موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > قسم الطب البديل والعلاج بالأعشاب

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 15-02-2008, 05:43 AM   #1
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي العلاج بالفاكهة والخضروات ... (1)

يحظى “الطب البديل” باهتمام متزايد في مختلف أنحاء العالم، ويعتمد على الوسائل التي لا تعتمد على العقاقير الكيميائية في العلاج. ورغم ان الغرب لم يتقبل فكرة هذا النوع من الطب حتى وقت قريب، الا ان دور علمائه بات ينحصر الآن في تمحص وفحص الكيفية التي ينتج بها الطعام اليوم اكثر من أي وقت مضى خاصة بعد ظهور الاطعمة المهندسة وراثيا ووسائل الاكثار التكنولوجية ومواد السموم التي قد يؤدي اختلاطها في المعدة إلى احداث حالات من التسمم.

وكلمة “بديل” تعني “البديل للطب التقليدي”، حيث تخدم “بدائل العلاج” المجالات الطبية الأخرى، وليس العكس، ولهذا السبب يطلق البعض على هذا الأسلوب من العلاج اسم “الطب المكمل” أو “المعالجة الصحية الشمولية” التي تستهدف جميع أنحاء الجسم، وليس العضو المريض فقط.


الطب البديل لا يقل فاعلية عن الأدوية

العلاج بالفاكهة والخضروات



تشير التقديرات إلى أن عدد أخصائيي العلاج البديل الذي لا يستخدم العقاقير أو الجراحة في بريطانيا على سبيل المثال، بأكثر من 4 آلاف.

ولم يعد العمل الذي يمارسه هؤلاء موضع استهجان لدى الأوساط الطبية، حتى أنهم باتوا يمارسون العلاج الطبيعي ويتصرفون بثقة شديدة، ويشاركون في عشرات المؤتمرات التي تعقد سنوياً في بريطانيا والخارج.

وحتى الأطباء الممارسين باتوا يستعينون بالطب البديل في كثير من الأحيان.

وتشير الإحصائيات إلى أن نحو 40% من الأطباء في بريطانيا يصفون العلاج البديل، إلى جانب الأدوية، لمرضاهم.

وفي دراسة أجرتها الهيئة الطبية البريطانية قبل فترة، جاء أن 95% من الأطباء العامين، يقولون إن المرضى يسألون بشكل منتظم عن العلاجات البديلة، مما دفع الأطباء، المهتمين بالتغذية، والصحة المثالية، إلى افتتاح عيادات خاصة يتردد عليها كبار نجوم الرياضة.

التداوي بالأعشاب

ينفق البريطانيون مبالغ طائلة على العلاج البديل، والتداوي بالأعشاب، وملحقاتها، حيث توجد أعشاب مهدئة وأخرى منشطة، والبعض منها يقلل من احتمالات الإصابة بالأنفلونزا الوبائية التي تنتشر خلال فصل الشتاء.

وتؤكد سيدة بريطانية أنها الوحيدة، بين معارفها، التي لم تتعرض للمرض خلال الشتاء.

وبررت ذلك قائلة “لقد أهملت صحتي لسنوات طويلة عديدة وأسأت إليها، ولكنني ولحسن الحظ، اتعظت الآن وجنبت نفسي الإصابة بالأمراض السارية بتناول نبات يدعى “ايشيناكا” الذي يعزز مناعة الجسم.

وتوجد أيضا علاجات طبيعية لأمراض عديدة، منها ما يزيل التيبس في مفاصل الأصابع، ومنها ما يوقف الحمى التي ترافق انقطاع الطمث في مرحلة سن اليأس، وثمة نباتات أخرى تعزز نشاط الدماغ أثناء الامتحانات.

وهنالك أربعة بدائل صحية يمكن الأخذ بها، يتمثل الأول باتباع حمية غذائية تبقي الجسم في حالة جيدة وتقي من الأمراض. ويتبع هذا النظام الغذائي كبار الرياضيين من الرجال والنساء على حد سواء.

وثاني هذه البدائل الصحية، هو التداوي بالأعشاب. فإذا شعر المرء بوخز في رجليه أثناء النوم عليه أن يلجأ إلى نبات يدعى الحماض ويفرك رجليه بها.

وبما أن الأعشاب تعطي نتائج ايجابية كالعقاقير الطبية تماماً، وكما توجد بعض العقاقير التي لا تحتاج غالباً إلى وصفة طبية، فهناك أيضا وصفات عشبية مثل “شراب البقدونس” الذي يوصف لضيق التنفس، و”شراب النعناع الحار” الذي يوصف لآلام المعدة الخفيفة والقوية أيضاً.

وحتى في حال تلقي العلاج عند الطبيب، ينصح الخبراء بالبحث عن خبير أعشاب لطلب النصيحة.

العلاج المثلي

يثق عدد كبير من الناس في هذا النموذج الثالث وهو العلاج المثلي، أو إن جاز القول، المعالجة بالتي كانت هي الداء. فإذا كان الشخص يعاني من حمى القش مثلاً، يتم علاجه بحبوب مصنوعة من غبار الطلع، بحيث تسبب أعراض المرض نفسه.

وتعمل هذه الجرعة المخففة على منع تطور المرض.

ومع أن الكثيرين اعتبروا هذه الفكرة سخيفة متذرعين بضعف الجرعة ومحدودية تأثيرها، وأرجعوا التحسن في حالة المرض إلى أسباب نفسية، بيد أن نجاح تطبيق هذا العلاج المثلي على الحيوانات التي لا تخضع لتأثيرات علم النفس، دحض تلك المزاعم.

وأما أقسام العلاج الفيزيائي، مثل تدليك الجسم بالزيوت الطبيعية والوخز بالإبر الصينية لتخفيف الآلام، فتندرج في إطار النموذج الرابع للعلاج البديل.


الفواكه والخضار تعزز نظام المناعة

ما فتئت نتائج الدراسات حول الأغذية، تركز على أهمية دور الخضار والفواكه في الوقاية من الأمراض المختلفة وإبعاد شبح الإصابة بالسرطان بالذات.

ويقول الخبراء إن استهلاك الخضار والفواكه بانتظام يخفض احتمالات الإصابة بالأمراض الخبيثة بنسبة قد تصل إلى حوالي 40%، لاسيما الأورام الهضمية والتنفسية.

ويحاول الباحثون منذ سنوات التعرف إلى العناصر والمركبات التي تدخل في تركيب الأطعمة الواقية وفهم الآلية التي تتبعها لدرء الإصابة بالسرطان.

ويعتقد العلماء أن هناك عدة مئات من العناصر الغذائية الواقية من السرطان ولكنهم لم يتعرفوا إلا على عدد قليل منها حتى، ولكنهم يأملون في أن يتمكنوا من كشف المزيد من هذه العناصر التي تؤثر بشكل أو بآخر على تسرطن الخلايا.

وتحتل الفواكه والخضراوات قائمة الأغذية الواقية من السرطان كجزء من النظام الصحي الذي يمد الجسم بجميع احتياجاته من بروتينات ودهون وسكريات وألياف ومعادن وفيتامينات.

واكتشف العلماء في معهد الأغذية في “نورتش” ببريطانيا بعد إجراء مزيد من البحوث عدداً من الخصائص الدقيقة في بعض الخضراوات التي قد تمنع الإصابة بالسرطان. وقال الدكتور ديفيد هيوز إن الأبحاث التي يجريها المعهد عادة تتحرى الآليات المحتملة التي يمكن أن تؤثر فيها مكونات هذه الخضراوات في الخلايا المناعية التي تحارب السرطان داخل الجسم، وذلك من أجل تقوية نظام المناعة لدى كبار السن عن طريق اتباع نظام غذائي معين.

ويتركز بعض الدراسات على مادة “بيتاكاروتين”، العنصر الذي يضفي على الجزر لونه الأصفر. فقد تبين أن تناول نظام غذائي خاص يشمل الجزر والفواكه الصبغية الأخرى والخضراوات مثل البروكولي والمشمش يساعد في المحافظة على مادة بيتاكاروتين عند مستوى معين مما يؤثر إيجابياً في نظام المناعة في الجسم. ونوه الدكتور هيوز بأن فريق البحث مهتم بأثر هذه المواد في كبار السن بالذات، لأن نظام المناعة يتراجع مع التقدم في العمر، مؤكدا أن اتباع نظام غذائي معين يساعد في تقوية وظيفة المناعة إلى حد كبير.

ومن المعروف أن للجزر فوائد علاجية وغذائية حيث يساعد في تزويد الجسم بفيتامين (أ)، مضاد الأكسدة الذي يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بسرطانات المريء والبلعوم والبروستات والقولون والثدي والرحم.

أما النوع الآخر من الخضراوات التي أجري عليها البحث فهو الجرجير.. فقد اكتشف الدكتور ريتشارد ميثين في مركز جون إنز أن أكل الجرجير ينشط استجابة الجسم الوقائية من السرطان.

وقال إن البحث الذي أجراه أظهر أن الجرجير يحتوي على عناصر غذائية بمستويات قليلة، لكنها ذات تأثير قوي في إثارة إنزيمات الوقاية في الجسم، فضلاً عن أنه غني بمكونات أخرى مثل المعادن والفيتامينات المفيدة للصحة.

وفي هذا المجال، حذر كل من الدكتور هيوز والدكتور ميثين من محاولة استخلاص العناصر المنشطة من الخضراوات، وتسويقها على هيئة أقراص لأن التأثير المفيد يظهر على الأفراد الذين يأكلون كميات متنوعة من الخضراوات والفواكه في إطار نظام غذائي متكامل.

وأوضح الدكتور ميثين أن بعض المركبات الكيميائية الموجودة في بعض النباتات قد تكون أكثر تأثيرا إذا كان مستواها قليلا، ومن المحتمل أن يتجاوز الناس الجرعة المفيدة لو تعاطوا هذه المواد في أقراص.

وكانت الأبحاث التي قام بها الدكتور جيوفانوشي من جامعة هارفارد الأمريكية قد أظهرت أهمية الطماطم في الوقاية من سرطان البروستات والرئة والمعدة بفضل احتوائها على مادة “لايكوبين”، وهي مادة صبغية طبيعية تعيق تكوّن الجزيئات الكيماوية الضارة المعروفة باسم العناصر السامة التي ثبت أنها وراء إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض بما في الأمراض القلبية الوعائية والسرطان.

وأفادت الأبحاث التي أجريت في معهد جونز هوبكنز الأمريكي أيضا أن الأشخاص الذين يتناولون الملفوف والقرنبيط والبروكولي بانتظام أقل عرضة من غيرهم للإصابة بالسرطان بسبب احتوائها على الفيتامينات والمعادن، إضافة إلى مادة “سيلفورافان” التي تكبح آليات تحول الخلايا الطبيعية إلى سرطانية. ويعتبر القمح الكامل من أجود أنواع الأغذية نظراً لسهولة هضمه وغناه بالألياف التي أثبتت البحوث أنها تقي من الإصابة بأمراض القلب وسرطان القولون، كما ثبت أيضاً أن السيدات اللواتي يتناولن كميات مناسبة منه أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي، لأن القمح يقوم بدور منظم للهرمونات كي تمارس وظائفها من دون حدوث أي خلل أو اضطراب. ومما لا شك فيه أن الفاكهة الغنية بفيتامين “سي” المضاد للأكسدة كالحمضيات والفراولة والتوت والكيوي والدراق والخوخ وغيرها تساعد أيضا في الوقاية من الأورام الخبيثة.

ووجد الباحثون في جامعة ويسترن اونتاريو الكندية أن الغذاء الغني بمنتجات التوت البري قد يعيق نمو سرطان الثدي ويمنعه من الانتشار إلى أنسجة وأعضاء أخرى في الجسم، فضلاً عن دوره في تقليل خطر إصابة السيدات بالتهابات القناة البولية.

وكانت دراسة نشرت قبل فترة قد أظهرت أن التوت البري الحمضي يحتوي على مادة كيميائية تمنع بكتيريا الفم من التكاثر والتراكم لتكوين الطبقة الرقيقة على الأسنان فتعزز إصابتها بالنخر.

وأكد العلماء في دراسة نشرتها المجلة الأمريكية لعلوم الوباء قبل بضع سنوات، أن التفاح يساعد في الوقاية من سرطان الرئة، ذلك أن المركبات النباتية الموجودة فيه والتي تعرف باسم “كويرسيتين” من مجموعة الفلافونويد، تتمتع بمميزات كثيرة من أبرزها الخصائص المضادة للأكسدة حيث تمنع تكون العناصر السامة المسؤولة عن تلف الخلايا وتشجيع نمو السرطان.

وأشار باحثون فنلنديون في هذه الدراسة إلى أن الأشخاص الذين أكلوا التفاح بكثرة انخفض خطر إصابتهم بالمرض بنسبة 58% تقريباً، مقارنة مع أولئك الذين تناولوه بكميات أقل، كما بيّنت وجود انخفاض بنحو 20% لدى المشاركين الذين استهلكوا كميات كبيرة من الأطعمة المحتوية على الفلافونويد التي تشمل التفاح، البصل، الفواكه، العصائر، الخضراوات، والمربيات. وأكد الباحثون في مستشفى بريستول الملكي في إنجلترا أن عصير العنب الأحمر يمنع تحوّل الكوليسترول السيئ(ldl) إلى شكله المؤكسد الذي يساهم في الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين، كما يساعد في الوقاية من أنواع متعددة من الأمراض السرطانية.

ولا ننسى الفوائد الغذائية والدوائية للبصل والثوم.. فقد أظهرت التجارب الفرنسية التي أجريت عليهما ان هذه الثمار تملك وقاية فعلية ضد سرطان المعدة لأن الثوم يحتوي على مركبات فوسفورية والبصل على مركبات الفلافين التي تستطيع إعاقة بعض المراحل التي تسبب ظهور السرطان.

وتناولت أبحاث حديثة أهمية فول الصويا الذي يحتوي على هرمون “فيتواستروجين” الذي يساهم في تنظيم مستوى وعمل هرمون الأستروجين الطبيعي عند المرأة.

ووفقاً للدراسة التي نشرها معهد السرطان في هاواي، فإن فول الصويا لا يقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي وحسب بل يساعد أيضا في خفض احتمال الإصابة بسرطان الرحم.

كما تطرقت العديد من الدراسات أيضا إلى فوائد الشاي، وخصوصا الشاي الأخضر، والكاكاو.. حيث أن وجود مركبات “آبيكاتشين” المضادة للأكسدة في الشاي يساعد الجسم على التخلص من الجزيئات والمواد الضارة ويقي من الإصابة بسرطانات الجلد والرئة والثدي والقولون والبنكرياس.

أما الكاكاو الذي يطلق عليه اسم “تيوبروماكاكاو” في بلاد المكسيك موطنه الأصلي، فيحتوي على مادة “تيوبرومين” التي تزيد ضربات القلب وضخ الدم وتساعد على إدرار البول، ومادة “بيكاتشين” المضادة للأكسدة التي تحمي من السرطان وأمراض القلب.

وفي إشارة إلى أهم الأغذية الخطيرة المثيرة للسرطان، حذر العلماء من الإفراط في استهلاك اللحوم والدهون وخاصة المشبعة منها والملح والسكر والأغذية المعلبة إضافة إلى الأغذية المقددة والمدخّنة والكحول، في حين يجب الإكثار من تناول الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة والسمك والأطعمة الغنية بالألياف والفيتامينات والمعادن. وتبقى الوقاية خير من العلاج إلى أن يتوصل الطب إلى المعجزة المنتظرة في علاج الأمراض السرطانية الخبيثة.
التلاعب بالطعام
شهدت السنوات الأخيرة الماضية تطورات مهمة في مجال هندسة الجينات للحيوانات والنباتات والمحاصيل الزراعية، لكن الكفة انقلبت ضد هذه الأفكار بسبب المخاوف المتنامية بين العامة من الآثار الجانبية لهذه المواد المهندسة جينيا على المدى الطويل. وكان اول “تلاعب هندسي” من هذا النوع في مجال ما عرف باسم “البيوتكنولوجي” قد بدأ عام 1997 بالنعجة “دوللي”، والتي كان الغرض من استنساخها لاغراض علاجية اكثر ما هو لأغراض غذائية.
لكن العام نفسه شهد ايضا تحولات جينية في عدد من المحاصيل الزراعية، وما علق من ذلك بالخضروات والفواكه كان سبباً لإلقاء اللوم على هذه المنتجات من ناحية خفض خصوبة الرجال.
ورغم الانتقادات التي وجهت بهذا الصدد، الا ان بعض العلماء قالوا انه يجب ابداء مزيد من الاهتمام إلى الفوائد التي يمكن ان تجلبها لنا “البيوتكنولوجي” ومنتجاتها.
وكان الدكتور ريتشارد ميثين احد الذين تعاملوا مع التحدي لإنتاج أطعمة محسنة. ووفقا للدكتور ميثين فإن باستطاعتنا جميعاً ان نأكل “اللحم المهندس” بقليل من الكوليسترول والخضروات المقاومة للسرطان في المستقبل. وقد عمل الدكتور ميثين على هندسة الخضروات الشعبية والبروكولي على وجه الخصوص.
ويقول “ لقد كان معروفاً منذ زمن طويل ان البروكولي يحتوي على مواد كيماوية عندما نأكلها فإنها تعزز دفاع اجسامنا الطبيعي ضد السرطان، وفي الواقع فإننا نتفس كل يوم ما يسبب السرطان بسبب التلوث في الهواء، فتقوم اجسامنا بطرد هذه المواد والتخلص منها بينما تساعدنا كيماويات البروكولي لإتمام هذه العملية”.
ويضيف “الآن وجدنا نوعاً برياً من البروكولي ينمو في مناطق الشواطئ الصخرية، ويتوفر في هذا النوع مواد مساعدة للتخلص من المواد المسرطنة في الجسم بنسبة تزيد 100% عن انواع البروكولي الاخرى المعروفة”.
وقد قام العلماء في مركز جون إنز بإنتاج نوع هجين من البروكولي دمجت فيه مواد مواد اخرى مقاومة للسرطان، ويتوقع الدكتور ريتشارد ان هذا النوع الهجين قد يصبح متوفرا للاستهلاك الآدمي بعد بضع سنوات.

تفاحة.. في اليوم

عند قطع تفاحة إلى نصفين بطريقة عرضية، نشاهد نجماً خماسي الشكل، لطالما اعتبر رمزاً للخلود في قديم الأزمان، وبالإضافة إلى رمزية التفاحة لدى مختلف الثقافات، فإنها من أكثر الأغذية فائدة للإنسان. وكشفت التجارب الحديثة أن تناول تفاحة يومياً يمكن أن يقي الرئتين من أخطار التوكسينات الناجمة بشكل خاص عن التدخين، وثمة مادة أخرى في التفاح تدعى الكورستين، تعتبر من المواد المضادة للسرطان. وجد الباحثون في معهد بكين للأبحاث السرطانية في الصين، أن الأشخاص الذين يتناولون كميات من الكورستين بشكل منتظم، هم أقل عرضة للإصابة بالسرطان من سواهم بنسبة 20%.
وتناول تفاحتين في اليوم، يساعد على خفض مستوى الكوليسترول في الدم بنسبة 16%، لذا تُنصح العائلات التي تكثر فيها أمراض القلب المزمنة، بتناول التفاح.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-02-2008, 05:45 AM   #2
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي العلاج بالفاكهة والخضروات ... (2)

حقائق بشأن الغذاء الصحي



تقع المعكرونة “ذات المستوى المنخفض من الكربوهيدرات (المواد النشوية)” في فئة من الأغذية الصحية التي تُعرَف بين أهل المهنية ب”أهون الشرور” الأطعمة التي تحتوي على قدر أقل من السعرات الحرارية، أو الدهون، أو الزيوت المهدرجة، أو السكريات، أو الملح، أو النشويات.

أما الآن، فقد أصبحت هناك صناعة كاملة تطرح مثل هذه المنتجات في الأسواق، علاوة على الأغذية الصحية المصنفة تحت بند “الطبيعية”، و”العضوية”، و”الوظيفية”. ولكن هل هذه الأغذية أفضل للإنسان حقاً؟





في الولايات المتحدة وضعت وزارة الزراعة تعريفاً محدداً لمصطلح “الأغذية العضوية”. أما مصطلح “الأغذية الطبيعية” فهو يعني كل ما يقول منتجو هذا النوع من الأغذية أنه يعنيه.

ويعني مصطلح “الأغذية الوظيفية” أو “الأغذية التقنية” تلك الأغذية التي يضيف إليها منتجوها زيوت أوميغا ،3 والمُحلِّيات الاصطناعية، والنشويات غير المهضومة، ومخفضات الكولسترول، وبروتينات الصويا أو مصل اللبن، والمركبات الكيميائية النباتية، والمقومات الأخرى اللازمة لتمكينهم من استغلال المزاعم الصحية “المشروطة” المسموح بها لهم من قِبَل إدارة الغذاء والعقاقير.

وقد سجلت الأغذية من فئة “أهون الشرور” والأغذية الوظيفية أرقام مبيعات طيبة أثناء الأعوام الأخيرة، حيث بلغت مبيعاتها في الولايات المتحدة وحدها 85 مليار دولار أمريكي في العام 2004.

وإن كنت ممن يشترون مثل هذه الأغذية بانتظام فأنت من بين أفراد القاعدة الديموغرافية التي تقوم عليها صناعة الأغذية الصحية. فأنت تشتري المنتجات ذات المحتوى المنخفض من النشويات، وقوالب الطاقة والتغذية، والأغذية والمشروبات المعززة بالفيتامينات والمعادن، والأطعمة المصنوعة من فول الصويا، أو من الناحية العملية، كل منتج يزعم صانعه أنه صحي.

كنت أتصور، كما يتصور العديد من الناس، أن بعض الشركات المبدعة الصغيرة تهيمن على صناعة الأغذية الوظيفية. لكن الحقيقة أن شركة “بيبسي كو” تمتلك 25% من حصة السوق من المنتجات مثل حبوب “كواكر” وعصائر “تروبيكانا” المقواة، والتي تندرج تحت بند الأغذية الصحية الحاصلة على موافقة إدارة الأغذية والعقاقير.

كما تمتلك شركات مثل “كوكاكولا” و”جنرال ميلز” و”كيلوغ” و”كرافت” و”نستله” و”مجموعة دانون” حصص في السوق تتراوح ما بين 4% إلى 7%.

والحقيقة أن سيطرة مثل هذه الشركات على هذه السوق أمر منطقي إذا ما فكرت فيما تبيعه هذه الشركات من منتجات. ذلك أن أكثر الأغذية الوظيفية شعبية تباع في هيئة مشروبات خفيفة، ومشروبات رياضية، وحبوب الإفطار، ووجبات خفيفة، وقوالب الطاقة، وعصائر. ويزعم أكثر من ثلاثة أرباع منتجي حبوب الإفطار إضافة مواد إلى حبوب الإفطار تجعل منها “أغذية وظيفية”.

فضلاً عن ذلك، وكما كتبت نانسي تشايلدز، أستاذة العلوم التجارية، في “جريدة صناعات التغذية” في العام ،2004 فإن الأغذية الوظيفية التي تعالج البدانة، على سبيل المثال، تعود على منتجيها بفائدة مزدوجة: التأهل للقبول تحت بند الأغذية الصحية، والاندراج تحت فئة علاجات الأمراض طبقاً لبرنامج “ميديكير” )Medicare( التابع لإدارة الضمان الاجتماعي. كما أنها توفر “التوازن لمنتجات شركات الأغذية، وبالتالي تحد من المسؤولية القانونية الشركاتية” وفي هذا إشارة إلى الدعاوى القضائية المحتملة ضد الشركات التي قد تتسبب منتجاتها في السمنة أو ضعف الصحة.

بيد أن العديد من هذه المنتجات في الأساس عبارة عن مياه محلاة أو أطعمة محلاة، والتي قد تكون أيضاً في هيئة كعكات محلاة، مع إضافة أو إزالة بعض المقومات، بحيث تتناسب مع مطالب مستهلكي الأغذية الصحية، الذين قد لا يشترون هذه المنتجات لولا ذلك.

وقد أثبت أحد المختبرات الخاصة، “كونسيومر لاب دوت كوم”، أن الغالبية العظمى من منتجات “المياه المعززة بالفيتامينات” التي اختبرها لا تحتوى على العناصر التي يزعم منتجوها أنها تحتوي عليها، وبعض هذه المنتجات كانت تحتوي على 20% إلى 50% من الكميات المذكورة عليها من العناصر المغذية.

وعلى نحو مماثل، وجد المختبر أن نصف الدهون في أغلب قوالب الطاقة والتي تبلغ مبيعاتها ملياري دولار سنوياً هي في الحقيقة دهون مشبعة، بل ويحتوي بعضها أيضاً على زيوت مهدرجة. والعديد من المنتجات التي يفترض أنها تحتوي على مقادير منخفضة من النشويات تغالط في حساب “المقادير الصافية”. وبعض المنتجات لا تكشف عن وجود الكحوليات السكرية ضمن مقوماتها، وبعض المنتجات يحتوى على مقادير ضخمة من تلك الإضافات التي يكاد يكون من المؤكد أنها ذات تأثيرات مسهلة للأمعاء أو مسببة للغازات. وهناك منتجات أخرى معززة بكميات ضخمة من فيتامين “أ” وفيتامين “د” اللذين لا ينصح مختبر “كونسيومر لاب” بإعطائهما للأطفال الصغار.

وحتى لو لم أكن قد اطلعت على هذه النتائج والتحذيرات فما كنت لأتناول منتجات الطاقة هذه، والتي تحمل مذاقاً “رملياً أو طباشيرياً أو كيميائياً”، طبقاً لمجلة “كونسيومر ريبورتس”.

حين أسأل أحد الأصدقاء أو الزملاء لماذا تشتري قوالب الطاقة هذه، فإنه يجيبني قائلاً: “لأني أعلم أنها صحية، ولا أهتم كثيراً بمذاقها”. حسناً، أنا أهتم بالمذاق. ولا أستطيع أن أفهم الغرض من تناول مواد نشوية مكملة بفيتامينات وألياف غير قابلة للهضم ومنكهة بمحليات اصطناعية. فإذا ما رأيت أنني أحتاج إلى المزيد من الفيتامينات فأنا أفضل تناول المكملات الدوائية متعددة الفيتامينات. وإذا احتجت إلى مائة سعر حراري أو ما إلى ذلك بصورة عاجلة، فأنا أفضل تناول موزة، أو حفنة من البندق، أو قالب حلوى لذيذ المذاق. لا أقصد بهذا الانتقاص من قيمة بعض منتجات “أهون الشرور” مثل الحليب واللبن القليل الدسم على سبيل المثال. بيد أن أغلب الأغذية التي تقدم إلينا باعتبارها “أغذية صحية” تثير نفس التساؤل المطروح بشأن الحلوى المكملة بالفيتامينات: هل حقاً يصبح الطعام أفضل بالنسبة للمستهلك بإضافة الفيتامينات إليه؟ إن الأغذية الصحية الحقيقية لا يجب بالضرورة أن نجعلها وظيفية لكي تكون مناسبة لك، فهي في واقع الأمر وظيفية من دون تدخل من جانبنا.


بترتيب خاص مع بروجيكت سنديكيت

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-02-2008, 05:46 AM   #3
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي العلاج بالفاكهة والخضروات ... (3)

نصيحة لمرضى السكري:

قللوا الألبان واللحوم وأكثروا من الفاكهة



نصح اخصائي تغذية كويتي مرضى السكر بتقليل الدهون في غذائهم ومنتجات الالبان واللحوم والإكثار من الفواكه والخضروات.

وقال محمد الرشيدي الاخصائي في مراقبة التوعية الصحية بوزارة الصحة الكويتية ان جانب التغذية امر ضروري جدا لمريض السكر، لأن المحافظة على الوزن والحصول على وزن مثالي يساعدان بشكل كبير على انقاص معدل السكر في الدم حيث تصبح خلايا الجسم اكثر تفاعلا مع الانسولين. واضاف انه يجب على مريض السكر تناول كمية منخفضة جدا من الاغذية المشبعة بالدهون وتناول الانواع قليلة أو خالية الدسم من منتجات الالبان.








أكد الرشيدي ضرورة عدم حذف اي وجبة من الوجبات لأن ذلك يعرض مريض السكر لهبوط معدلات السكر بالدم بشدة وهو امر بالغ الخطورة.

كما نصح بالإقلال من تناول ملح الطعام وذلك لتقليل التعرض لارتفاع ضغط الدم.

ويجمع خبراء التغذية في الوقت الحالي على ان غذاء مريض السكر يجب أن يعتمد إلى درجة كبيرة على تناول الحبوب باعتبارها اغنى الاغذية بالألياف. ورغم ان الحبوب بها كمية كبيرة من النشويات إلا انه لا خطر منها لأن وجود الألياف هو الجزء الذي لا يهضم من الاطعمة النباتية يجعل امتصاص الجسم للجلوكوز الناتج منها بطيئاً بما يوافق ضعف انتاج الجسم للانسولين للتعامل معه، علاوة على انها تزيد من مفعول الأنسولين وتخفض مستوى الكولسترول وتقاوم الإمساك.

وهناك اعتقاد قوي بأن الحبوب تحمي من سرطان الأمعاء الغليظة بالإضافة إلى أنها تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع..

وهذه الحبوب مثل: العدس الحمص اللوبيا الفاصوليا الناشفة فول الصويا فول التدميس الترمس الحلبة حمص الشام القمح الذرة. وينصح باحث أسترالي من خلال دراسة حديثه بأن يتجنب مريض السكر تناول الحبوب المعلبة (مثل علب الفول المحفوظ) حيث تؤدي إلى زيادة طارئة بمستوى الجلوكوز بالدم بينما يكون الاعتماد على تناول الحبوب المسلوقة أو المنقوعة في الماء مثل الترمس. ومن الأمثلة الصحية من الحبوب نذكر:

لوبيا (أم عين سوداء) مسلوقه في الماء + زيت زيتون + عصير ليمون.

فول نابت بالليمون.

عدس (أبو جبه) مسلوق + زيت زيتون.

ترمس أو حمص الشام (منقوع في الماء).

ذرة مشوية.

حمص (للتسلية).

حلبة كمشروب.

أما الخضروات والفواكه فإنها من الاغذية المهمة لمريض السكر لاحتوائها على الالياف، علاوة على قيمتها الغذائية المرتفعة، مثل: الكرنب والخرشوف والخس والخيار والكرفس والحرنكش والجزر والجوافة.

ويعتبر التفاح أفضل انواع الفاكهة لمريض السكر حيث يعمل على تنظيم مستوى الجلوكوز بالدم، وخفض مستوى الكولسترول، وخفض ضغط الدم المرتفع. بالإضافة إلى قيمته الغذائية العالية.

ويشار إلى ان الخضروات والفاكهة التي تحتوي على كبريت عضوي تعمل على تحويل خيطي الأنسولين المتوازيين يسمى كل منهما بc-peptide إلى انسولين فعال. وقد أورد احد البحوث تأثير تناول الخضروات والفواكه في تخفيض السكر على النحو التالي:

الحرنكش يخفض من سكر الدم حوالي 40%.

الترمس المبلول يخفض سكر الدم حوالي 20%.

الحلبة تخفض سكر الدم حوالي 25%.

الجوافة تخفض سكر الدم حوالي 15%.

البصل والثوم يخفضان سكر الدم حوالي20%.

زيت الزيتون بواقع ملعقة كبيرة يخفض سكر الدم حوالي10%.

الفاصوليا الخضراء تخفض سكر الدم حوالي 10%.

ومن الأغذية التي يمكن لمريض السكر ان يستفيد منها:

نبات الصموه ملء ملعقة شاي + كوب ماء يغلي ويشرب صباحاً ومساءً.

حب الرشاد ( الفثاء ) من الطب النبوي وهو يخفض سكر الدم بنسبة عالية.

عشب لسان العصفور حيث يكسر عدد 40 حبة إلى 60 حبة وتبلع قبل الوجبة.

الحلبة حيث يحتوي الجرام على وحدتين من مركب شبيه بالأنسولين ويؤدي فعله.

ملء كوب من الحرنكش يخفض سكر الدم بنسبة حوالي 40%.

أوراق الفراولة تسف بالماء مقدار ملء ملعقة صغيرة صباحاً ومساءً وهي تخفض من السكر بنسبة تصل 30%.

بذور الرجلة حيث تعيق امتصاص السكريات والدهون من الأمعاء حيث تؤدي إلى طبقة تغلف الامعاء وتمنع الامتصاص أو تعيق الامتصاص.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-02-2008, 05:47 AM   #4
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي العلاج بالفاكهة والخضروات ... (4)

إنقاص الوزن بتقليل الطعام يفيد القلب



أظهرت نتائج دراسة صغيرة ان إنقاص الوزن بالحمية الغذائية قد يُعيد للقلب بعض شبابه، سواء كان ذلك عن طريق تقليل كمية الطعام أو زيادة ممارسة التمرينات الرياضية.

ووجد باحثون ان من أنقصوا أوزانهم بشكل معتدل بين 25 بالغاً في الفئة المتوسطة من العمر ويتمتعون بصحة جيدة لكن يعانون زيادة في الوزن أعادوا فيما يبدو بعض مرونة الشباب إلى قلوبهم مما سهل عليها الاسترخاء بين الانقباض والانبساط.





ذكر الباحثون في “الدورية الامريكية لعلم وظائف الأعضاء” انه لم يبد أن هناك اختلافا سواء كان إنقاص الوزن قد تحقق عبر تغيير العادات الغذائية أو ممارسة الرياضة.

وقال الدكتور ساندور كوفاكس كبير الباحثين في الدراسة “من يرغبون في القيام بشيء مفيد لقلوبهم..رسالتي اليهم هي: أنقصوا أوزانكم بالطريقة التي تجدونها مقبولة”.

وأضاف كوفاكس وهو أستاذ في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس بولاية ميزوري قائلا “انهم يضمنون بالفعل انه سيكون لديهم أثر مفيد على نظام أوعيتهم الدموية”. ومع التقدم في العمر تتراكم في أنسجة الجسم ألياف الكولاجين التي تتسبب في زيادة تصلب الأنسجة بما في ذلك العضلات والشرايين. وبمرور الوقت يبدأ القلب في أخذ فترة أطول للاسترخاء بين الانقباضات والانبساطات. ودرس كوفاكس وزملاؤه إنقاص الوزن ووظائف القلب في 25 رجلاً وامرأة كانوا يعانون زيادة في الوزن وان كانوا غير بدناء. ولمدة عام قلل نصف عينة الدراسة السعرات الحرارية التي يتناولونها بنسبة 12 في المائة بينما اتبع الباقون نظاما رياضيا وقاموا بأنشطة مثل المشي والعدو أو ركوب الدراجات ستة أيام في الاسبوع.

ومع ان التمرينات الرياضية لم يكن لها أثر على العادات الغذائية فإنها أحرقت سعرات حرارية بنفس النسبة التي قللتها المجموعة التي أنقصت كمية غذائها.

وفي النهاية فقدت المجموعتان نفس القدر من الوزن..حوالي 12 في المائة من أوزانهم الأصلية. والأكثر من هذا ان تصويرا بالأشعة فوق الصوتية أظهر انه تحقق للمجموعتين نفس التحسن في قدرة القلب على الاسترخاء بين الانقباضات.

المصدر : مجلة الصحة والطب

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-02-2008, 09:30 AM   #5
معلومات العضو
عبداللطيف حسان
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

اخي الدكتور عبدالله جزاك الله كل خير وفعلا الغذاء قبل الدواء

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 16-02-2008, 10:37 AM   #6
معلومات العضو
عبدالله قائد

إحصائية العضو






عبدالله قائد غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة saudi_arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير الجزاء وصاحب الموضوع

وبارك فيكم وفي كل عزيز لديكم

وغفر الله لكم ولوالديكم ولكل عزيز لديكم ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 02:05 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com