بسم الله الرحمن الرحيم
قصة قمة في الروعة ماشاء الله تبارك الله سلمت أناملك,للأسف هناك مدرسون يقعون في حسد تلاميذهم والغيرة منهم,,والقصة محبوكة بأحداث راقية المفروض أن تكون تلك الاخلاق في بلداننا الاسلامية :منها كل استاذ كان يكتب انطباعا على التلميذ ويلم بحالته الاجتماعية ::: حتى الاختلاط في المدارس ولو انه موضوع ثانوي ولكن الدول الغربية باتت تنادي بذلك ما لم نسمعه بجدية في بلداننا العربية ...---وقد ذكرتني القصة بأستاذ راقي كان يدرسني كان يفرح حينما يتلقى هدية من تلميذ سابق :كتاب وصله من خارج البلد ويتفاخر أمامنا بذلك وهو كله فرح بتلميذه الذي كان لا يزال على تواصل معه ..ويقول لنا بانه يفرح لما يجد تلميذا له صار أفضل منه ...هؤلاء الاشخاص الراقين ...يبقون ذكرى حلوة شكرا مرة اخرى.