موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر التزكية والرقائق والأخلاق الإسلامية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 03-10-2010, 01:20 PM   #1
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي حلاوة الإيمان في طاعة الرحمن

حلاوة الإيمان في طاعة الرحمن


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





من الخطبة الأولى






عباد الله اتقوا الله سبحانه وتعالى بالالتزام بأوامره ، إتقوه باجتناب نواهيه ، اتقوه بالإخلاص له وعدم الشرك


عباد الله : الله سبحانه وتعالى يقول ** قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً **


أجل يا عبد الله إن ربك كريم وتواب وغفور ورحيم وهو سبحانه وتعالى الرحمن فيخبر الله عز وجل أن العبد مهما بلغ من الذنوب والإسراف فيها فإن باب التوبة مفتوح وإن الله هو التواب وأنه يغفر الذنوب جميعا


لا تقل أنه يغفر ذنباً دون ذنب


لا


وإنما يغفر الذنوب جميعا


فلو وقع المرء في الشرك وفي الردة - والعياذ بالله - فإنه إذا تاب توبة صادقة خالصة نادماً على مضى مخلصاً بها لله مقرراً أن لا يعود إليها فإن الله هو التواب وهو الرحيم وهو يغفر الذنوب جميعا


لا تقل أنني أسرفت في الذنوب وأكثرت فلا تُقبل لي توبة


لا


** قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ ** قَلَّ الذنب أو كَثُر فإن التوبة من الكثير ومن القليل تجبها بفضل من الله سبحانه وتعالى ورحمة


أجل يا عبد الله بل إن الله سبحانه وتعالى يُحرِّم عليك القنوط من رحمته ** قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ** لا تيأس من رحمة الله فإن رحمة الله سبحانه وتعالى واسعة ** كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ **


وفي صحيح البخاري في كتاب التوحيد يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : إن الله كتب كتاباً وهو عنده فوق العرش " إن رحمتي سبقت غضبي " فالله سبحانه وتعالى الرحيم ويتصف بصفة الرحمة وكتب على نفسه الرحمة وحرم على عباده القنوط واليأس من رحمته





كل هذا من أجل أن يُفشل الله سبحانه وتعالى ويفسد مخطط الشيطان في أنه يزرع اليأس في نفس المؤمن من رحمة الله ، فإذا وقع المؤمن في الذنب أو أكثر من الذنوب أو كبر ذنبه أتاه الشيطان من أجل أن ييئسه من رحمة الله ومن أجل أن يوسوس له بأن باب الرحمة بالنسبة له قد أُغلق فإذا يئس من رحمة الله أسرف في الذنوب وأكثر في المعاصي حتى يلقى الله سبحانه وتعالى بسوء خاتمة وبمعاصٍ من غير توبة ، فالله سبحانه وتعالى الذي يقول ** وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاء وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ** فالذي ييأس من رحمة الله قد قال على الله ما لا يعلم لأن الكتاب والسنة دل كل منهما على أن رحمة الله واسعة وعلى تحريم القنوط من رحمة الله وأن اليأس محرم من رحمة الله وأن الله سبحانه وتعالى قريب من عباده ** وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ** ويقول عز من قائل ** وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ **





فباب التوبة مفتوح وأبواب الجنة مفتوحة والرب هو الرحمن الرحيم وهو التواب الذي يتوب على العبد فأنت أيها العبد، يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ
ما الذي غرك بربك حتى أنك تسرف في الذنوب وتكثر من المعاصي ولا تتوب ولا تستغفر ولا ترجع ؟ وكأنَّ المعاصي أصبحت جزءًا من شخصك ومن تركيبة أعضائك، بل إن البعض أصبح لا يشعر بسعادة إلا بمزاولة المعصية التي يزاولها!




ولذلك ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - من الثلاثة الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم " شيخ زانٍ وملك كذاب وعائل مستكبر " هذا الشيبة الكبير الذي قد ضعفت قواه عن النساء ومع ذلك على كبر سنه وضعف شهوته ومع ذلك لا يشعر بسعادة إلا بالزنى وارتكاب المحرم والعياذ بالله ولذلك لما كان داعي الشهوة عنده ضعيف - أنظر إلى عذابه - زاد عن الزناة الآخرين أنه لا ينظر الله له يوم القيامة ولا يزكيه ولا يكلمه لأن داعي المعصية عنده ضعيف .




كما أن الملك الذي يكذب داعي المعصية عنده ضعيف فإن الإنسان قد يكذب ضعفاً وخوفاً ومن قلة الإمكانيات ولكن أنت ملك عندما تكذب فهذا دليل على أن الكذب مؤصل في شخصك فدواعيه غير موجودة





وكذلك العائل المستكبر ، فقير ليس ثمة داعٍ يدعوه إلى الكبر لا من مال ولا من منصب ولا من جاه ولا ولا .. ومع ذلك متكبر لأن الكبر هذا الذنب العظيم الذي يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - فيه " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر " ، هذا الكبر أصبح متأصل في نفسه وجزء من شخصه ولا يشعر بتمام شخصيته إلا بالكبر والغرور ولكنه كبر مغرور مهلك موصل إلى نار جهنم ومغضب لله الواحد القهار .




بل إن البعض تجد عنده مال كثير ومع ذلك لا يجد سعادة ولا لذة إلا بأكل مال الربا وإلا فالغش في المعاملة والتجارة والبيع وأكل المال الحرام .




عباد الله إن ربكم كريم ورحمن رحيم فلا نقابل كرمه بِلُؤْمٍ في أشخاصنا فإن اللُّؤْم يُضاد الكرم واللئيم بخلاف الكريم فلا بد أن نقابل كرمه بشكره وحمد له وثناءً عليه وتوبة واستغفار والتزام بأمره واستحياء وحياء منه سبحانه وتعالى ، نستحي منه ، أنت تستحي من والدك لفضله عليك إذا عصيته وتستحي من والدتك لفضلها عليك إذا عصيتها وتستحي من أخٍ أو صديقٍ أو قريبٍ أو جارٍ لفضله عليك فلا تخالف له طلبا ، ألا تستحي من الله الواحد الأحد ؟ الذي خلقك وسوّاك وعدلك ؟ الذي يعطيك من غير مقابل وهو الغني عن خلقه ، الذي يرزقك ؟ الذي يشفيك ؟ الذي يحييك ؟ الذي يرزقك الزوجة والولد والمال والصحة والعافية ؟ الذي يجعل هذا المال يجري في جوفك وتتلذذ به وتستفيد منه ويجعل هذا الطعام تقدر على أن تهضمه ؟ وتقدر على أن تتخلص من سمومه من الذي فعل لك هذا يا عبد الله ؟ إن الناس مهما فعلوا لك ، إن البشر لو اجتمعوا كلهم وقدموا كل ما لديهم من خدمات وكل ما لديهم من أمور يريدون نفعك بها ما أدركت نعمة واحدة من نعم الله عز وجل ، من الذي أعطاك البصر لتبصر ؟ ومن الذي أعطاك السمع لتسمع ؟ ومن الذي أعطاك التذوق لكي تتلذذ بما تأكل وتشرب من الذي أعطاك هذا كله ؟ إنه الله ألا تستحي من الله يا عبد الله ؟ ألا تخجل ؟ إنك تستحي من طفلٍ أن يراك على معصية ولا تستحي من الله سبحانه وتعالى ؟!!




تستحي من طفلٍ أن يراك على معصية ولا تستحي من الله سبحانه وتعالى الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور سبحانه السميع البصير ، سبحانه العليم



عباد الله : إن العبد المؤمن هو الذي يستحي من الله وهو الذي يقابل كرم الله عز وجل بالشكر والعرفان والحمد وفعل الطاعة واجتناب المعصية والتذلل والخضوع لله الواحد القهار العزيز الجبار سبحانه لا إله إلا هو ، فاستغفروا الله يا عباد الله فإن الله هو الغفور الرحيم






_______________





[COLOR="rgb(85, 107, 47)"]من الخطبة الثانية





عبد الله ذُقْتَ حلاوة الإيمان ؟


إنها بطاعة الرحمن سبحانه وتعالى


عبد الله هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تقوم الليل وتسجد للرحمن ؟


هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تصوم الفرض والنافلة ؟


هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تقوم الليل في السحر والناس نيام تتهجد وتستغفر وتتوب وتبكي بين يدي الرحيم الرحمن ؟


عبد الله هل ذقت حلاوة الإيمان وأنت تصول وتجول بنصر من الله سبحانه وتعالى ؟


هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تتصدق على الفقراء ؟


هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تحسن إلى الجار وعندما تصل الرحم وعندما تبر الوالدين ؟


كل هذه من الطاعات التي تجعلك تذوق حلاوة الحق وحلاوة الإيمان وتثمر فيك سعة الصدر وطمأنينة النفس ، كل هذه هي السعادة في الدنيا ، الدنيا هذه التي أنتم تعيشون فيها إنما سعادتها هنا في صدوركم إن كانت هذه الصدور متسعة وليست بضيقة فإن المحل الضيق في الدنيا يكون وسيعا وإن كانت الصدور فيها القناعة فإن اللُّقمة القليلة تُشبِع القَنوع


أجل يا عبد الله


لا بد أن تعلم أن حلاوة الإيمان بطاعة الرحمن وسعة الصدر وما يجده المرء من طمأنينة في نفسه وأريحية يجدها ليس فقط في مشاعره بل حتى تتعدى هذه الصحة إلى جسده فيشعر بقوة في جسده


كم من مريض وكم من مُقعد تجد لديه من الفرح والسرور والسعادة والطمأنينة ما ليس لدي الأقوياء


لماذا ؟



لأن ما في قلبه ليس ما في قلوبهم ولأن ما في صدره من الإيمان ليس ما في صدورهم


عندما اخترق الرمح ظهر أحد الصحابة في معركة فخرج من صدره ماذا قال ؟


قال فُزْتُ ورب الكعبة


من الذي يقول مثل هذا القول إلا من وجد حلاوة الإيمان ؟


من الذي يقول وقد اخترق الرمح ظهره وخرج من صدره أن يصرخ وبصوت مرتفع فَرْحان وسعيد ليقول : فزت ورب الكعبة ؟ !


هكذا هو الإيمان إذا اختلط فيك فَبان على قلبك واعتقادك وبان على قولك ولسانك ، وبان على جوارحك وفعلك


عندما تُحفر الأخاديد لأصحاب الأخدود ويُضرم بها النار ويُطلب منهم إما الكفر وإما أن يُلقَوا بالأخدود ما الذي اختاروه ؟ لقد اختاروا أن يلقَوا بالأخدود وأن تشتعل نار الدنيا فيهم خير من نار الآخرة أن تشتعل فيهم


إنه اليقين


الإيمان


الإيمان الذي جعلهم ينظرون إلى نار الدنيا ونار الآخرة فمِن يقينهم وإيمانهم بنار الآخرة وخوفهم من غضب صاحبها سبحانه وتعالى يتقبلوا نار الدنيا ، هذا هو الإيمان ، حلاوة ، هذا هو الإيمان إذا دخل القلوب


فأخذوا يلقون بهم في هذا الأخدود فوصل الدور إلى امرأة ومعها طفلها الرضيع ، - وهذا من المعجزات - ومعها طفلها الرضيع فطلبوا منها إما الكفر وإما النار في هذا الأخدود إذا هي أصرَّت على الإيمان ، أما هي بنفسها فهي مقررِّة الإيمان وموقنة به ومستقبلة ما استقبله أهلها ومشارِكة لهم ولكنها نظرت إلى الطفل


الأم ، رحمة الأم ، وأنتم تعرفون الأم ، الأم التي كم من شخص لا يجد متعة إلا بشتم أمه ولعنها ، الأم التي إذا تزوج المرء أصبحت زوجته هي أمه وزوجته وأخته بل وحتى أبيه تأمره وتنهاه ويسمي نفسه رجل !


الأم التي ما أخذت منك مقابل ، الزوجة تأخذ منك مقابل ، الصداق والفراش وغير ذلك بل إنك إذا لم تطعمها يوماً من الأيام ذهبت إلى المحكمة واشتكت عليك وقالت هذا الرجل لا ينفق علي ، أما الأم هي التي تنفق عليك وهي التي تطعمك في رحمها بفضل من الله سبحانه وتعالى وهي التي اعتنت بك في صغرك وتقبلت منك كل ما آذيتها به ، هذه هي الأم ، نعود إلى الأم ، الأم المؤمنة صاحبة الأخدود فنظرت إلى طفلها نظرة مشفقة فأنطق الله الطفل ، هو أيضاً يريد أن يشاركهم أليس أطفال المؤمنين في الجنة ؟ فقال لها يا أماه ألقي في نفسك فإنك على الحق فهَوَت هي والطفل ، هكذا يكون الإيمان هكذا


أمَّنْ إنسان يُفتن بسيجارة ؟


أمّن إنسان يفتن بفلوس ويبيع دينه ؟


أمَّن إنسان يفتن بشهوة فرج ؟ أنظروا إلى إيمان هؤلاء تُعرض عليهم النار الحارقة في أخدود قد خُدّ ، حتى رضيعهم يقول يا أماه ألقِ بنفسكِ فإنك على الحق ، هذا هو ما جعل صغار صحابة النبي - صلى الله عليه وسلم - يتسارعون إذا نادى منادِ الجهاد فيمنعهم آباؤهم لصغر سنهم وهم يتفلَّتون ...






مفرغ من خطبة بعنوان (حلاوة الإيمان في طاعة الرحمن)
لفضيلة الشيخ
عايد الشمري حفظه الله



رابط المادة

[/COLOR]
 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-10-2010, 04:00 PM   #2
معلومات العضو
الطاهرة المقدامة
إدارة عامة

افتراضي

أللهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
رفع الله قدرك وجزاك الله كل خير.

التعديل الأخير تم بواسطة الطاهرة المقدامة ; 03-10-2010 الساعة 05:18 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-10-2010, 05:13 PM   #3
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإياكِ .. بارك الله فيكِ أختي الفاضلة سمارة

شكر الله لكِ مروركِ الكريم وجميل قولكِ

رزقكِ الله خيري الدنيا والآخرة

في حفظ الله ورعايته

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 19-10-2010, 06:07 AM   #5
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإياكِ .. بارك الله فيكِ أختي الكريمة أزف الرحيل

أسعدني مروركِ الكريم وجميل قولكِ

أحسن الله إليكِ ووفقكِ لكل خير

في حفظ الله ورعايته

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 30-12-2010, 10:50 PM   #6
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

شكر الله لكم تمروركم الكريم وحسن قولكم

رزقكم الله أعلى عليين

في حفظ الله ورعايته

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-01-2011, 06:00 AM   #8
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإياكِ .. بارك الله فيكِ أختي الفاضلة كريمة

سرني مروركِ الكريم وحسن قولكِ

أحسن الله إليكِ ووفقكِ لكل خير

في حفظ الله ورعايته

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-01-2011, 09:37 AM   #9
معلومات العضو
عبد الغني رضا

افتراضي

للرفع......

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-01-2011, 06:55 AM   #10
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

رفع الله قدركم في الدارين

في رعاية الله وحفظه

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:39 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com