• - قال العلامة ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ**.
• - فالله تعالى أضحك في الدنيا وأبكى ، وأضحك في الآخرة وأبكى.
• - والكفار في الدنيا يضحكون على المسلمين، وعلى المؤمنين :
** إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ**.
• - لكن هذا الضحك سيعقبه بكاء يوم القيامة.
📜【 تفسير القرآن الكريم (٤ / ٢٤٨ )】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅༄
• - قال العلامة ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - {وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا**.
• - أي : أمات في الدنيا وأحيا في الدنيا، وأمات في الدنيا وأحيا في الآخرة، أمات وأحيا البشر.
• - تجد هذا تنفخ فيه الروح اليوم، فيكون الله قد أحياه، والآخر تنزع روحه من بدنه ويكون الله قد أماته وهكذا دواليك.
📜【 تفسير القرآن الكريم (٤ / ٢٤٨ )】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅༄
• - قال العلامة ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - {وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَىٰ وَأَقْنَىٰ**.
• - ( وأنه هو أغنى ) أي : أن الله تعالى هو الذي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر، فهو الذي أغنى من شاء من خلقه.
• - ( وأقنى ) قيل : المعنى أفقر .
لأنها في مقابلة ( أغنى ).
• - وقيل : أغنى بالكفاية، وأقنى بما زاد على الكفاية.
📜【 تفسير القرآن الكريم (٤ / ٢٥١ )】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅༄
• - قال العلامة ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - {وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَىٰ**.
• - والشعرى : هي النجم المضيء الذي يخرج في شدة الحر، ونص على هذا النجم ؛ لأن بعض العرب كانوا يعبدونها ويعظمونها.
• - فبين تبارك وتعالى أن (الشعرى) من جملة المخلوقات المربوبات وليست إلها، ولا تستحق أن تعبد.
📜【 تفسير القرآن الكريم (٤ / ٢٥١ )】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅༄
• - قال العلامة ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - {وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الْأُولَىٰ**.
• - فهؤلاء القوم يفتخرون بشدتهم وقوتهم فأهلكهم الله بألطف الأشياء، أهلكهم ** بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ**.
📜【 تفسير القرآن الكريم (٤ / ٢٥٢ )】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅