ارجو مراجعة الروابط في الاعلى
ويوصي الدكتور عبد الله حفظه الله بضرورة الاستقرار النفسي، تجنب العصبية قدر ما استطعت.
تجنب شرب القهوة السوداء المرة المكربنة ( توركيش كوفي ــ التركية وغيرها من مثيلاتها ) والمنبهات بشكل عام ، وكذلك الحامض والحار والحليب ، وبخصوص المدخنين فانه ( ينصح بالإقلاع عن التدخين ) .
يعني حجامات أمراض القولون تكون في نفس المواضع ولا فرق بين القولون العصبي وأورام القولون
أيضا الورم موجود في أسفل القولون قرب المستقيم ..فهل نكتفي بالمواضع أعلاه
أيضا بخصوص تجنب الحليب هل المقصود هو فقط أم مشتقاته كالزبادي..
تعمل الحجامة على الريق أو بعد آخر وجبة بثلاث أو أربع ساعات.
وهذا لا يمنع من مراجعة الطبيب والمتابعة الصحية باستمرار .
وفقك الله وحفظك .
وانصحكم بمضغ 25-30 ورقة سنا مكي لمدة لدقيقة قبل النوم ثم يشرب عليها ماء ولمدة اسبوع بعد اسبوع وهي الجرعة الامنة
حسب معلوماتي عن السنامكي أنها يسبب (إسهال) أكرمكم الله
وهي تعاني بسبب هذا الورم من طول التواجد في دورة المياة بسبب خروج الدم وغيره ... فإن كان هذا يؤثر فنرجو الإفادة بارك الله فيكم
ولا بأس طهور إن شاء الله
وفقكم الله لما يحب ويرضى
ونعتذر لكثرة الأسئلة
التعديل الأخير تم بواسطة إشراقة النصر ; 19-02-2011 الساعة 04:38 PM.
حياكم الله مرة اخرى اشراقة الفرق في القولون العصبي وتقرحات القولون و الورم فقط في المحظورات والحمية وليس هناك فرق في مواضع الحجامة.
فقط الحليب لصعوبة الهضم ولكن اللبن جيد ويقلل خطر الإصابة بسرطان القولون: في دراسة فرنسية، وجد الباحثون أن عدد الأشخاص اللذين تحتوي وجباتهم على أكبر كمية من اللبن كانت لديهم نصف عدد الإصابات بسرطان القولون مقارنة بهولاء اللذين لا تحتوي وجباتهم على اللبن (الزبادي). في بحث أجري على الحيوانات وجد أن اللبن (الزبادي) يوقف نمو سرطان القولون، كما يوقف الضرر الناتج عن المواد الكيماوية الموجودة في بعض اللحوم والتي تسبب الإصابة بسرطان القولون. بالنسبة للسنا مكي نعم اختنا هو مسهل معروف ولكن هذه الكمية تعادل 1-2 غرام فهي تفيد في تليين الخروج وليس اسهال ما يخفف من الدم ويقلل وجودها في دورة المياه
فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء .
وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله : لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء ، علمه من علمه وجهله من جهله ، وفي لفظ : إن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء ، أو دواء ، إلا داء واحدا ، قالوا : يا رسول الله ما هو ؟ قال : الهرم قال الترمذي : هذا حديث صحيح .