حقا ان الرقي شيء اغلي واثمن من جمع الدهب والفضة وهده قصة رجل مع ابنته باع كل شىء
لينقد ابنته اللتى اصيبت بمرض احتار فيه الاطباء بفرنسا من نفسانيون وعضويون واستمر على على هدا الحال مدة خمسة سنة حيت ازدادت حالتها تضهورا حتى فقدت عقلها ونحف الجسم واستسلم الجميع وبعد هدا كله اصبحت تدهب الى المقبرة ليلا ويظلون يبحتون عنها حتى الصباح اخد الاب
يوتقها بالحبال ليدهب لعمله ويصى الام المهم العائلة هي المريضة وجاء احد الاصدقاء الى الاب
قال له لو دهبت بها الى ضريح بالمغرب يشفى المجانين وجميع الامراض قال الاب اجننت انت ادهب الى ميت قال النية ابلغ قال لا ان كان لابد اسئل عن فى المسجد عن حل من رايته من اهل العلم وهكدا دهب الاب الى المسجد حيث سال احد العارفين قال له عليك براق ربما يجعل الشفاء على يده
وبدات رحلة الاب مع المعالجين لمدة سنة وتعرفت على هدا الاب المسكين من طرف احد المهاجرين
كان الاب عليه اثر الياس ولا يكثر الكلام يكاد لايصدق اي شيء اول كلمة قالها سئمة من جميع المحاولات قلت له لاتياس ياخى ان الله على كل شىء قال لو عرفت احد يشفى لي ابنتى لاعطيه اى شىء طلبه قلت الشافي هو الله واكل ماهو الا سبب قال اتدهب معي ياخي قلت نعم باسم الله وتوكلنا عليه وانا فى طريقى معه قلت له ان الابتلاء من الله والشفاء منه ما علينا الاالرضى بما قسمه لنايتبع تتمة القصة