موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 22-06-2008, 04:30 PM   #1
معلومات العضو
عود الورد

إحصائية العضو






عود الورد غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة Morocco

 

 
آخـر مواضيعي

 

3agek13 استفسار

هل استعمال البخور من اجل ابعاد العين والحسد دون اللجوء الى السحرة والمشعودين يعتبر شركا بالله

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 02-07-2008, 08:10 AM   #2
معلومات العضو
malessa

إحصائية العضو






malessa غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة saudi_arabia

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

البخور شي عادي ولكن بشرط اللا يصاحبه هممة ولا كلمات شركيه وإنما بخور قد يخفف على المصاب حالة العين أو المس

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 02-07-2008, 12:12 PM   #3
معلومات العضو
منذر ادريس
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

لا يجوز ذلك وهاكم التفصيل للشيخ أبي البراء حفظه الله :

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،

بخصوص أسئلتك أخي المكرم ( أبو سالم الصيعر ) فيسرني أن أجيبك على النحو التالي :

السؤال الأول : بعض بل كثير من الناس يعالج العين بغير الرقية الشرعية فيأخذ شيئاً من ثياب العائن فيحرقه ويدخن به المعين فيبرأ بإذن الله تعالى وهذا من تجارب الناس المتداولة فهل هذا جائز أم محرم مع ذكر الدليل ، وأنبه إلى توضيح حديث عقبه بن عامر بخصوص هذا السؤال ؟؟؟

الجواب : مثل هذا الفعل لا يرقى أن يكون سبباً حسياً في العلاج والاستشفاء ، وضوابط استخدام الأسباب الحسية معلومة لديك وقد ذكرتها في موضع آخر من المنتدى ، ولا يكفي فعل الناس وتجاربهم المتداولة لإقرار المسألة من الناحية الشرعية ، وقد أفردت موضوعاً مستقلاً في كتابي ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين ) تحت عنوان ( حكم التبخر بالشب والأعشاب من الإصابة بالعين ذكرت فيه التالي :

يلجأ بعض العامة لاستخدام بعض البخور كالحبة السوداء والشبه والمستكة أو ما يسمى بتفاح الجن لتحصين البيوت من الجن والشياطين ، أو ظنا بنفعها لإزالة العين والحسد ونحوه 0

وقد سئل علماؤنا - حفظهم الله - في ذلك ، فأفتوا بعدم جواز ذلك مطلقـا لمشابهة ذلك ما يقوم به السحرة من إطلاقهم البخور واستخدامهم له ، وأما استخدام ذلك البخور بقصد العلاج الشعبي ، كطرد الغازات والرطوبة من الجسم ونحوه ، فلا بأس به ، إن ثبت نفعه من الناحية الحسية وأصبح سببا حسيا للشفاء من خلال التجربة والخبرة ، ودون حصول أي ضرر أو تلف أو إيذاء 0

وقد سئلت اللجنة عن جواز التبخر بالشب أو الأعشاب أو الأوراق وذلك من إصابة العين ، فأجابت : ( لا يجوز علاج الإصابة بالعين بما ذكر لأنها ليست من الأسباب العادية لعلاجها ، وقد يكون المقصود بهذا التبخر استرضاء شياطين الجن والاستعانة بهم على الشفاء وإنما يعالج ذلك بالرقى الشرعية ونحوها مما ثبت في الأحاديث الصحيحة 0 وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ) ( مجلة البحوث الإسلامية – فتوى رقم 4393 – 27 / 70 – اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ) 0

سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله - عن جواز التبخر بالشب ، أو الأعشاب ، أو الأوراق وذلك لمن أصيب بالعين ، فأجاب : ( لا يجوز علاج الإصابة بالعين بما ذكر لأنها ليست من الأسباب العادية لعلاجها ، وقد يكون المقصود بهذا التبخر استرضاء شياطين الجن ، والاستعانة بهم على الشفاء ، وإنما يعالج ذلك بالرقى الشرعية ونحوها مما ثبت في الأحاديث الصحيحة ) ( فتوى رقم " 4393 " بتاريخ 25 / 2 / 1402 هـ ) 0

قال الشيخ علي بن حسن عبد الحميد : ( وليس من شك أن استعمال البخور من صنائع المشعوذين ، حيث يجلبون الجن والشياطين ، يستهوونهم بها على هذه النية ، فهذا لا يجوز بحال ، وأما استعمال البخور لطيب رائحته وحسن عبيره لا إشكال في جوازه في غير هذا المقام ) ( برهان الشرع في إثبات المس والصرع – ص 223 ) 0

قال الأستاذ مجدي محمد الشهاوي : ( ويدخل في هذا التبخر بأي نوع آخر من البخور كالجاوي والفاسوخ وغيرهما ، وكذلك ما يكتبه الدجالون ، والمشعوذون من أوراق يعطونها للعامة من الناس يتبخرون بها للشفاء من الحسد أو غيره من الأمراض ، وإنما ذلك من حيل الشيطان ، وقد نصب لهم شباك الفتنة وأوقعهم في حبالها ، واستعان عليهم بأهل الخرافات وضلالها ، وكتّاب الحروز والتمائم ودعاة الشعوذة وعمالها ، فحسنوا القبيح وقبحوا الحسن ، وضللوا الأمة في عقائدها وأقوالها وأفعالها ) ( حقيقة الحسد وعلاج المحسود – ص 86 – 87 ) 0

وقد كان لفضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين رأي آخر عندما سئل عن حكم التبخر بالشب أو الأعشاب أو الأوراق وذلك من الإصابة بالعين ؟

فأجاب – حفظه الله - : ( التبخر هو جعله على الحجر ، حتى يخرج له دخان ، فيتلقى ذلك الدخان بوجهه ، أو بينه وبين ثوبه ، وقد يكون ذلك مفيداً إذا تبخر بعلاج نافع ، كبعض الأعشاب التي يكون لها رائحة تؤثر في الجسد ، وقد تكافح بعض الأمراض ، حيث أن هناك أمراض تعالج بمثل البخار الذي هو دخان فيه مواد مكافحة للمرض ، فأرى أن ذلك خاضع للتجربة ، فمتى عرف أن هذا يؤثر التبخر به فهو جائز ولا محذور فيه ، لأن الأصل في الأدوية الإباحة إلا ما دل دليل على منعه، فالشب دواء معروف، وهو معدن شبه الحجارة ، يقرب من البياض ، يستعمل دواء لبعض الأمراض ، وأما الأعشاب فالأصل فيها الإباحة ، ولا مانع من التبخر بما يفيد منها ، وأما الأوراق فلا أصل للتبخر بها ، لكن بعض العلماء رخص في كتابة بعض الآيات في أوراق ثم غسلها وشرب مائها ، ثم التبخر بأصل الورق ، ولعل ذلك خاضع للتجربة ، والذين يفعلون ذلك من العلماء المعتبرين ، وقد ذكر ابن القيم في زاد المعاد بعض الآثار في كتابة آيات من القرآن ، وأدعية مأثورة ، ثم غسلها وشرب مائها ، وأن ذلك يؤثر ويفيد ، والله أعلم ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين ) 0

قلت : تعقيباً على ما ذكره العلامة فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله – فإن بعض الأعشاب وبعض المواد لها خاصية نافعة ومفيدة بإذن الله سبحانه وتعالى إذا استخدمت على هذه الكيفية - أعني التبخر بها – وقد ثبت هذا لدى أهل الدراية والخبرة وكذلك الأطباء المتخصصون ، فقد ثبت أن لبعض البخور خاصية في تقليل نسبة الرطوبة لدى النساء بعد الولادة ، كما ثبت أن بخار الحديد نافع بإذن الله تعالى لبعض أنواع الأمراض الجلدية كما تم الإشارة آنفاً 0
أما بالنسبة لاستخدام التبخر بهذه الأعشاب للإصابة بالعين والصرع والسحر فلا أرى أنها تندرج تحت الأسباب الحسية لاعتبارين أولاهما : أنها لم تثبت منفعتها للمتخصصين في مجال الرقية الشرعية ، بل على العكس من ذلك تماماً فبعض هذه الأعشاب تساعد على استحضار واسترضاء الجن والشياطين ، وثانيهما : أن فيها مشابهة لما يقوم به السحرة والمشعوذون من إطلاقهم البخور واستخدامه في استحضار الأرواح الخبيثة ، كما أشارت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء آنفاً لهذا المفهوم ، وكذلك بين العلامة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله - والله تعالى أعلم 0

وأما استخدام البخور الطيبة كالعود والمسك والورد الطائفي ونحوه ، فلا حرج فيه ، وهو من الأسباب المباحة التي لا تتعارض مع الأحكام الشرعية ، شريطة أن لا يعتقد فيها بالنفع والضر ، بسبب أن الشياطين تكره الرائحة الطيبة لخبث أرواحها ، وتوافق ذلك الجانب في طبيعتها مع الرائحة الخبيثة ، فهي تميل لها وتحبها 0

يقول ابن القيم - رحمه الله - : ( وفي الطيب من الخاصية ، أن الملائكة تحبه ، والشياطين تنفر عنه ، وأحب شيء إلى الشياطين الرائحة المنتنة الكريهة ، فالأرواح الطيبة تحب الرائحة الطيبة ، والأرواح الخبيثة تحب الرائحة الخبيثة ، وكل روح تميل إلى ما يناسبها ، فالخبيثات للخبيثين ، والخبيثون للخبيثات ، والطيبات للطيبين ، والطيبون للطيبات وهذا وإن كان في النساء والرجال ، فإنه يتناول الأعمال والأقوال ، والمطاعم والمشارب ، والملابس والروائح ، إما بعموم لفظه ، أو بعموم معناه ) ( الطب النبوي – ص 281 ) 0

وتجدر الإشارة إلى مسألة مهمة تتعلق بهذه الناحية ، وهي أنه ليس كل ما يقال من قبل العامة في قضايا العين وعلاجها يعتد ويؤخذ به ، إلا ما ثبت به الدليل من الكتاب والسنة ، أو أقره أهل العلم من المتقدمين والمتأخرين ، ولا بد قبل الحديث والكلام والنقل فيما يختص بهذه المسائل من العودة لأهل العلم وسؤالهم ، واستفتائهم ، لدقـة تلك المسائل وتعلقها وتأثيرها على الناحية الإعتقادية 0

قال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - حفظه الله - : ( إن الدواء سبب للشفاء ، والأسباب إما أن تكون شرعية كالقرآن الكريم والدعاء ، وإما أن تكون حسية كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ولا إثبات كونه دواء لا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ولهذا نهى عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه لأن ذلك ليس سببا صريحا حسيا وما لم يثبت كونه سببا شرعيا ولا حسيا لم يجز أن يجعل سببا ، فإن جعله سببا نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ) ( فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين - 1 / 143 ، 144 ) 0

السؤال الثاني : إذا فزع أحد الأطفال أو الأولاد ؛ فإن بعض الناس يستخدمون الرصاص لإظهار من الذي فزّع الطفل أو الولد ، وطريقته هي : يأتون برصاص ويضعونه على تاوه حتى يتم غليه تماماً فإذا ذاب الرصاص يقومون بتدويره على رأس الطفل أو الولد ويقولون : ( يا مبرور يا مبرر الذي فزع ( فلان ) يتصور ، ثم يرمون الرصاص في وعاء أخر به ماء ثم ينظرون إلى شكل الرصاصة بعد الذوبان ويحكمون على ذلك الذي يتصور بأنه ذاك الذي فزّع ( فلان ) ؟؟؟

الجواب : مما لا شك فيه أن استخدام الرصاص على هذا النحو هو أقرب إلى أفعال السحرة والمشعوذين وبخاصة أنهم كثير ما يستخدمون هذا الأسلوب في تعاطيهم مع الحالات المرضية ، ولذلك فإنه لا يجوز مطلقاً استخدام ذلك في العلاج والاستشفاء 0

سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله - عن حكم صب الرصاص على الرأس لفك السحر ؟

فأجابت : ولا يجوز له أن يخضع لما يزعمون علاجا من صب رصاصا ونحوه على رأسه فإن هذا من الكهانة ورضاه بذلك مساعدة لهم على الكهانة والاستعانة بشياطين الجن ) ( جزء من فتوى – مجلة البحوث الإسلامية العدد 19 – فتاوى العلماء – ص 30 ) 0


قال الشيخ علي بن حسن عبد الحميد – عن استخدام الرصاص : ( هذا منه إحالة على غير مليء ، فإن شيوع الفعل لا يدل على تسويغه ، أو التهوين من أمره ، فهذا الصنيع باطل بالمرة ) ( برهان الشرع في إثبات المس والصرع - ص 223 ) 0

قال أبو بكر بن محمد الحنبلي : ( ولا يجوز للمسلم أن يخضع لما يزعمونه علاجاً ؛ كنمنمتهم بالطلاسم ، أو صبِّ الرصاص ، ونحو ذلك من الخرافات التي يعملونها ، فإن هذا من الكهانة ، والتلبيس على الناس ، ومن رضي بذلك ؛ فقد ساعدهم على باطلهم وكفرهم ) ( علاج الأمور السحرية من الشريعة الإسلامية – ص 102 ) 0

قال الأستاذ زهير حموي تحت عنوان " دفع الحسد بين الشريعة والخرافة " : ( فهذه الأمور التي سبق ذكرها من التكبير ، والتبريك ، وذكر الله تعالى ، والتعوذ بالآيات والرقى الشرعية ، ثم الاغتسال للمعيون ، هي أفضل شيء يمكن عمله لدفع الحسد 0
وليحذر المسلم من اتباع بعض العادات والبدع السيئة ، التي اعتادها بعض الناس ، كنثر الملح على العروسين ليلة الزفاف ، أو نثره على المرأة النفساء التي أنجبت ولدا ذكرا ، وكإمساك الخشب ، أو إلصاق العجينة على الباب ، أو تعليق صورة الكف عليه ، أو استعمال ما يعرف بـ ( الفضاضة ) وهو تذويب مادة الرصاص حتى تنفقع سبع مرات ، ثم صب هذه المادة المذابة في الماء فجأة 0
ومن البدع المنتشرة أيضا تعليق ( الشبه ) والخرزة الزرقاء على صدر الأطفال ، أو تعليق ( حذوة الفرس ) على السيارة ، أو على الباب ، وتلطيخ السيارة أو حائط البيت الجديد بدم ما يذبح لهذه الغاية ، فكل ما ذكرنا من البدع المنكرة ، والخرافات المستهجنة ، لا يجوز عملها ، أو الاعتقاد بها ، لمنافاتها الإيمان بالله ، والثقة به ، والتوكل عليه ) ( الإنسان بين السحر والعين والجان - ص 246 - 247 ) 0

السؤال الثالث : شخص يستخدم بخور معين وهو من نوع اللبان لكي يأتي بالأموال من خزائن الأرض الخامة ( العسل أو الذهب ) حسب زعمه ويشترط أن لا تستخدم للضرر بالآخرين حسب زعمه ولا يعطيه إلا لمن يثق به ؟ نرجو توجيهاتكم لأولئك النفر ؟؟؟

الجواب : كل ذلك لا يجوز وهذا أقرب إلى أفعال السحرة والمشعوذين وفي كثير من الأحيان أقرب إلى فعل الدجالين ، وكسب المال بأتي بالطرق المشروعة لتحقيق هذا العدف والغاية من خلال العمل الشريف الذي يكسب الإنسان قوته بعرق جبينه لا بواسطة الجن والشياطين ، وإن كان الأمر يدخل ضمن نطاق الاستعانة ، فيمكنك أخي الحبيب العودة إلى الرابط التالي للإستفادة من الموضوع برمته 0


على هذا الرابط :
http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=723

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:39 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com