موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر العقيدة والتوحيد

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 06:09 PM   #1
معلومات العضو
لاتحزن وربك الله

إحصائية العضو






لاتحزن وربك الله غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة saudi_arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 إأفتوني...؟
0 مشكله ؟..؟

 

افتراضي إأفتوني...؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياأخوان ماهي كفارة التوبه
بمعنى أخي قال التوبه انني ادخن ولاكن رجع وللتدخين
افتونا جزاكم الله خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 08:39 PM   #2
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

هل كان هناك حلف أو قسم بذلك ؟ أم فقط قول بأنه سيتوب ثم عاد ؟

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 09:59 PM   #3
معلومات العضو
لاتحزن وربك الله

إحصائية العضو






لاتحزن وربك الله غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة saudi_arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 مشكله ؟..؟
0 إأفتوني...؟

 

افتراضي

لا ياعزيزي لايوجد قسم .. فقط قال بأنه سوف سيتوب ثم عاد


التعديل الأخير تم بواسطة لاتحزن وربك الله ; 23-09-2010 الساعة 10:01 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 10:30 PM   #4
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

أسأل الله أن يهديه سبل السلام وأن ييسر عليه التوبة النصوح

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 11:14 PM   #5
معلومات العضو
لاتحزن وربك الله

إحصائية العضو






لاتحزن وربك الله غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة saudi_arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 إأفتوني...؟
0 مشكله ؟..؟

 

افتراضي

آآآآآآآآآمين يارب

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 11:24 PM   #6
معلومات العضو
***
عضو موقوف

Icon56 ما حكم التدخين لمن يعلم أنه حرام ولا يقلع عنه؟.

الحمد لله والصلاة والسلامعلى رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتدخين محرم وله أضرار جسيمة على المدخن وعلى من حوله، وقدسبق بيان هذا في فتاوى سابقة منها الفتويين رقم: 1819،ورقم: 1671 .
والواجب على المسلم الإقلاع عن الذنب والتوبة منه وعدم الإصرارعليه، مع علمه بالتحريم.
وقد قال سبحانه: إِنَّمَاالتَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّيَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُعَلِيماً حَكِيماً **النساء:17**.
قالابنكثير: يقول تعالى: إنما يتقبل اللهالتوبة ممن عمل السوء بجهالة، ثم يتوب ولو قبل معاينة المَلَك لقبض روحه قَبْلَالغَرْغَرَة. وقَالَ قَتَادَةُ: أَجْمَعَ أصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أنَّكُلَّ مَا عُصِيَ بِهِ اللَّهُ فَهُوَ جَهَالَةٌ عَمْدًا كَانَ أوْ لَمْ يَكُنْ،وَكُلَّ مَنْ عَصَى اللَّهَ فَهُوَ جَاهِلٌ. وَقِيلَ: مَعْنَى الْجَهَالَةِ: اخْتِيَارُهُمُ اللَّذَّةَالْفَانِيَةَ عَلَى اللَّذَّةِ الْبَاقِيَةِ. انتهى.
وإن كان يدخن مع علمه بالتحريم ثم يتوب ثم يرجع مرة أخرىللتدخين فهذه مخالفات تجب التوبة منها، ولا يبلغ فعله هذا أن يكون كبيرة، وأما إنكان يفعل المعصية باستمرار دون توبة، مع عزمه على فعلها مستقبلا فهذا هو الإصرارالذي ذكر العلماء أنه يجعل الصغيرة كبيرة.
ففي فتاوى اللجنة الدائمة: والإصرار هو التصميم على الاستمرار في المعصية، أما إذا فعل المعصيةثم تاب منها توبة نصوحا، ثم غلبته نفسه فعاد إليها، ثم تاب توبة نصوحا وعاد إليهاوهكذا، فلا يعد مصرا.
وقالالغزالي: وقد تعظم الصغائر منالذنوب، فتصير كبيرة لعدة أسباب،منها: الإصراروالمواظبة. ومنها : أن يستصغر الذنب . ومنها : السرور بالصغيرةوالفرح والتبجح بها واعتداد التمكن من ذلك نعمة والغفلة عن كونه سبب الشقاوة.انتهى.
وقد ذكر العلماء أثر الإصرار في تحول الصغيرة إلى كبيرة، ووجهذلك، وصورالإصرار.
قالالقرافي: الصغيرة لا تقدح في العدالة ولا توجب فسوقا،إلا أن يصر عليها فتكون كبيرة، فإنه لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار، كماقال السلف، ويعنون بالاستغفارالتوبة بشروطها، لا طلب المغفرة مع بقاء العزم، فإنذلك لا يزيل كبر الكبيرة البتة.
وقد أوردالزركشيفي عداد الكبائر إدمان الصغيرة: وأما حقيقة التكرارالمشترط في تحقق الإصرار فيعرف من تقسيمالزركشي الإصرار إلى قسمين: أحدهما حكمي: وهو العزم على فعل الصغيرة بعد الفراغمنها، فهذا حكمه حكم من كررها فعلا، بخلاف التائب منها، فلو ذهل عن ذلك ولم يعزمعلى شيء، فهذا هو الذي تكفره الأعمال الصالحة.
والثاني: الإصراربالفعل، وعبر عنه بعضهم بالمداومة أو الإدمان، وعن بعض الشافعية قال: لا أجعلالمقيم على الصغيرة المعفو عنها مرتكبا للكبيرة إلا أن يكون مقيما على المعصيةالمخالفة أمر الله دائما، ونحوه في المغني لابن قدامة.
فعلى هذا المدخن أن يتوب إلى الله وإن ضعف وارتكبالذنب فيعزم عزمة صادقة على عدم العودة إليه ويجاهد نفسه لتركه وليتب إلى الله توبةصادقة، فإن ضعف أحيانا وعاد فليستغفر وهكذا، ولكن لا يقيم على الذنب بلا مجاهدةنفس.
ففي الصحيحين عَنْأَبِي هُرَيْرَةَعَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ: أذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا، فَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: أذْنَبَ عَبْدِيذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُالذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِغَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ فَقَالَ: أيْ رَبِّ اغْفِرْ لِيذَنْبِي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: عَبْدِي أذْنَبَ ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّلَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْب، غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّعَادَ فَأَذْنَبَ فَقَالَ: أيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تَبَارَكَوَتَعَالَى: أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُالذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي.
وقالعمر بن عبدالعزيزـ رحمه الله ـ في خطبة له: أيها الناس من ألمَّ بذنب فليستغفر الله وليتب، فإن عاد فليستغفرالله وليتب، فإن عاد فليستغفر وليتب، فإنما هي خطايا مطوقة في أعناق الرجال، وإنالهلاك في الإصرار عليها.
وأعظم ما يعصم من الذنوب هو الخوف من الله، كما بينا في الفتوىرقم: 18074 ،فلتراجع.
وقد بينا أن العود للذنب مرة أخرى ضعفاً مع التوبة عقب الذنبلا يعتبر إصراراًفي الفتوى رقم: 18661 فراجعها،وانظر الفتوى رقم: 20246 ، ففيهابيان أن نية التوبة قبل ارتكاب المعصية تعد من الإصرار الذي تجب منهالتوبة.
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId

التعديل الأخير تم بواسطة *** ; 24-09-2010 الساعة 12:07 AM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-09-2010, 11:59 PM   #7
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لاتحزن وربك الله
   لا ياعزيزي لايوجد قسم .. فقط قال بأنه سوف سيتوب ثم عاد

قلتم بارك الله فيكم لا يوجد قسم أين المشكلة إذا ؟
فالله عز وجل بين أحكام اليمين في الاية الكريمة


كفارة اليمين بينها الله تعالى بقوله: ( لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) المائدة / 89 .

فيخير الإنسان بين ثلاثة أمور:

1- إطعام عشرة مساكين من أوسط ما يطعم أهله ، فيعطي كل مسكين نصف صاع من غالب طعام البلد ، كالأرز ونحو ، ومقداره كيلو ونصف تقريبا، وإذا كان يعتاد أكل الأرز مثلاً ومعه إدام وهو ما يسمى في كثير من البلدان ( الطبيخ ) فينبغي أن يعطيهم مع الأرز إداماً أو لحماً ، ولو جمع عشرة مساكين وغداهم أو عشاهم كفى .

2- كسوة عشرة مساكين ، فيكسو كل مسكين كسوة تصلح لصلاته ، فللرجل قميص (ثوب) أو إزار ورداء ، وللمرأة ثوب سابغ وخمار .

3- تحرير رقبة مؤمنة .

فمن لم يجد شيئا من ذلك، صام ثلاثة أيام متتابعة .


واليمين الغموس فيها التوبة النصوح

الله أعلم الأمر واضح

والشكر موصول للأستاذة الفاضلة إسلامية حفظها المولى
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-09-2010, 12:15 AM   #8
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

أخوكم الله أعلم كان عازما على ترك التدخين ولم يقسم فضعف إيمانه فرجع اليه عليك أخي أن تقف بجانبه وتحثه على الصلاة وتلاوة القران وترك أهل السوء وأن يكثر من الدعاء في كل أحيانه فهو سلاح المؤمن حفظكم المولى من كل مكروه وسوء
وأعود وأقول الشكر موصول للأستاذة الفاضلة إسلامية حفظها المولى

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-09-2010, 12:30 PM   #9
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إذا تاب العبد من ذنوبه ، فإنها تغفر له ، ولا يعاقب عليها ، لا في الدنيا ولا في الآخرة . ولهذا قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لا ذَنْبَ لَهُ ) رواه ابن ماجه (4250) . قال الحافظ : سنده حسن . وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه .

قال النووي :
أَجْمَع الْعُلَمَاء رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ عَلَى قَبُول التَّوْبَة مَا لَمْ يُغَرْغِر , كَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيث .

وَلِلتَّوْبَةِ ثَلاثَة أَرْكَان :

1- أَنْ يُقْلِع عَنْ الْمَعْصِيَة ،

2- وَيَنْدَم عَلَى فِعْلهَا ،

3- وَيَعْزِم أَنْ لا يَعُود إِلَيْهَا .


فَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب ثُمَّ عَادَ إِلَيْهِ لَمْ تَبْطُل تَوْبَته ، وَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب وَهُوَ مُتَلَبِّسٌ بِآخَر صَحَّتْ تَوْبَته . هَذَا مَذْهَب أَهْل الْحَقّ اهـ .


وقال أيضاً :

لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْب مِائَة مَرَّة أَوْ أَلْف مَرَّة أَوْ أَكْثَر , وَتَابَ فِي كُلّ مَرَّة , قُبِلَتْ تَوْبَته , وَسَقَطَتْ ذُنُوبه , وَلَوْ تَابَ عَنْ الْجَمِيع تَوْبَة وَاحِدَة بَعْد جَمِيعهَا صَحَّتْ تَوْبَته اهـ .


وفي الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي . فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ . ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي . فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَبْدِي أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي . فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ .

وفي رواية : (قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ) .


قال النووي رحمه الله :
قَوْله عَزَّ وَجَلَّ لِلَّذِي تَكَرَّرَ ذَنْبه : ( اِعْمَلْ مَا شِئْت فَقَدْ غَفَرْت لَك ) مَعْنَاهُ : مَا دُمْت تُذْنِب ثُمَّ تَتُوب غَفَرْت لَك اهـ .


وعلى كل حال : فرحمة الله واسعة وفضله عظيم ، ومن تاب : تاب الله عليه ، ولا ينبغي للمسلم أن يتجرأ على المعصية فقد لا يوفق للتوبة ، وما ذُكر في الحديث فهو لبيان سعة رحمة الله تعالى وعظيم فضله على عباده لا ليتجرأ الناس على ارتكاب المعاصي .



وانظر – للفائدة – جواب السؤال رقم : ( 9231 ) .
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-09-2010, 01:41 PM   #10
معلومات العضو
لاتحزن وربك الله

إحصائية العضو






لاتحزن وربك الله غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة saudi_arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 مشكله ؟..؟
0 إأفتوني...؟

 

افتراضي

اشكركم من كل قلبي على الردود
وجزالكم الله من عنده افضل الجزاء

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 11:50 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com