أولاً أن يعرف الحاجم كيفية التشريط ومواضع الحجامة والأيام التي تتم فيها الحجامة وأفضل أوقاتها وشروط الحجامة وأوقاتها عندما تكون إجراء وقائي وشروطها وأوقاتها عندما تكون إجراء علاجي ...
الحقيقة إني ممن يحجم نفسه وقد تعلمت أول مرة في نفسي ، وهى نافعة جداً ..تماماً كحجامة الغير وقد يكون حاجم نفسه أكثر دقة في معرفة مواضع الألم ..
ولكن هناك ملاحظات وهى الإنتباه لإتجاه التشريط فيجب أن يكون طولياً بالنسبة للجسم وهذا الأمر قد لا ينتبه له الذي يحجم نفسه ..
،،،،،
والأخدعين من السهل حجامتهما ولكن تحتاج الإستعانة بمرآة ...
حجامة الكاهل وأسفل الظهر تتطلب مرونة في حركة الجسم ومرآة كبيرة وكذلك يجب التمرن على التشريط عكس الإتجاه المنظور في المرآة ..