موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام الرقية الشرعية والتعريف بالموسوعة الشرعية في علم الرقى ( متاحة للمشاركة ) > قضايا وآراء ووجهات نظر المعالجين بالرقية الشرعية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 21-06-2005, 09:51 AM   #12
معلومات العضو
ابو الشيخ

افتراضي

اخى الحبيب جند الله
( وعليه فهذا الدليل لا يفيد منع الصالحين من الجن في العروج في السماوات السبع.)
هناك سؤال مهم:
اذا كان هناك جن صالح يتمكن من العروج فى السموات هل يعطى هذا شرعية استخدامه فى العلاج اذا امكن الحصول عليه؟
العلماء يحذرون من استخدام الجن فى العلاج. (ولكن اذا سلمنا ان هناك من يعرج منهم فى السموات لانه من الصالحين فهل هذا يجوز الاستعانه به بعد الله فى امور العلاج الصعبة؟

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-06-2005, 10:50 AM   #13
معلومات العضو
جند الله
عضو موقوف

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا (أبو البراء)

جزاكم الله خيرا، إذا فالكلام موصول بإذن الله لمن لديه الدليل الصريح بدون قياس.

وأرجو من الجميع أن لا يظن أنني أذكر هذا من باب العبث والتلاعب بتفسير بكتاب الله تعالى، حاشاني الله... و كلا ....والف كلا، ولكن لي أهداف لا يعلمها إلا الله سوف تظهر في حينها يوما ما، ولكل أجل كتاب.

===================

الأخ (كود آر)

ليس من حق أحد أن يفرض رأيه في القضايا الخلافية، خاصة في غياب الدليل الصريح، وكل يدلي بما وصل إليه علمه في المسائل الخلافية، وهذا يحمل على الظن، لا على الجزم واليقين، خاصة ما تعلق بتفسير كتاب الله تعالى.

أنا عرضت ما تناهى إلى علمي، ربما عثر أحدهم على دليل غاب عني، ولا أقصد من هذا طرحه كمسلمات، خاصة وأننا هنا في ساحة حرة لطرح القضايا والآراء، ولسنا هنا في مجال الحرب والمناطحة، فأرجو أن نكون متفقين على هذا المبدأ.

أرجو أن تأخذ وقتك في تدبر هذه الآيات جيدا، فهناك فارق كبير بين التفسير وبين التدبر. على أي حال أنا لا أفسر القرآن تفسيرا، ولكنني مجرد متأمل ومتدبر لآياته، والله أعلم بتأويله، هذا حتى لا يخرج علينا من يرميني بالكفر والردة كعادته، فيقول الشيخ يفسر القرآن برأيه، ثم يعمل ملصقات دعائية كدعاية الانتخابات في كل مشاركة ليحفز رواد المنتدى ضدي، فعليه من الله ما يستحق في الدنيا والآخرة.

وأقول للذي يحفزه على هذا الفعل بالرسائل على الخاص، (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ) ولك مني موعد بإذن الله ستفضح فيه شر فضيحة، فلك عندي رصيد هائل سيخرجه الله في حينه!!!!!!!!

=====================

أما بالنسبة للنسوة فهل أنت متأكد يا أخ (كود آر) أن النسوة قالوا مقولتهم هذه لفرط حسنه وجماله؟ أم لفرط خلقه وسمته الصالح؟

قال تعالى: (قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ) (يوسف: 51)، لم يقلن فتن بحسنه وجماله، ولكن قلن ما علمنا عليه من سوء إذا الإشارة هنا إلى حسن خلق ودينه، وليس لجماله كما تفضلت.

وسأعطيك عدة نقاط ومفاتيح تعينك على التدبر:

_ هل امرأة العزيز فعلت بالنسوة ما فعلت لتثبت لهن شغفها بيوسف عليه السلام، أم لتثبت لهن عصمته من الفحش وأنه لم يفعل بها الفاحشة رغم التهديد والتنكيل؟ إذا كان الغرض أن تثبت شغفها به فقد قالت النسوة ذلك، ولاحاجة أن تثبته، وإن كانت ترديد أن تبرر شغفها فكيف هذا وقد استعصم؟ قال تعالى: (قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ) (يوسف: 32). قالت فاستعصم، ولم تقل فتنت بحسنه وجماله، اقرأ وتدبر القرآن.

_إذا فهل الصراع بين امرأة العزيز ويوسف عليه السلام كان حول الافتتان بحسنه رغبة في الفاحشة أم حول التغرير به لنزع نور النبوة عنه؟

_ فلو كان الموضوع كذلك فلماذا ألقته في السجن؟ كان جديرا بالمغرمة أن تحتفظ به قريبا منها أملا في أن تنال منه ما لم يقع فيه من قبل، أو على الأقل تملي عينيها من النظر إليه، أم أن هدفها من التنكيل به لأنه استعصم بصراط الله المستقيم؟ قال تعالى: (وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ) (يوسف: 32). إذا السجن جاء جزاءا له على العصمة، وعليه فهل هي كانت مفتونة بحسنه أم ناقمة من عصمته؟

_ لو صح أنهن فتن به لحسنه فالمشبه لا يشبه بالمشبه به إلا بشرط التوافق في أوجه الشبه، فهل رأى النسوة الملائكة من قبل حتى يشبهوا يوسف عليه السلام بالملائكة؟

_ وإذا كانت الإجابة بلا، إذا فمن من الثقلين له القدرة على رؤية الملائكة حتى يشبه يوسف بالملائكة؟ الجن طبعا. إلا أن يقصدن تشبيهه بخلق الملائكة الكرام، وهذا معروف عن الملائكة.

_ هل تظن أن يوسف عليه السلام وكان رقيقا في بيت العزيز كان مخبئا ام كسائر الرقيق يدخل ويخرج من البيت؟

_ وعلى هذا فهل النسوة في المدينة كن اول النساء اطلعن على يوسف عليه السلام؟ كيف وقد صار يوسف عليه السلام حاكما ذو منصب ومحط أنظار الرجال والنساء؟

_ فلماذا لم يشاع أن يوسف كن النساء تنهار أمام حسنه وجماله بعد خروجه من السجن وقد صار حاكما ذو منصب ومحط أنظار الرجال والنساء؟

_ هل من المعقول أن النسوة يصل بهن الحد إلى درجة تقطيع أيديهن بالسكين قطعا بسب افتتانهن بحسنه وجماله فقط أم هناك سبب آخر؟

_ هل وصل بهن حد الافتتان إلى درجة غيابهن عن الوعي وفقد الإدراك تماما؟ لو فقدن الوعي والإدراك لفقدن رؤيته أصلا لغيابهن عن الوعي بإغماء أو نحوه، وبالتالي ستنقطع الفتنة، وسيتعطل قطع اليدين.

_ من المعقول أن يجرحن ايديهن ثم ينتبهن من هيامهن من شدة الألم، أما أن يفقدن إحساسهن تماما بالألم حتى تنفصل اليد عن الساعد، فهل تخالفني أن هذا لا يتم إلا في حالة واحدة، هي حالة السحر؟

_ والإنسان لا يكون منتبها وفاقدا وعيه وإدراكه إلا في حالة الحضور الكلي للجن عليه.


هذا والله أعلى واعلم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-06-2005, 11:29 PM   #14
معلومات العضو
جمال_المصرى
عضو موقوف

إحصائية العضو






جمال_المصرى غير متواجد حالياً

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم.
الاخ جند الله :
أولا اعتقد انه الشطح بالخيال في الامور الشرعية ليس بمستحب ولا ازعم لنفسي هنا علما كبيرا .
ثانيا تعليق بسيط بالعقل كدا ,
أمرئة العزيز اصل فتنتها هو هذا الذي ربته ورئت حسنه وجماله وها هو يبدء بالصد عنها (اعتقد هنا لانه وصل لمرحلة النضج )
وبدء بطبيعته كمعصوم ومبلغ ان يستعف منها .
فهي تري صيدها يتفلت منها .
وخافت ان تكون هناك امرئة اخري كديدان النساء فبدئت في اغرائه لتضمن صحبته لها (فهي علي قدر من الجمال )
وتطور الامر فعلا ولاكنه من ناحيتها هي , اما باقي استشهادك فهو خلط في التفسير , والاجتهاد لانه النسوة قالوا (قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ ) وهو رد علي اتهام الحكم عليهم بمراودة يوسف فرددن بانه ليس عليه من سوء وهذا معلوم لهن من اعتراف امرئة العزيز (فاستعصم) اي لم يفعل شيء بل اعتصم (وأعتصم اي لاز بالشيء المانع القوي الذي لا يري من بعده مدخل )
كما قال بن نوح (ع) (ساوي الي جبل يعصمني من الماء ) اي انه نظر الي القوي الشديد الذي لا يري انه يمكن ان يصل اليه اي طوفان.
وهنا يفسر القرءان نفسه 0واعتصم بقول الشيخ الشعراوي < انه القرءان حكمة علية لا يمكن ان يحيط بها احد ولاكنها اقتباسات من نور تلكم الحكمة يمن الله بها علي من يشاء من عباده)
اما الامر الثاني:
فامرئة العزيز ارادت والله اعلي واعلم , ان تريهم ما لاموها فيه (فتريهم فرط حسنه وجماله وكم هو حصين علي الرغم من كل هذا
فلن يذهب الي الانسياق وراء احداهن علي الرغم من عظم حسنهن وجمالهن )وربما ان تكون احداهن قالت لها لو كان يوسف هذا عندي وانا اصغر منكي واجمل لوافقني فارادت ان تريهم حجم عصمته وايضا لتتئكد ان الامر من ما يقوله يوسف لها ولوليه ولمن في القصر ومن بلغ (فواجبه كنبي ان يرشد من حوله الي الصراط المستقيم ولن يبخل به علي من ربوه فهو لم يقعس عن تئدية واجبه حتي وهو بين المطرقة والسندال (في السجن بل لطف الجو واري من معه من المسجونين كيف فتح عليه ربه واراد لهم الهداية متحديا كل المصاعب في عالم يحكمه الكهنة وهو ما هم ) فكيف يكف عن النصح لمن ربوه ؟
فاعتقد من كل ما سبق انها ارادت ان تري هل الامر متعلق بها هي ام انه امر من الله فعلا كما يقول ؟
ولا ننسي انها هنا دعتهم لحفل وهم ما هم زوجات كبار رجال الدولة وبناتهم فسيحضرون في ابهي حلة واجمل منظر .
كديدان الملكات والاميرات في كل زمان ومكان .
فهنا كانت المصيبة اكبر والفتنة اعلا ؟
فنجح نبي الله الكريم ابن الكرماء حتي انه اكتسب حب وتعاطف النساء معه وايضا فاز بالمهم الا تعرفون ما هو انهم اكبرنه وقلن انه مللك (ومللك) ليست بالغريبة عن الفراعنة لا , لم؟
لانه من التاريخ نعرف انه اصل التطور وةالحضارة الفرعونية هو (اخنوخ) (ادريس)بالعربية (هرمس بالسريانية )
انه سيدنا ادريس (ومكانه هو المنيا كما اجمع علماء الاثار في العالم اي انه هو من علمنا النظر بالنجوم والباس والمخيط فمهد لهذة الحضارة ولهذا احتل تلكم المكانة المرموقة في الحضارة الفرعونية بتسميته اخنوخ تاج الحكمة (ثالوث الحكمة ) فلا يمنع انهم اخذو عنه اثارة من علم او هدي فخلطت مع الوقت وفساد الاديان ولاكنهاظلت مرتبطة في الازهان وهم تربية الكهنة ومتطلعين علي العلم
(فالحضارة الفرعونية علمة النساء والدليل علي ذالك هي كليوباترا وما لها من العلم )
وايضا عند ذكر سيدنا موسي قالوا ما معناه انه لا يوجد نبي بعد يوسف(ومن عنده علم بالايات فليذكر بها _وان شاء الله اتيكم بها بعد بحثي فللاسف ليس عندي المصحف الالكتروني ومن عنده فلا يبخل به).
ولي عودة ان شاء الله.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-08-2005, 06:20 AM   #15
معلومات العضو
قندهار
عضو نشط

افتراضي

الرد على ما كتبه جند الله بخصوص ابليس الملعون!!!!
ابليس كان اسمه عزازيل وكان من أشراف الملائكة وكان من الأجنحة الأربعة ثم أبلس بعد. روى سماك بن حرب عن عكرمة عن ابن عباس قال: كان إبليس من الملائكة فلما عصى الله غضب عليه فلعنه فصار شيطانا. وحكى الماوردي عن قتادة: أنه كان من أفضل صنف من الملائكة يقال لهم الجنة. وقال سعيد بن جبير: إن الجن سبط من الملائكة خلقوا من نار وإبليس منهم, وخلق سائر الملائكة من نور. وقال ابن زيد والحسن وقتادة أيضا: إبليس أبو الجن كما أن آدم أبو البشر ولم يكن ملكا, وروى نحوه عن ابن عباس وقال: اسمه الحارث. وقال شهر بن حوشب وبعض الأصوليين: كان من الجن الذين كانوا في الأرض وقاتلتهم الملائكة فسبوه صغيرا وتعبد مع الملائكة وخوطب, وحكاه الطبري عن ابن مسعود. والاستئناء على هذا منقطع, مثل قوله تعالى: "ما لهم به من علم إلا اتباع الظن" [النساء: 157] وقوله: "إلا ما ذكيتم" [المائدة: 3] في أحد القولين, وقال الشاعر: ليس عليك عطش ولا جوع إلا الرقاد والرقاد ممنوع
واحتج بعض أصحاب هذا القول بأن الله جل وعز وصف الملائكة فقال: "لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون" [التحريم: 6], وقوله تعالى: "إلا إبليس كان من الجن" [الكهف: 50] والجن غير الملائكة. أجاب أهل المقالة الأولى بأنه لا يمتنع أن يخرج إبليس من جملة الملائكة لما سبق في علم الله بشقائه عدلا منه, لا يسأل عما يفعل, وليس في خلقه من نار ولا في تركيب الشهوة حين غضب عليه ما يدفع أنه من الملائكة. وقول من قال: إنه كان من جن الأرض فسبي, فقد روي في مقابلته أن إبليس هو الذي قاتل الجن في الأرض مع جند من الملائكة, حكاه المهدوي وغيره. وحكى الثعلبي عن ابن عباس: أن إبليس كان من حي من أحياء الملائكة يقال لهم الجن خلقوا من نار السموم, وخلقت الملائكة من نور, وكان اسمه بالسريانية عزازيل, وبالعربية الحارث, وكان من خزان الجنة وكان رئيس ملائكة السماء الدنيا وكان له سلطانها وسلطان الأرض, وكان من أشد الملائكة اجتهادا وأكثرهم علما, وكان يسوس ما بين السماء والأرض, فرأى لنفسه بذلك شرفا وعظمة, فذلك الذي دعاه إلى الكفر فعصى الله فمسخه شيطانا رجيما. فإذا كانت خطيئة الرجل في كبر فلا ترجه, وإن كانت خطيئته في معصية فارجه, وكانت خطيئة آدم عليه السلام معصية, وخطيئة إبليس كبرا. والملائكة قد تسمى جنا لاستتارها, وفي التنزيل: "وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا" [الصافات: 158], وقال الشاعر فى ذكر سليمان عليه السلام: وسخر من جن الملائك تسعة قياما لديه يعملون بلا أجـر
وأيضا لما كان من خزان الجنة نسب إليها فاشتق اسمه من اسمها, والله أعلم. وإبليس وزنه إفعيل, مشتق من الإبلاس وهو اليأس من رحمة الله تعالى. ولم ينصرف, لأنه معرفة ولا نظير له في الأسماء فشبه بالأعجمية, قال أبو عبيدة وغيره. وقيل: هو أعجمي لا اشتقاق له فلم ينصرف للعجمة والتعريف, قال الزجاج وغيره.
" أبى" معناه امتنع من فعل ما أمر به, ومنه الحديث الصحيح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: )إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي يقول يا ويله - وفي راوية: يا ويلي - أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار(. خرجه مسلم.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-12-2005, 01:13 AM   #17
معلومات العضو
ام فيصل

افتراضي

الموضوع عن اسمائهم والقابهم

فحين يحضر الجان بالقراءة على الممسوس وتسأله فهو قد يجيبك عن اسمه وديانته قبيلته

اذن لهم مثلنا اسماء وقبائل وديانات وجنسيات ويتشكلون بينما خصهم به الله من امكانية التشكل


والحمدلله ربالعالمين

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-12-2005, 02:35 AM   #18
معلومات العضو
شاهين

افتراضي تعقيب على مشاركة الأخ جند الله

بالنسبة لحادثة جلب عرش بلقيس ... وعزو الأمر الى الجن .... و منع علم الكتاب عن سليمان وعن الصديق من الإنس .. وحصره في مؤمن من الجن .. المطلع على علم هو في رأيك ممنوع عن نبي الله لأنه ليس في التوراة ؟؟ ومن أين لك أن علوم النبيين محصورة في الكتب السماوية .. وقد قال صلى الله عليه وسلم أنه أوتي القرآن ومثله .. أي منها السنة وغير ذلك .... و نبي الله لما عرض الأمر على الملأ بحضرته .. قال عفريت من الجن ... أي أشدهم قوة وعنده الغاية فيما تصل اليه قدرة الجن ... فلما استبطأ سليمان مدته ...و أراد أعجل من ذلك .. فلو تقدم عندها جني أخر .. وقال أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك .. لظن الحاضرون أنه عفريت أشد منه و أسرع .. ولما ظهرت قدرة الله وتكريمه للإنس على سائر المخلوقات ... ولما ظهر أن السر في علم الكتاب ولعزوا الأمر الى قدرات الجن ... و إن كان الأمر بعلم الكتاب فما يمنع أن يكون من سليمان أو من بعض المؤمنين من الإنس .. بل هو في حقهم أظهر .. لئلا يقع التلبيس بين كرامة الله ومعجزاته .. وبين قدرات الجن الخلقية .... ولو كان غير هذا لقال الناس مارد أشد من مارد ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-12-2005, 03:03 AM   #19
معلومات العضو
شاهين

افتراضي و أمر آخر

بالنسبة لما كادت الشياطين رسول الله وتحدرت عليه وفي مقدمتها شيطان بيده شهاب من نار ..
فمالذي فعله سيدنا جبريل عليه السلام ... هل نفخ عليهم أو قتلهم أو .... لا بل علم نبي الله كلمات فيها الألتجاء الى الله .. إذا قالها هزمهم الله و أطفأ نارهم .. أفلم يكن بمقدوره وهو ملك كريم عظيم الخلق شديد القوة أن يبطش بهم فإذا هم من صيد أمس .... ولكنه أي النبي صلى الله عليه وسلم مشرع ... فهذا الأمر شرع لأمته ... الاستعاذة بالله والالتجاء اليه .. لا بملك أو جان مسلم أو غيره ... و أيضا حين كان يشتكي كان جبريل عليه السلام يرقيه : بسم الله أرقيك من كل شي يؤذيك من شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك ...فلماذا لم يمد يده وهو ملك ويسحب الأوجاع أو ينادي خداما من الملائكة لا من الجن .. ليطردوا الأوجاع ... بل أرقاه بسم الله ... هذا أقوله لمن ظن أن عند الجن دواء من جهة أنهم يساعدون في حالات التلبس وغير ذلك .... ومع الأسف رأيت وشهدت كثيرا من المعالجين بالرقية الشرعية ... حاشا أهل هذا المنتدى ...لديهم نقص .. ينظرون الى من يستعين بالجن (المسلم) في العلاج نظرة نقص ... و أن السر عندهم .. و أن ما عندهم من الخدام ( كي على فكك ).... و أنهم يسعون في قابل الأيام إلى حوار مفاجيء مع جن مسلم يعجب بهم وبعملهم ويعرض خدماته عليهم في إحدى جلسات العلاج .. فلا حول ولا قوة الا بالله ... و لا يعلمون أن السر في الرقية بأسماء الله وكتابه الذي قال فيه لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ... كلامه عز وجل يهد الجبال لو صفت نية القاريء وصح توكله ... وظنوا أن الرقية الشرعية خطوة سابقة لتعامل مع الجن ( المؤمن ) كما قال المثل إلعب بالمقصقص لما يجيك الطيار .... فهب أن الجن سيساعدك و أن معك من مسلميهم 50 ... فهل سيقدرون على بلايين الشياطين ... هيهات .. وكل ما يقع هنالك تهدئة و تبيض وجه للمتعاون معهم أثناء الجلسة وبعدها لأسبوع أو إثنين ثم يعود كل شيء الى حاله ... بعكس العلاج القرآني الذي يستأصل شأفتهم .. ولا يهمك فيه إن أبطأ عليك الجان المسلم ... فأنت إذا لم يحضر أنذاك في ورطة وخجل ... ولا يهمك فيه عدد الشياطين فأنت تأوي الى ركن شديد .... أقول هذا بعد عشر سنوات من العلاج أولها 3 سنوات من استخدام الجن فيه حتى بدا لي الخلل في هذا الأمر ... و أنه لا شفاء الا شفاء الله الشفاء الذي لا يغادر سقما ... وما كان يقع معي أحيانا من السرعة في العلاج أنذاك
وبطئه عن المعالج بالرقية يعود الى ضعف هذا المعالج وتقحمه هذا الشأن من غير ما تمكن لا أكثر ...
زيادة على رغبة حتى الجن العارض للمريض بإبراز سرعة وقدرة الجن .. وتحويل الناس عن الرقية ... وفي هذا هدف أبلغ عندهم من مس هذا أو ذاك ... فوجب التنبيه لهذا .....

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 06:00 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com