أنا أعاني من نوع من أنواع المس وملتزم بقراءة آيات متعدده يوميا والحمد لله وصدقا مع مرور الوقت لاحظت فرقا شاسعا على صعيد إيقاني المطلق بأن شفائي سيكون لا محاله رغما عن أنف أي مخلوق مستور عن أعين البشر أو البشر أنفسهم(طبعا اليقين كان موجودا ولكن زاد بشكل لا يوصف)وعلى صعيد فهمي وتعلقي بالآيات ومعانيها (سبحان الله العلي العظيم) بسم الله الرحمن الرحيم (استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين) لقد ذكرت في مقالتك أخي الفاضل أبو سند نقطتان في غاية الأهميه ألا وهما اليقين والإخلاص وهذا ما على العبد أن يستحوذه لبدء العلاج والله على كل شيء قدير وهو الشافي المعين, سأداوم على سورة البقره إن شاء الله وجزاك الله ألف خير أخي الكريم,, تنويه : لقد كتيبت عن وضعي الحالي تحت عنوان (إلى أخي في الله أبو البراء...هل من مجيب؟؟؟) أرجو الإطلاع عليها وإفادتي وحفظك الله ورعاك