها قد لا يمثل لنا الكثير..
و بعضها قد يكون غاليا و ثمين..
البعض منا يلبس لباس اليأس بمجرد ضياعها..
و يقول من المستحيل أن تعود أو اجدها و إن اجتهدت من جديد ..
و البعض لا يهتم لضياعها فكم ضاع منه و كم ..
و البعض الآخر قد يحزن لذلك و يغتم ..
و لكن هل نقدر ما ضاع منا لمجرد أنه ثمين ..
فقد يرخس الثمين إن لم يجد على كسبه المرء..
و قد يغلى الرخيس إن كان من غال عزيز ..
و قد يكون الشيء البسيط أهم شيء عند الحاجة إليه ..
ثلاث قصص واقعية حدثت معي شخصيا رأيت فيها العجب ..
و خاصة القصة الثانية (قصة خاتمي)
أكتبها لكم لعل الله أن ينفع بها قارئ
سأعود قريبا بإذن الله