لو كُلفت وظيفيًّا عشر ليالٍ وتكون مكافأتك على ذلك راتب سنة، فهل تتنازل عن هذا التكليف، ولو قبلت هذا التكليف فهل تُقصّر فيه؟
فكيف إذا كان الراتب راتب ٨٣سنة فأكثر!
فكيف إذا كان ثوابًا وأجرًا ممن بيده خزائن السموات والأرض!
﴿لَيلَةُ القَدرِ خَيرٌ مِن أَلفِ شَهرٍ﴾ ٨٣ سنة و٤ أشهر.