لا يشترط أن يكون المعالج بالرقية طبيبا نفسيا أو عضويا و لكن لا يمنع ذلك من الثقافة بالطب النفسي أو العضوي و الأهم هو توجيه المريض للعلاج بما يناسب صحته و حالته
و العلاج المتكامل ينفع و لا يضر
و يبقى الشفاء في كل الأحوال و لكل الحالات بيد الله سبحانه
و تبقى الأخذ بالأسباب أسبابا وسائل مشروعة إن أحسن إستخدامها
و الأخذ بها لا تقدح في حسن التوكل على الله عز و جل
جزاك الله خيرا أختي الفاضلة زهرة الامل كلام جميل فالجمع بين الرقيه والعلاج النفسي والدوائي
في بعض الحالات يتطلب ذلك ويصبح امر لابد منه....الحمد لله هناك الكثير من الرقاة الذين يؤمنون بتكامل العمل بينهم وبين باقي التخصصات الطبية ولكن للاسف الكثيرمن الاطباء و الاخصائيين ينكرون ذلك ويستهزؤون بالرقية !!
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز ) , وقال : ( تداووا عباد الله ولا تداووا بحرام ) .
كل الشكر لك على روعه طرحك
أسال الله سبحانه وتعالى أن يمن بالشفاء العاجل لجميع مرضى المسلمين ويذهب عنهم الغم والهم ويرزقهم من فضله