لا ننسى بأن المجتمع له دوره في تطقيش الأفراد, وجعلهم يكرهون الحياة بسبب بعض السلوكيات التي ينتهجها والتي دفعت بشباب كثر إلى الإختيار ما بين الموت غرقا في المحيط حيث سيستفيد من لحمه القروش والأسماك المتوحشة, أو أن يحافظ على حياته وذلك بالهروب إلى غرقته ويهئ نفسه لرحلة وردية يتخيلها ويعيش فيها كملك, وكلا الحلين مر.
أختي فاديا تقبلي مروري السريع.