صحيح )
عن زيد بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يا طوبى للشام يا طوبى للشام يا طوبى للشام قالوا : يا رسول الله وبم ذلك ؟ قال : ( تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام )
( صحيح )
عن عبد الله بن حوالة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ستجدون أجنادا جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن
قال عبد الله : فقمت فقلت : خر لي يا رسول الله فقال : ( عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فإن الله عز وجل تكفل لي بالشام وأهله )
قال ربيعة : فسمعت أبا إدريس يحدث بهذا الحديث يقول : ومن تكفل الله به فلا ضيعة عليه .
( صحيح )
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فنظرت فإذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام ألا إن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام
( صحيح )
عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الشام أرض المحشر والمنشر .
( صحيح دون قوله : وأكثرهم أهل الشام . فإن هذه الزيادة منكرة عندي تفرد بها المصنف بهذا الإسناد )
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لن تبرح هذه الأمة منصورين أينما توجهوا لا يضرهم من خذلهم من الناس حتى يأتي أمر الله أكثرهم أهل الشام
( صحيح )
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر ثم أقبل على القوم فقال : اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في حرمنا وبارك في شامنا فقال رجل : وفي العراق ؟ فسكت . ثم أعاد قال الرجل : وفي عراقنا ؟ فسكت . ثم قال : ( اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في شامنا اللهم اجعل مع البركة بركة والذي نفسي بيده ما من المدينة شعب ولا نقب إلا وعليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها . . .
( صحيح )
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال لنا النبي صلى الله عليه وسلم الله يوما : إني رأيت الملائكة في المنام أخذوا عمود الكتاب فعمدوا به إلى الشام فإذا وقعت الفتن فإن الإيمان بالشام
( صحيح )
عن سالم بن عبد الله عن أبيه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ستخرج نار في آخر الزمان من ( حضر موت تحشر الناس ) قلنا : بما تأمرنا يا رسول الله ؟ قال : ( عليكم بالشام )
( صحيح )
عن بهز بن حكيم بن معاوية القشيري عن أبيه عن جده قال : قلت يا رسول الله أين تأمرني ؟ فقال : هاهنا وأومأ بيده نحو الشام . قال : ( إنكم محشورون رجالا وركبانا ومجرون على وجوهكم )
( صحيح )
عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام وفي رواية ثانية : قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ )
(
( صحيح )
عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ينزل عيسى بن مريم عليهما السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق
( صحيح )
عن النواس بن السمعان الكلابي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق
( صحيح )
عن أوس ابن أوس الثقفي رضي الله عنه : أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند بالمنارة البيضاء شرقي دمشق عليه ممصرتان كأن رأسه يقطر منه الجمان
( حسن )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه : أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثا من الموالي أكرم العرب فرسا وأجودهم سلاحا يؤيد الله بهم الدين
( صحيح )
عن عوف بن مالك رضي الله عنه قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بناء له فسلمت عليه . فقال : عوف قلت : نعم يا رسول الله قال : ( ادخل ) فقلت : كلي أو بعضي ؟ قال : ( بل كلك ) قال : فقال لي : ( اعدد عوف ستا بين يدي الساعة أولهن موتي ) قال : فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني . قال : ( قل : إحدى . والثانية فتح بيت المقدس قل اثنين . والثالثة فتنة تكون في أمتي وعظمها . والرابعة موتان يقع في أمتي يأخذهم كقعاص الغنم . والخامسة يفيض المال فيكم فيضا حتى إن الرجل ليعطي المائة دينار فيظل يسخطها قل خمسا . والسادسة هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر يسيرون إليكم على ثمانين راية تحت كل راية اثنا عشر ألفا فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها : الغوطة فيها مدينة ويقال لها : دمشق . )