لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا
صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية
نفيد الجميع بأن الموقع موقع اسلامي بحت ما كان إلا للوقوف مع المرضى والأخذ بأيديهم إلى بر الأمان ، وتعليمهم وتثقيفهم بعلم الرقية الشرعية والأمراض الروحية ، وما كان يوماً للمزايدة والمتاجرة واقتناص الحالات المرضية لمزيد من التفاصيل اضغط هنا
يرجى قراءة الاعلان التالي هام جدا لكل الأعضاء و الزوار
https://ruqya.net/forum/announcement.php?f=117&a=46
الموقع الجديد للشيخ أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني المملكة الأردنية الهاشمية - عمان - الهاشمي الشمالي مقابل بوابة وزارة الصحة - عمارة سلامة الجواميس بناية رقم 100 - شقة رقم 3 شبه أرضي - يمين هاتف
يا هذا صاحب الدنيا بجسدك وفارقها بقلبك وليزدك إعجاب أهلها بها زهدا وحذرا منها فإن الصالحين كانوا كذلك ...
بارك الله فيك اختي الفاضلة فكره طيبة ...تفاعل معها الجميع وما من كــاتب إلا سيفنى ... ويبقى الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شىء ... يسرك يوم القيامه ان تراه بوركت جهودك في حفظ الله ورعايته
........ أعظم العبادات مراقبة الله في سائر الأوقات..............
اذا اسديت جميلآ الى انسان فحذار ان تذكره .... وان اسدى انسان اليك جميلآ فحذار ان تنساه .
د. محمد بن عبدالله الدويش لاتزال العاطفة تقودنا ننتقد السير وراء العواطف كثيرا. لكن لاتزال العواطف تأخذ منا حيزاً أكبر مما تستحق. فتؤثر علينا في موقفنا من الأشخاص، وحكمنا على الأحداث، ولغة خطابنا وحديثنا، وردود أفعالنا. ويزداد أثر العاطفة مع ضخامة الموقف وهول المفاجأة. فمتى نتجاوز ذلك ونعطي العاطفة حجمها الطبيعي؟ وفي المقابل فالذين لاتتحرك مشاعرهم هم قوم متبلدوا الإحساس، بل هم بحاجة لمراجعة إيمانهم فالمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد. فالإفراط فيها مذموم، والسير وراءها وحدها مذموم، والمنهج الحق الاعتدال ووضع كل شيء في موضعه.
*الطمأنينة هبة الرحمن يهبنا إيها متي عمقنا القرب منه. *لم الخوف من لؤم البشر والله خالقهم والمسيطر عليهم. *ما أروع الكلمة الصادقة حينما تشع من قلب صادق لتسعد بعبيرها قلوبآ حزينة.