موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة الموضوعات المتنوعة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 05-03-2010, 08:43 PM   #1
معلومات العضو
أحمد الجبلي

افتراضي وقرن في بيوتكن

لا زال الكثير من الناس، بما فيهم بعض الإسلاميين، يعتقد أن المرأة لا تخرج إلا لضرورة قصوى، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: ( وقرن في بيوتكن) وينسون تتمة الآية ( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) وقد اختلف العلماء في تفسير الآية فذهب البعض إلى أنها من الوقار، وذهب البعض الآخر إلى أنها من القرار، كما اختلفوا هل هي خاصة بنساء النبي صلى الله عليه وسلم كما في سياق الآية أم هي عامة للنساء؟ وحتى لو افترضنا عموميتها فهي لا تمنع المرأة من الخروج لقضاء حاجاتها من عمل وتعلم وجهاد ودعوة.

هذه الآية تؤكد على الواجب الطبيعي المنسجم مع الفطرة التي خلقها الله في المرأة وهو الاستقرار في البيت أي الدور التربوي للمرأة باعتبار أن الجزء الأكبر من العملية التربوية يقع على عاتق الأم، كما تدل الآية على نهي المرأة عن التبرج. وإننا نتساءل هل تبرج المرأة المسلمة في بيتها ممنوع، أم هو من حسن التبعل؟

إن التبرج المحرم هو بلا شك تبرج المرأة خارج بيتها، فيكون معنى الآية أن على المرأة المسلمة أت تقر في بيتها لتقوم بواجبها، فإن خرجت لمبرر شرعي فعليها ألا تتبرج في خروجها تبرج الجاهلية الأولى، وكما قال الشيخ راشد الغنوشي: " إن خروج المرأة من بيتها لأداء واجب شرعي يكون واجبا، وإن خروجها لأمر مستحب يكون مندوبا، وإن خروجها من أجل أمر مباح يكون مباحا، وإن خروجها من أجل ارتكاب مكروه أو حرام يكون حراما أو مكروها، وبالتالي فإن خروج المرأة من بيتها للمشاركة في العمل الإسلامي يأخذ حكمه من الحكم الشرعي."

وإن الآية في حقيقتها موجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم. قال الحافظ ابن حجر: قوله تعالى: ( وقرن في بيوتكن) فإنه أمر حقيقي خوطب به أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ولهذا كانت أم سلمة تقول: " لا يحركني ظهر بعير حتى ألقى النبي صلى الله عليه وسلم". ومما يؤكد أن أمر القرار في البيوت خاص بنساء النبي صلى الله عليه وسلم أن عمر بن الخطاب ظل يمنعهن من الحج ولم يأذن لهن إلا في آخر حجة حجها، قال الحافظ ابن حجر: "وكأن عمر رضي الله عنه كان متوقفا في ذلك ثم ظهر له قوة دليلها فأذن لهن في آخر خلافته"

ولو كانت الآية موجهة لعامة نساء المسلمين لما وجدنا مجموعة من النصوص التي تبين مشاركة المرأة ولقاءها الرجال، وكيف أن القرار في البيوت لم يمنعهن من المشاركة في النشاط الاجتماعي في عصر الرسالة. وقد ذهب العلامة المغربي عبد الحي الكتاني أبعد من ذلك حيث يعتبر أن الأنصارية التي ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت له: يا رسول الله لقد غلبنا عليك الرجال فاجعل لنا يوما نتفقه فيه. اعتبر هذا التجمع النسوي عبارة عن جمعية نسوية متحركة في المجتمع. ولا نظن أن الجمعية النسوية ستتحرك في البيوت، وبالتالي أنى لها أن تسمى جمعية إن لم تكن فاعلة داخل أروقة المجتمع بكامله.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-03-2010, 09:55 PM   #2
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي


بارك الله فيكم أخي الفاضل أحمد الجبلي ...

***

قد يتعلل بعضهم بأن الأمر في آية الأحزاب بالقرار في البيت خاص بأمهات المؤمنين .
وهذا الفهم خطأ .

قال الشيخ الشنقيطي في التفسير : ومِن أنواع البيان التي تضمّنها هذا الكتاب المبارك أن يقول بعض العلماء في الآية قولاً ، ويكون في نفس الآية قرينة تدلّ على بُطلان ذلك القول ... ومِن أمثلته :
قول كثير من الناس : " إن آية الحجاب ، أعني قوله تعالى : (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ) الآية - خاصة بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم " ، فإن تعليله لهذا الْحُكم الذي هو إيجاب الحجاب بِكَونه أطهر لقلوب الرِّجال والنساء مِن الرِّيبة في قوله : (ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) قَرِينة واضِحة على قصد تعميم الْحُكم ، إذ لم يَقُل أحد من جميع المسلمين إن غير أزواج النبي صلى الله عليه وسلم لا حاجة إلى طهارة قلوبهن ، ولا إلى طهارة قلوب الرِّجال من الرِّيبة منهن ، وقد تقرر في الأصول أن العِلّة قد تُعمم مَعلولها . اهـ .

وأقول : لو افترضنا اختصاص أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بالحجاب ، وهُنّ بمنْزِلة الأمهات ، بل هُنّ أمهات للمؤمنين بِنَصّ قوله تعالى : (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) ، فغيرهنّ من باب أولى وأولى أن يَدخلن في هذا الخطاب .

ويَلزم من القول باختصاص أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بالحجاب اختصاصهن بعدم الخضوع بالقول ، وجوازه لغيرهن من النساء ! وهذا لا يُقول به عاقل !

كما أن الخطاب في قوله تعالى : (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا) مُوجّه لأمهات المؤمنين أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهن ، إلاَّ أن الْحُكم عام .
فتحريم الخضوع بالقول ليس خاصاً بأمهات المؤمنين ، بل هو عام لكل مؤمنة تُؤمن بالله واليوم الآخر
وكذلك النهي عن التبرّج .
والأمر بالصلاة والزكاة ، كل هذا عام لكل مؤمنة ، ولم يَقُل أحد باختصاص أمهات المؤمنين به .
ومن قال باختصاص أمهات المؤمنين بالحجاب لزِمه أن يقول باختصاص أمهات المؤمنين بهذه المنهيّات وبهذه الأوامر .

ومما يدلّ على ذلك أن الله عَزّ وَجلّ لَمَا أذِن للعجائز بوضع شيء من الثياب ، جَعَل ذلك مُقيّدًا بِعدم التبرّج وبِترك الزينة ، وأخبر عَزّ وَجلّ بأن الاستعفاف خير لهن ، فقال سبحانه وتعالى : (وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) .

وكان السلف يمنعون نساءهم من الخروج حتى للمساجد ، حتى قال عليه الصلاة والسلام : لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ولكن ليخرجن وهُنّ تِفِلات . رواه الإمام أحمد وأبو داود . وأصله في الصحيحين .
قال ابن حجر : أي : غير متطيبات ، ويقال : امرأة تَفْلة إذا كانت متغيرة الريح . اهـ .

وروى البخاري عن نافع عن ابن عمر قال : كانت امرأة لعمر تشهد صلاة الصبح والعشاء في الجماعة في المسجد ، فقيل لها : لم تخرجين وقد تعلمين أن عمر يَكْره ذلك ويَغَار ؟
قالت : وما يمنعه أن ينهاني ؟
قال : يمنعه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تمنعوا إماء الله مساجد الله .

ومع ذلك لَمّا توسّعت النساء في الخروج للمساجد – وليس للأسواق – مُنِعْن من الخروج

قالت عائشة رضي الله عنها : لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما مُنعت نساء بني إسرائيل . قال يحيى بن سعيد : قلت لِعَمْرَة : أو مُنعن ؟ قالت : نعم .
وإنما مُنعت نساء بني إسرائيل من المساجد لما أحدثن وتوسعن في الأمر من الزينة والطيبِ وحسنِ الثياب . ذكره النووي في شرح مسلم .


(( منقول من كتابات الشيخ / عبدالرحمن السحيم ))


التعديل الأخير تم بواسطة إسلامية ; 05-03-2010 الساعة 10:00 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-03-2010, 09:59 PM   #3
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

معنى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ


السؤال :
أريد تفسير الآية: (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى).. وما مناسبة نزولها؟؟ وفيمن نزلت؟؟؟ جزيتم خيرا..


الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد تضمنت هذه الآية آدابا أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء أمته تبعا لهن.
قال ابن كثير في تفسيره: هذه آداب أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم، ونساء الأمة تبع لهن في ذلك.
وقد جاءت هذه الآية ضمن مجموعة من الآيات نزلت في تخيير النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه، فلما اخترنه أدبهن بهذه الآداب الكريمة الرفيعة، فقال: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ [الأحزاب: 33] أي الْزَمْنَ بيوتكن، فلا تخرجن لغير حاجة، فيجوز لهن الخروج للصلاة في المسجد بشرط الحجاب وعدم التعطر، كما في الحديث: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن تفلات . رواه أحمد وصححه الأرناؤوط .
وفي صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لسودة: قد أذن الله لكن أن تخرجن لحوائجكن . وأما قوله تعالى: وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب: 33] فمعناه: لا تظهرن زينتكن مثل فعل الجاهلية الأولى، فقد نقل ابن كثير أقوال العلماء في تفسير تبرج الجاهلية الأولى، فقال: قال مجاهد: كانت المرأة تخرج تمشي بين الرجال، فذلك تبرج الجاهلية.
وقال قتادة: وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب: 33] يقول إذا خرجتن من بيوتكن، وكانت لهن مشية وتكسر وتغنج فنهى الله عن ذلك.
وقال مقاتل بن حيان: التبرج أنها تلقي الخمار على رأسها ولا تشده فيواري قلائدها وقرطها وعنقها، ويبدو ذلك كله منها .





منقول ...

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-03-2010, 11:19 AM   #4
معلومات العضو
أحمد الجبلي

افتراضي

بوركت يا أختاه وليس بعد ما جئت به من قول قول.
فمشكلة الكثير من المسلمين أنهم للأسف الشديد تعاملوا مع الكثير من الأحاديث الموضوعة وجعلوها نبراسا يستضيئون به في أعمالهم والبعض امتطاها كي يجعل منها حجة يزكي بها تطرفه وغلوه ومن هذه الأحاديث ما يروج كذبا على رسول الله عليه الصلاة والسلام: " للمرأة خرجتان خرجة من بيت أبيها لبيت زوجها وخرجة من بيت زوجها للقبر" وحديث: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة من خير النساء؟ قالت: التي لا ترى رجلا ولا يراها رجل. فظمها إلى صدره وقال ذرية بعضها من بعض"
كما جاء صاحب الزوائد بأن المرأة لا تتعلم.
فالأحاديث الموضوعة أو الضعيفة الكثير من الناس يبني عليها أحكاما عن جهل وأما الأحاديث الصحيحة فقد تفهم خطأ فيترتب عنها سلوك خاطئ وعقيدة فاسدة.. فصار الكثير من الناس بين الجهل بصحة الأحاديث وبين سوء الفهم للصحيح منها. وبين هذا وذاك تبخر الصواب ..ويعتبر هذا مشكلة لأن الله تعالى يعبد بعلم ولا يعبد بجهل والله تعالى فتح المجال للناس ليسألوا أهل الذكر إن كانوا لا يعلمون.والأمة ستكون بخير عندما تحيي دور العالم وتخاف من أن تبتدع شيئا في الدين أو تأكل حراما من حيث لا تدري أو تفتي لنفسها وتتجرأ على الله ورسوله.
وما أجمل النموذج الرائع الذي ضربه الله تعالى لنا في تحري شرع الله وأحكامه في الأشياء ..وذلك النموذج هو خولة بنت ثعلبة المجادلة التي جادلت في قضيةالظهار مستعملة عقلها الذي لم يستصغ أن يقول الرجل لزوجته أنت علي كظهر أمي ثم بعد ذلك يضاجعها. ووعت أن تمة فرقا كبيرا وبونا شاسعا بين الأم والزوجة..و عرظت القضية على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن عليه السلام يحمل جوابا فأجابها الله تعالى من فوق سبع سماوات. إن هذا النموذج هو نموذج لنا نحن المسلمين حتى نتحرى شرع الله في كل حياتنا حتى لا نحيد عن الحق ونكرس واقعا جاهليا ما أنزل الله به من سلطان.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-03-2010, 11:52 AM   #5
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

والأمة ستكون بخير عندما تحيي دور العالم وتخاف من أن تبتدع شيئا في الدين أو تأكل حراما من حيث لا تدري أو تفتي لنفسها وتتجرأ على الله ورسوله.


صدقت أخي الكريم ...

وفقكم الله لما يحبهُ ويرضاه

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-03-2010, 11:44 AM   #6
معلومات العضو
حرة الحرائر

افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم أحمد الجبلي وجزاك كل خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:37 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com