*قال الله تعالى ...*
_*(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)*_
[سورة طه 124]
*آية ...*
تمنح الـدلالة القرآنية بأن ..
*وراء الأعراض عن ذكر الله، ..*
*- هناك مصائب وأمور مقلقة ذات تأثير نفسي كبير ..*
*- تكمن في الشقاء والكآبة، تؤدي إلى إنقباض القلب وضيق الصدر وكدره ..!*
*👈 يغضبونَ مِن وعظهم بالنصوص الشرعية،،، بدعوى أنهم سمعوها!، والواقع أنهم معرضون عنها، لايسمعون يعملون بضدها ..!*
*(وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ) ...*
*▪- كل نكبة تصادفك بحياتك ، راجع أعمالك السيئة ، والعلاقة مع ربك، فهي تقدم لك عبرة تتعلم منها فأحذر أن تتعثر مرة أخرى في الحجر نفسه ..*
*-بعضُ دروس الحياة قاسيةٌ، نستوعبها بعد أن نكونَ قد خسرنا الجزءَ الأجملَ والأكبرَ من العمر والصحة.بالأعراض عن ذكر الله ..*
*▪- فِي أيْ خَطُوة تَخطُوهَا فِي حَياتُكَ حَاولْ أنْ تَجعَل العَقلْ والقَلبّ مَعاً لأنَ فِي العَقلْ أرادَة ، وَ فِيّ القَلبّ ضَمِير بذكر ربك ..!!*
*- نعيش في أمة كثرت مشارب مشاغلها عن ربها ..*
*- عالم يتجه نحو دعوات باطله والانعزال عن الدين وشرعه، والانكفاء على حاجات ومتطلبات ، دنيوية فقط ..*
*▪- " ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﻟﻠﺮﺟﻞ؛ ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ ﺗﻘﺼﻴﺮﺍً في عبادة ربه، ﺛﻢ ﻻ ﻳﺒﺎﻟﻲ ﻭﻻ ﻳﺤﺰﻥ ﻋﻠﻴﻪ " ..*
*- معظم شقاء الناس يظهر في شأن الأعراض عن ذكر الله ، ومحاولتهم إظهار محبته وهم كاذبون ..!!-*
*وبحثتُ عن سِر السَعادةِ جاهِداً ..*
*-فوجدتُ هذا السِرُ فى تَقوي الله