جزاك الله خيرا أختي ( القابضة على الجمر)
ولي سؤال عن شخص يكثر جداً من التعليق على المواقف وعلى الأشخاص
وأكثر كلامه وتعليقاته تندرج تحت الغيبة......
أحياناً يذكر للشخص ما قاله فيه من تعليق بالذات إذا قابله بعيد تعليقه وأحيانا لا يذكر له شيئا
وأرى أن عنده سواء ..... مثل صب الميه في الكاسه..ما فرقت عنده.
وللأسف الكثير متعلق فيه بسبب هذيه الصفه فيما أراه ( ويعتبرون ذلك من باب المزح والتسليه)
إنه صديقي الفكاهي ذلك الصديق الذي يصنف من بين الأصدقاء بالصديق الإجتماعي...... فعلاً يمتلك زمام الفكاهه
ولكن للأسف أغلبها غيبة......وكلمات جريئة وأحيانا ً بذيئة ومقرفة......وأحيانا ً تمس الدين ......حاول الكثير التلميح له .....ثم قلنا له أن يقلل من مزاحه هذا ...... ثم ألقيت كلمات في الغيبه ومثلت مشاهد ...... وكل هذا يحس أنها موجهه إليه بذاته ....وهي بشكل عام .....نصحناه ......لايسمع (نعم يسمع بأذنه ليماشي ناصحه) .....ولكن ما أن ينتهي من نصيحته إلا ويبدأ في مواله.....
هل من طريقة ؟
أثاب الله الجميع.