كريمة الله يبارك فيكى ترحيبك فعلا أسرنى وأسعد قلبى المحب لكى
ووالله كلماتك جميلة ومؤثرة جدا الله ينفعنا بيها
ابو راشد الله يبارك فيك يارب انا فعلا بكتب فى حوالى 20 منتدى الى الان والحمد لله القراء ينقلون مقالاتى اكثر من نقلى انا لها وهذا من فضل الله الحمد لله بقدره العظيم ويسارعون فى الخيرات المسألة اخوانى جميعا مجرد كوبى بيست اكتب مرة واحدة ثم أنسخ اتمنى الكل يفعل ذلك
بالنسبة للاستفسار اخى انا علمى بعض ما عندكم عفوا لا تقول قلة اطلاع من جانبكم الكريم
ثانيا انا فعلا دراستى فلسفة ولاحظت انى تأثرت بها من بعض تعليقات القراء بغير شعور منى
بالنسبة للملاحظة
فى تفسير الجلالين
"فتلقى آدم من ربه كلمات" ألهمه إياها وفي قراءة بنصب آدم ورفع كلمات أي جاءه وهي ربنا ظلمنا أنفسنا الآية فدعا بها "فتاب عليه" قبل توبته "إنه هو التواب" على عباده "الرحيم" بهم
وفى تفسير الطبرى
القول في تأويل قوله تعالى . ** فتلقى آدم من ربه كلمات ** قال أبو جعفر : أما تأويل قوله : ** فتلقى آدم ** فقيل إنه أخذ وقبل , وأصله التفعل من اللقاء كما يتلقى الرجل الرجل يستقبله عند قدومه من غيبة أو سفر , فكذلك ذلك في قوله : ** فتلقى ** كأنه استقبله فتلقاه بالقبول , حين أوحى إليه , أو أخبر به . فمعنى ذلك إذا : فلقى الله آدم كلمات توبة فتلقاها آدم من ربه وأخذها عنه تائبا فتاب الله عليه بقيله إياها وقبوله إياها من ربه . كما : 648 - حدثني يونس بن عبد الأعلى , قال : أخبرنا ابن وهب , قال : قال ابن زيد في قوله : ** فتلقى آدم من ربه كلمات ** الآية , قال : لقاهما هذه الآية : ** ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ** 7 23 وقد قرأ بعضهم : " فتلقى آدم من ربه كلمات " فجعل الكلمات هي المتلقية آدم . وذلك وإن كان من وجهة العربية جائزا إذ كان كل ما تلقاه الرجل فهو له متلق وما لقيه فقد لقيه , فصار للمتكلم أن يوجه الفعل إلى أيهما شاء ويخرج من الفعل أيهما أحب ,
وفى تفسير القرطبى الذى يعكس من كلماتى
فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ
قوله تعالى " فتلقى آدم من ربه كلمات " تلقى قيل معناه فهم وفطن وقيل قبل وأخذ وكان عليه السلام يتلقى الوحي أي يستقبله ويأخذه ويتلقفه تقول خرجنا نتلقى الحجيج أي نستقبلهم وقيل معنى تلقى تلقن هذا في المعنى صحيح , ولكن لا يجوز أن يكون التلقي من التلقن في الأصل لأن أحد الحرفين إنما يقلب ياء إذا تجانسا مثل تظنى من تظنن وتقصى من تقصص ومثله تسريت من تسررت وأمليت من أمللت وشبه ذلك ولهذا لا يقال تقبى من تقبل ولا تلقى من تلقن فاعلم وحكى مكي أنه ألهمها فانتفع بها وقال الحسن قبولها تعلمه لها وعمله بها واختلف أهل التأويل في الكلمات فقال ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير والضحاك ومجاهد هي قوله " ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين " [ الأعراف : 23 ] وعن مجاهد أيضا سبحانك اللهم لا إله إلا أنت ربي ظلمت نفسي فاغفر لي إنك أنت الغفور الرحيم وقالت طائفة رأى مكتوبا على ساق العرش " محمد رسول الله " فتشفع بذلك فهي الكلمات وقالت طائفة المراد بالكلمات البكاء والحياء والدعاء وقيل الندم والاستغفار والحزن قال ابن عطية وهذا يقتضي أن آدم عليه السلام لم يقل شيئا إلا الاستغفار المعهود
اذا الضمير او
الوازع الدينى او النفس اللوامة بما تقتضيه من معانى الانابة والعودة والتوبة والندم وبكاء التقصير وووووكل ما ذكرته فى مقالى هو ك كلمات الله لاّدم ليتوب
وبالنسبة لكلمة ضمير كا لاحظت معى والقراء انى استخدم الالفاظ الدارجة المستخدمة واحيانا المستحدثة وباسلوب ما اعلم القارىء وانا قبله المعنى الحقيقى للكلمة فى الاسلام ومعظم مقالاتى ان لم تكن كلها يستطيع اى مسلم من اى ثقافة ومن اى درجة علمية فهمها وهذا هدف لاى داعية لله
ان لم تتضح الصورة باذن الله انقل لك تعليق اخر اتمنى اكون اوصلت المعلومة
وجزاك الله خيرا والله انى احب النقاش والحوار واذا وجدت اى استفسار على اى مقال يسعدنى جدا لانه بمثابة طرح لمعلومة جديدة منتظرة اراء اهل المنتدى وتعليقاتهم فى اى من كتاباتى وجزاك الله عنا خيرا
كل عام وانت بخير