إختي الفاضله أم سلمى بارك الله فيك وفي علمك,,
إختي الكريمه فاديا ,تفضلي هذه الفتوى بارك الله فيك :
(15)
موضوع الفتوى حكم من يرقي وهو ليس من أهل العلم
السؤال س: لقد دار جدل حول من يقرؤون القرآن ليرقوا به الناس، فقال البعض: لا يجوز لأحد أن يرقي بالقرآن لجمهور الناس، إلا أن يكون من أهل العلم الشرعي وقال البعض الآخر: إنه يكفي أن يكون من حفظة كتاب الله، سليم المعتقد، ومن أهل الصلاح والتقوى.
أرجو بيان اللبس في هذه المسألة، والحكم الشرعي في ذلك. أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
الاجابـــة الصواب أنه يجوز استعمال الرقية من كل قارئ يُحْسِنُ القرآن، ويفهم معناه، ويكون حسن المعتقد، صحيح العمل، مستقيمًا في سلوكه، ولا يشترط إحاطته بالفروع، ولا دراسته للفنون العملية، وذلك لقصة أبي سعيد في الذي رقى اللديغ قال: وما كنا نعرف منه الرقية أو كما قال. وعلى الراقي أن يُحسن النية، وأن يقصد نفع المسلم، ولا يجعل همه المال والأجرة؛ ليكون ذلك أقرب إلى الانتفاع بقراءته، والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
,,,,,,,,,,,,,,
إختي الفاضله فاديا بخصوص ماذكرتيه بهذه الجمله :
ولكن ان يحرم من دخول الجنة بلا حساب بسبب طلبه الرقية ، فهذا ما يجب ان يتحدث به اهل العلم والدين
,,,,,,,,,
هل أستطيع أن أعرف لماذا؟ لأني لا أعلم هذا الأمر بارك الله فيك,لعلك تفيديني الله يجزيك كل خير
أخوك سعد السهلي