لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا
صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية
نفيد الجميع بأن الموقع موقع اسلامي بحت ما كان إلا للوقوف مع المرضى والأخذ بأيديهم إلى بر الأمان ، وتعليمهم وتثقيفهم بعلم الرقية الشرعية والأمراض الروحية ، وما كان يوماً للمزايدة والمتاجرة واقتناص الحالات المرضية لمزيد من التفاصيل اضغط هنا
يرجى قراءة الاعلان التالي هام جدا لكل الأعضاء و الزوار
https://ruqya.net/forum/announcement.php?f=117&a=46
الموقع الجديد للشيخ أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني المملكة الأردنية الهاشمية - عمان - الهاشمي الشمالي مقابل بوابة وزارة الصحة - عمارة سلامة الجواميس بناية رقم 100 - شقة رقم 3 شبه أرضي - يمين هاتف
انظر الفرق بين الرجلين في الامتثال! الرجل الذي كان يأكل بيده اليسرى فأمره النبي صلى الله عليه وسلم ان يأكل بيمينه فقال الرجل : لا استطيع وهو كاذب في ذلك اذ كان يستطيع لكن منعه الكبر من امتثال السنه فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا استطعت ) دعا عليه صلى الله عليه وسلم فعند ذلك يبست يده ولم يستطع رفعها الى فيه بعد ذلك " رواه مسلم في صحيحه " عقوبة له فهذه عقوبة عاجلة والعياذ بالله فهذ دليل على ان من خالف سنة الرسول صلى الله عليه وسلم تكبرا انه معرض للعقوبه والعياذ بالله ............. . وعكس هذا حديث الرجل الذي رأى النبي صلى الله عليه وسلم في يده خاتما من ذهب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( يعمد احدكم الى جمرة من نار فيضعها في يده ) ثم اخذه صلى الله عليه وسلم وطرحه في الارض فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم من مجلسه والخاتم مطروح في الارض وصاحبه حاضر قال الحاضرون : خذ خاتمك انتفع به فقال هذا الرجل المؤمن : والله لا آخذه وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم "رواه مسلم في صحيحه " فانظر الفرق بين الرجلين في الامتثال فالاول يقول : لا استطيع تكبرا والعياذ بالله وهذا قال : والله لا آخذ هذا الخاتم وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا الايمان ........ وهذا الامتثال العظيم .! كتبته لي ولكم من كتاب مكانة السنه في الاسلام للعلامه صالح بن فوزان الفوزان الله يحفظه .... . صفحه 18 و 19
اللهم أحفظنا بالإسلام ,,, بارك الله فيك أختي أم سلمى
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وفيكِ بارك الله أختي الحبيبة الغردينيا سرتني طلتكِ الحبيبة وحسن قولكِ رزقكم الله خيري الدنيا والآخرة في رعاية الله وحفظه