بقدر ما ضحكت من الطريقة و الأسلوب الإبليسي الذي يصور ما يحصل مائة بالمائة, بقدر ما حزنت على الذين نحسبهم ملتزمين يتساهلون في أمور الكلام فيما بينهم, معتقدين بأنهم ملائكة مطهرون, وفي الحقيقة أن إبليس عليه من الله اللعنات يترصد لأهل الإيمان العاملين أكثر من العاصين المنغمسين أصلا في بحر الشهوات واللذات....لذلك الحذر الحذر....فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم.
بوركت أناملك أختي أم عبد الرحمن, مواضعيك متميزة بفضل الله
.