مهما علا شأنك وارتقى حديثك وقويت حجتك ، فلن تؤثر في الآخرين
ما لم تكن وسيلتك الابتسامة ، وطريقك الرفق ، ومنهجك التسامح ،
قال تعالى ( وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ )
رغم أنه -عليه الصلاة والسلام- أفصح العرب ,
ورغم أنه أعظم نبي ومع أنهم خير أمة وأفضل صحب !*
أ.ياسر الحزيمي