((قَتَلوا المصلّين على عَجَلْ
 فُجّر مسجد الّسلام و الأمر جَلَلْ))
 
 ((أُحْرِقَ مسجد التّقوى و لا وَجَلْ
 بدمٍ بارد و مكرٍ خَبيثٍ دون خَجَلْ))
 
 ((والدٌ يواسي وحدته و ابنٌ رَحَلْ
 خمسونَ شهيداً و القضاة في جَدَلْ))
 
 ((يُنافحون عن الحزب و حركة أَمَلْ
 يركعون و يسجدون,هُبَل هُبَلْ))
 
 (( ساسة أصابهم الضّجر و المَلَلْ
 كالشّاة مع البقر أو الحَمَلْ)
 
 ((وزير العدل عن الإنصاف عَدَلْ
 أين القتلة و أين منْ قَتَلْ))
 
 ((ريفيّ ابن طرابلس و منها نَسَلْ
 أرنا من عدلك و لو بَلَلْ))
 
 ((أيعقل أنْ يُعفى (رفعتْ) من الزَّلَلْ
 و يُدان (الصباغ)!! ففي حكمكم خَلَلْ))
 
 (( شتّان بين منْ شرابه الماء و العَسَلْ
 و منْ أكل الثّوم مع البَصَلْ))
 
 ((أين البغاة على ركّع ٍ أصابهم الشّلََلْ
 أين زعيم العربيّ الديمقراطيّ سيّد الجَبَلْ))
 
 ((في دمشق لا تسألوني كيف وَصَلْ
 ساسة المناصب و معها حكايات الغَزَلْ))
 
 ((علي سليم لم ينسَ ما حَصَلْ
 و لنْ يَنسىَ... رسالتي لمنْ عَقَلْ))
 
 ملاحظة: هذه خواطر لا تخضع لقواعد الشعر...