فالجنة دار المتقين الأبرار، والنار دار الكفرة والفجار، وهما باقيتان لا تفنيان
الجنة والنار مخلوقاتان وموجودتان:
فالجنة دار المتقين الأبرار، والنار دار الكفرة والفجار، وهما باقيتان لا تفنيان أبد الآباد.
ولا يجوز لأحد أن يشهد لأحد بجنة ولا نار، إلا من شهد له الله ورسوله r.