موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > ساحة الصحة البدنية والنفسية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 26-02-2006, 09:54 AM   #1
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

Thumbs up ( &&& تيبس العمود الفقري بين الانزلاق الغضروفي والروماتيزم &&& ) !!!

يصيب صغار السن وأعراضه تخدع الأطباء
صحة الأ سرة ... تيبس العمود الفقري بين الانزلاق الغضروفي والروماتيزم


الروماتيزم التيبسي مرض يصيب العمود الفقري وتختلط أعراضه مع أعراض الانزلاق الغضروفي، وكثيرا ما يتم تشخيصه على سبيل الخطأ بالانزلاق الغضروفي، فيدخل المريض في متاهة التشخيص الخاطئ وبالتالي العلاجات الخاطئة والتي تصل إلى جراحة العمود الفقري من دون طائل. هو مرض مزمن كما يؤكد الأطباء.. يصيب المفاصل الطرفية وعلاجه لا يخرج عن التمرينات الرياضية أو جلسات العلاج الطبيعي ومضادات التهاب حتى الآن.

القاهرة ماري يعقوب:

يقول الدكتور فاروق حجاج أستاذ الأمراض الباطنية والمناعة إنه أحد الأمراض الروماتيزمية التي تشكل نحو 1.5 % من مجموع هذه الأمراض والمشكلة هي تأخر تشخيصه لعدم وعي التخصصات الأخرى به، وقد يرجع ذلك إلى الربط دائما بين أوجاع العمود الفقري والجراحات المتخصصة به وارتباطها في أذهان البعض بجراحات المخ والأعصاب أيضا، حيث غالبا ما يتم تشخيصه بالخطأ على أنه انزلاق غضروفي وإخضاع نسبة كبيرة لجراحات العمود الفقري، لذلك تجدر الإشارة إلى أنه إذا جاءت الطبيب حالة مريض يشكو من الألم أسفل الظهر وهو لا يزال صغير السن أي في سن الشباب فيجب عليه أن يتجه تفكيره إلى مرض تيبس العمود الفقري وإجراء الفحص الإكلينيكي والعملي الذي يساعد على التشخيص المبكر، حيث إنه من سوء الحظ أن التغيرات في الأشعة تصاحب هذا المرض بعد فترات من 5 إلى 9 سنوات من الإصابة، لذلك فعند إجراء أشعة الرنين المغناطيسي يتم التركيز على الأماكن المعروفة للالتهاب في هذا المرض وهي مفصل العجز الحرقفي، وأماكن اتصال الأربطة بالعظام وأن يحرص الأطباء على المعرفة التامة بالتفاصيل الباثولوجية للمرض ومدى وضوحها في فيلم الأشعة ذاته لا على التقرير المصاحب لهذا الفيلم والذي غالبا ما يقوم بكتابته أخصائي الأشعة.

ويؤكد دكتور فاروق أن سرعة توجيه المريض للتخصص المناسب يختصر كثيرا من المعاناة على المريض، ولذلك لابد من وجود طبيب الممارس العام أو ما يطلق عليه طبيب الأسرة ممن لديه الدراية الكافية والثقافة الطبية المناسبة والتي تتيح له التفرقة بين تشخيص وآخر لمصلحة المريض.

ويتفق في هذا الرأي دكتور عصام عمارة أستاذ جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري حيث يؤكد أهمية التشخيص السليم والسريع مشيرا إلى أن هذا المرض الذي يصيب المفاصل العلوية، كالكتف والحوض يكون تركيزه أيضا على المفاصل المركزية مثل العمود الفقري أسفل الظهر والرقبة، كما يصيب أماكن ارتباط الأوتار والأربطة بالعظام وله الكثير من الأعراض غير المفصلية، وأحيانا يسبب التهاباً حاداً في قزحية العين وأحيانا أخرى يتسبب في بعض المشاكل بالقلب مثل عدم انتظام ضربات القلب أو اتساع الصمام الأورطي، وقد يسبب بعض التلفيات في الأجزاء العلوية من الرئة، كما أن استخدام المريض به للمسكنات فترات طويلة قد يضر الكليتين والمعدة والجهاز الهضمي.. ولأنه أحد فصائل الأمراض الروماتيزمية السلبية الذي يحدث بعد إصابة ميكروبية بالجهاز الهضمي أو الجهاز التناسلي والروماتيزم المصاحب لتقرحات القولون وهو عادة يصيب الشباب في سن العشرين وأكبر قليلا.. وأهم أعراض آلام أسفل الظهر الذي يأتي غالبا مصحوبا بتيبس أسفل الظهر عند الاستيقاظ من النوم صباحا ويستمر فترة طويلة يتحسن بالتمرينات الرياضية، وفي كثير من هذه الحالات يشخص على أنه انزلاق غضروفي يتبعه مجموعة من إجراءات العلاج الخاطئة وأخطرها الجراحة التي ليس لها داع.

ويرى دكتور عصام أن وسائل التشخيص التقليدية كالأشعة العادية لا يمكنها تشخيص المرض في مراحله الأولى، وهناك الرنين النووي المصاحب لنوع من الصبغة من شأنه إظهار المرض في مراحله المبكرة مما يسهم في توجيه المريض للعلاج السليم والمناسب في وقت مبكر ويعفيه من خوض جراحة لا داعي لها. كما كان العلاج التقليدي لهذا المرض في حالة عدم التشخيص السليم والدقيق يعتمد أيضا على مضادات الالتهاب والعلاج الطبيعي، ولا يوجد علاج للسيطرة على المرض ومنع تطوره، حيث ينتهي الأمر بالمريض إلى تقوس كامل لجميع فقرات الظهر لدرجة انه لا يستطيع الرؤية أمامه، ولكن منذ خمس سنوات ظهر نوع جديد من الأدوية تستخدم حاليا في السيطرة على حالة الروماتويد الشديد، والتهابات القولون التي لم تكن تستجيب للعلاج بالطرق التقليدية.. هذه الأدوية نوع من العلاجات البيولوجية، ولكن كما يقول يعيبه ارتفاع تكاليفه بالنسبة للمرضى المصريين.. وهناك أدوية أخرى تحت التجريب. مثل “بامدروتيت” ويتضمن نوعين من الأدوية التي كانت تستخدم أساسا لعلاج هشاشة العظام.. ويؤكد دكتور فاروق حجاج، أن هذه العقاقير لا تخلو من مضاعفات، رغم أنها قد تعطي نتائج إيجابية أكثر من غيرها بالنسبة لتيبس العمود الفقري، وذلك مثل عقار الثاليدوميد الذي أحدث ضجة عالمية حين ظهوره في القرن الماضي لما تسبب عنه من تشوهات بالأجنة والمواليد وهو يعطى تحت إجراءات طبية صارمة لعلاج بعض الالتهابات الجلدية المزمنة ويتم تجريبه حاليا لعلاج هذه الحالات من أمراض الروماتيزم التيبسي وعلاج العمود الفقري والمفاصل. وهناك أدوية أخرى تعطى لزيادة كثافة العظام مع الأدوية البيولوجية وهي تعطي مفعولا ونتائج مرضية في السيطرة على الأمراض بمنطقة العمود الفقري ولكن يعيبها فضلا عن ارتفاع سعرها أنها تؤخذ عن طريق الحقن بالوريد، كما يتطلب الأمر مزيدا من الوقت لتجربة هذا العقاقير واختبار نتائجها، حيث إن عمرها في علاج العمود الفقري التيبسي لا يتعدى عامين.

ومن ناحية أخرى، فإنه رغم أن الأدوية البيولوجية الأخرى أثبتت فعاليتها النسبية في السيطرة على هذا المرض إلا أن من تأثيراتها التي يجب الوقوف عندها هي أنها توقف فعل مادة “t.n.f” بجسم الإنسان وهي مادة مهمة لمقاومة البكتيريا والفيروسات التي تعيش داخل الخلية، لذلك يجب التنبيه إلى ذلك من جانب الطبيب عند العلاج بهذه الأدوية، إذ يجب عمل اختبار درن الجلد للمريض قبل إعطائه هذه الأدوية مع متابعة المريض الدورية بفحصه بالأشعة الصدرية كل مدة لا تزيد على ستة اشهر تجنبا للمضاعفات.


((( مجلة الصحة والطب )) ... مع تمنياتي للجميع بالصحة والسلامة والعافية .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-02-2006, 10:07 AM   #2
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي



بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( عبدالله بن كرم ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2007, 10:43 PM   #3
معلومات العضو
الزعيم_كابتن

إحصائية العضو






الزعيم_كابتن غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة Palestine

 

 
آخـر مواضيعي

 

I15

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية القلبية للجميع اشكر القائمين علي هذا المنتدي الرائع والذي يقدم خدمات كثيرة لاعضاءه وكافة المسلمين
واتمني ان اجد لديكم رد علي سؤالي هل هناك اي علاج لهذا المرض المزمن حيث اصابني هذا المرض منذ اكثر من ثلاث سنين وقد وصف لي علاج يسمي Enbril "TNF" ولكن لغلاء سعره لم استطع توفيره ولسوء الاوضاع التي نمر بها في فلسطين قطاع غزة حيث انني في بداية شبابي ابلغ من العمر 25 عام متزوج واب لطفل وطفلة ولكن ما يكدر عيشي هو هذا المرض اللعين الذي يجعلني عاجز عن ممارسة حياتي الطبيعية ..
لذا وبعد قناعتي التامة بعدم وجود من يقدم لي يد العون سوي الله عز وجل لذا توجهت اليكم بحثا عن كيفية العلاج بالرقية الشرعية لمرضي المسمة بتيبس العمود الفقري ankylosig spondylitis حيث انني االان في مرحلة صعبة للغاية واملي بكم كبير.

شكرا لسعة صدركم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-11-2007, 04:02 PM   #4
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

أخي الحبيب : بلا شك أن الرقية الشرعية نافعة لكل الأمراض بإذن الله ، ولكن أقترح عليك أن تقرأ هذا الموضوع عن ( تيبس العمود الفقري ) :










التشخيص الخاطئ يتسبب فى إجراء جراحات انزلاق غضروفى خاطئة

يؤكد الأطباء أن مرض تيبس العمود الفقرات من الأمراض المزمنة، وهناك مشكلة كبيرة دائماً فى تشخيصه بصورة خاطئة على أنه انزلاق غضروفى، مما يدخل المريض فى دوامة إجراء جراحة لا فائدة من ورائها، بل إنها تسبب له الكثير من الأضرار.
ومرض تيبس العمود الفقرى تشكل نسبة الإصابة به 50 إلى 51% من مجموع أمراض الروماتيزم، وعلاجه حتى اليوم يتم بالتمرينات والمسكنات ومضادات الالتهاب.

وهذا المرض كما يوضح المتخصصون، يصيب المفاصل الطرفية، خاصة المفاصل العلوية منها، كالكتف والحوض، إلا أن تركيزه الأساسى على المفاصل المركزية كالعمود الفقرى أسفل الظهر والرقبة، كما يصيب أماكن ارتباط الأوتار والأربطة بالعظام، وله الكثير من الأعراض غير المفصلية، وأحياناً يسبب التهاباً حاداً فى القزحية وأحياناً أخرى بعض المشاكل فى القلب مثل اتساع الصمام الأورطى أو عدم انتظام ضربات القلب وقد يسبب بعض التليفات فى الأجزاء العلوية من الرئة، كما أن استخدام المسكنات لفترات طويلة فى علاجه تؤثر على الكلى.

وأشار الدكتور خالد الحديدى أستاذ الأمراض الروماتيزمية بجامعة القاهرة إلى أن الروماتيزم التيبسى يعد أحد أمراض مجموعة من الأمراض تسمى الروماتيزم السلبى، وتضم أيضاً (الروماتيزم الصدفى، الروماتيزم التفاعلى، الذى يحدث بعد إصابة ميكروبية فى الجهاز التناسلى أو الهضمى، والروماتيزم المصاحب لتقرحات القولون).

وأضاف الدكتور الحديدى أن هذا المرض (الروماتيزم التيبسي) عادة يصيب الفرد فى العشرينيات من العمر.





وأهم أعراضه آلام أسفل الظهر التى تأتى مصحوبة بتيبس صباحى لفترة طويلة أسفل الظهر، تتحسن مع التمرينات.

وأشار الدكتور الحديدى إلى أنه فى بعض الأحيان يتم تشخيص المرض بصورة خاطئة على أنه انزلاق غضروفى ويتم تعريض المريض لجراحة بدون أى داع لها.

وأضاف الدكتور الحديدى أنه نتيجة لقصور وسائل التشخيص التقليدية لم يكن يتم تشخيص المرض فى مراحله الأولى، لأن التشخيص كان يتم بالأشعة العادية فى مفصل الحوض، لكن الرنين النووى مع نوع من الصبغة قد يظهر المرض فى مراحله المبكرة، مما يسهم فى توجيه المريض للعلاج المناسب بدلاً من تعريضه لجراحات خاطئة.

وأوضح الدكتور الحديدى أن العلاج التقليدى قبل هذه الحالات كان يعتمد على مضادات الالتهاب والعلاج الطبيعى ولا يوجد علاج للسيطرة على المرض ومنع تطوره حيث ينتهى الأمر بالمريض إلى تقوس كامل لجميع فقرات العمود الفقرى لدرجه أنه لا يستطيع الرؤية أمامه.

وأضاف الدكتور الحديدى أنه خلال السنوات الخمس الماضية ظهر نوع من الأدوية يستخدم حالياً فى السيطرة على حالات الروماتويد الشديدة والتهابات القولون التى لم تستجب للعلاج بالطرق التقليدية يطلق عليها "العلاج البيولوجى"، لكن يعيب هذا العلاج أنه باهظ التكلفة، مما يستدعى وضع معايير واضحة لمن يلجأ إليه وتم الاتفاق بين الأطباء على أن المريض الذى لم يستجب استجابة واضحة للعلاج التقليدي وأصبح يستخدم مجموعة كبيرة من المسكنات قد نعرض جهازه الهضمى للقرح وتلف الكلى، وأصبحت حياته محددة بالتوقف وكان يترك عمله، بسبب أن هناك بعض المؤشرات الطبية التى اكتشف الأطباء أن وجودها فى الطريق قد يعنى أن المريض على المدى الطويل سيكون مرضه من النوع الشديد.

كل هذه المؤشرات هى التى تستوجب اللجوء للعلاج البيولوجى كخيار أخير وهناك أدوية أخرى تحت التجريب مثل "بامدوروتيت"، تتضمن نوعين من الأدوية، كانت تستخدم أساساً لعلاج هشاشة العظام، أيضاً هناك عقار "الثاليدوميد" الذى أحدث ضجة عالمية حين ظهوره، لما سببه من تشوهات بالأجنة والمواليد، لكنه يؤخذ تحت إجراءات طبية صارمة لعلاج بعض التهابات الجلد المزمنة ويتم تجريبه حالياً لعلاج الروماتيزم التيبسى.

وبالنسبة للعلاج البيولوجي فرغم ثبوت أهميته فى السيطرة على مرض تيبس العمود الفقرى إلا أنه يوقف مادة TNF، وهى مادة مهمة لمقاومة البكتيريا والفيروسات التى تعيش داخل الخلية، لذلك يجب أن يكون هناك وعى تام لهذه الجزئية عند تعاطى هذه العقاقير واختبار درن الجلد قبل استخدام هذه الأدوية مع المتابعة الدورية كل 6 أشهر بأشعة على الصدر لتجنب أى مضاعفات.


المصدر : المركز الطبي .


أخي الحبيب : كما أقترح عليك بعمل حجامات خاصة على الكاهل المواضع ( 1 ـ 55 ) وعلى جوانب العمود الفقري وليس عليه مباشرة وخاصة الفقرات العنقية والفقرات القطنية لأنها حساسة جدا ، ويجب أن يجريها لك خبير .

ولا تنسى العلاج الطبيعي عند أخصائي ( العلاج الطبيعي ) .

كما أنصحك بالعسل مع الغذاء الملكي باستمرار وإذا كنت تعاني من السكر فنرجو منك أن تخبرنا كذلك .

مع تمنياتنا لك بدوام الصحة والسلامة والعافية والشفاء العاجل ( اللَّهم آمين ) .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 05:01 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com