موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة الموضوعات المتنوعة > ساحة المسابقات واستراحة الاعضاء

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 16-05-2008, 11:38 AM   #1
معلومات العضو
أزف الرحيل
إشراقة إدارة متجددة

New الأمن النفسي ............ماذا تعرف عنه ؟!!

الأمن النفسي ............ماذا تعرف عنه ؟!!

بسم الله والحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه

الأمن النفسي:
الأمن النفسي هو الشعور بالهدوء، والسكينة، والسلام ال******، وأن يحيطك الأمان والاطمئنان في كل لحظة وفي كل جانب من جوانب حياتك، قال الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ **الأنعام82. الأمن النفسي يستمد معناه ومضمونه من أساسيات الدين، فالأيمان بالله واليوم الأخر والحساب والقضاء والقدر كل هذه الثوابت التي يؤمن بها الإنسان المسلم تؤدي إلى أمنه النفسي والسكينة وتحرره من الاضطراب والقلق، لقوله تعالى : **وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ **آل عمران126. وقد بين القرآن الكريم ما يحدثه الإيمان من أمن وطمأنينة في نفس المؤمن بقول الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ **الرعد28. وبالرغم من كل ذلك لازال هناك بعض المجتمعات تعجز من أن تخلق مجتمعاً آمناً، بالرغم مما لديها من تطور ملحوظ في التكنولوجيا وفي جميع وسائل الحياة. إن الإيمان بالله قوة خارقة تمد الإنسان بطاقة روحية تعينه على تحمل صعاب الحياة، وتجنبه القلق الذي تعرض له، في هذا العصر الذي تغلب عليه الحياة المادية.
للوضوء تأثير فسيولوجي، إذ يساعد على استرخاء العضلات وتخفيف حدة التوتر البدني والنفسي. فقال صلى الله عليه وآله وسلم : (إذا غضبت فتوضأ). وكان رسول الله صلى عليه وآله وسلم ، إذا أحزنـه أمـر فزع إلى الصـلاة، فينشرح القلب ويندفع الكرب بحول الله وقوته، يقول لبلال، (أرحنا بالصلاة يا بلال)، لأهمية الإيمان في تحقيق الأمن النفسي، لأنه يزيد من ثقة الإنسان بنفسه، ويزيد من قدرته على الصبر وتحمل صعاب الحياة، ويبعث الأمن والطمأنينة في النفس، ويغمر الإنسان الشعور بالسعادة. فالأيمان بالله ينمي الشعور بالانتماء للجماعة إذ حث القرآن الكريـم على مد يد العون والمساعدة والعيش في أمان لقـوله تـعالى : {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ **الحجرات10. ويصف الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وصفاً جميلاً فيه من المعاني السامية (مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم كمثل الجسد الذي إذا اشتكى عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
الصدق من القيم التي تساعد في تعزيز الأمن النفسي، ويقول الله تعالى : **مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً **الأحزاب23. ويبدو التأثير النفسي للصدق في الحديث النبوي الشريف (الصدق طمأنينة والكذب ريبة). ويتضمن الصدق قيم الشجاعة والجرأة، فالصادق مع نفسه، ومع ربه، ومع الآخرين لا يشعر بالتوتر والقلق بل يحيا حياة آمنة مطمئنة ، إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (الصدق يهدي إلى البر والبر يهدي إلى الجنة). ومن السمات الأخرى المطلوبة لتحقيق الأمن النفسي، هي: الرضا والقناعة، والأمل. وقوله عز وجل: {فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ **الروم4. فالنفس المطمئنة، هي النفس المؤمنة، والتـي يكـون سلوكها ونهجها في رزق تقوى الله لقوله تعالى: ** وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً **الطلاق2. إن شعور الفرد بالرضا من أول أسباب السكينة النفسية التي هي سر السعادة، والرضا نعمة روحية مبعثها الأيمان بالله رب العالمين وحسن الظن به. يرتبط الأمن النفسي بمجموعة سمات منها ، التوكل على الله والصبر عند الملمات إذ يقول الأمام علي بن أبى طالب (كرم الله وجهه): "أن تجزع تؤزر وأن تصبر تؤجر". فالصبر يعد رافدا ًمن روافد الأمن النفسي لدى المؤمن فهو حبس النفس عن الجزع، والسخط، والشكوى وتحمل الانتظار ومواجهة مصاعب الحياة دون ملل، فيشعر الفرد بالأمـن ويشكر الله على نعمه ويصبر على البلاء والمصيبة. فالصبر إذا ما اقترن بالصلاة يجعل الفرد مطمئناً إذ يقول الله سبحانه وتعالى: {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ **البقرة45.
إن النفس الإنسانية واحدة ولكن هناك صراع دائم بين النفس الأمارة وبين النفس المطمئنة في الإنسان، قال تعالى : {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ **ق16. فأصعب شيء على النفس المطمئنة أن تتخلص من براثن الشيطان، ومن هوى النفس الأمارة، وإذا وصلت النفس إلى مقام النفس المطمئنة وجاهدت، فإنها ترقى إلى مقام النفس الراضية، ثم المرضية، ثم الكاملة، وهي مراتب نفوس الأنبياء والأولياء الصالحين أصحاب الدرجات العليا. فإعجاز القرآن الكريم هو في العناية بالنفس الإنسانية. قال تعالى : {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ **غافر19.
والصراع بين الخير والشر عند الإنسان دائم، ومستمر فالنفس إذا كانت ضعيفة أمام الشهوات، وحظها قليل من التوكل، والصبر، والإيمان انتصر الشر على الخير مما يقودها إلى الاضطراب والشعور بعدم الأمن. وهذا الصراع يؤدي بالفرد إلى الاضطراب، والشعور بعدم الأمن فهو الصراع بين النفس اللوامة التي لها أثر في زجر الآخرين عن الشر وأعادتهم إلى الخير، والنفس الأمارة بالسوء التي تحـث صاحبها على عمل الشر فيتأثر بذلك اطمئنان النفس، ويحيل النفس المطمئنة إلى نفس مضطربة. فالحب هو الجوهر الوحيد الذي يعطينا الأمان والاستقرار والسلام والإيمان، وحده هو ينبوع الحب الصافي. إن ذروة الحب عند الإنسان هو حبه لله سبحانه وتعالى وشوقه الشديد إلى التقرب منه، إذ يكون التوجه إلى الله سبحانه راجياً منه تعالى القبول والرضوان: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ**آل عمران31، وكذلك : **وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ**البقرة165 . الإيمان إشعاعه أمان والسعادة حصادها أمن وهدوء نفسي ولا سكينة نفس بلا اطمئنان القلب. فالسعادة الروحية الكاملة هي التي تبعث الأمل والرضا، والسكينة والاطمئنان، وتحقق الأمن النفسي والروحي للإنسان فيحيا سعيداً هانئاً آمناً مطمئناً. إن كتاب الله يوجه الإنسان إلى الطريق السليم، ويرشده إلى تحقيق الأمن النفسي والسعادة الروحية التي لا تقابلها أي سعادة أخرى ولو ملك كنوز الدنيا وما فيها. إذن علينا أن نتمسك بكتاب الله ونتأمل في كلماته التي لا تنفد أبداً، قال تعالى: {قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً **الكهف109.
أهمية الأمن النفسي في حياة الإنسان، من بين أهم دوافع السلوك وهي من الحاجات الأساسية اللازمة للنمو النفسي والصحة النفسية للفرد، وهي ترتبط ارتباطا وثيقا بالمحافظة على البقاء. "وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا". فالشعور بالأمن النفسي من أهم العوامل النفسية التي تؤثر في بناء الشخصية. فهنالك حاجة للشعور بالأمن فيما يتعلق بالحصول على الطعام أو تأمين السكن أو الملبس أو غير ذلك من الحاجات الفسيولوجية أو الحاجات الاجتماعية الشخصية كالحاجة للحب أو الانتماء والتقدير. ولعملية التنشئة الاجتماعية دور كبير في تحديد درجة الأمن النفسي. فالناس الذين لم يحصلوا على عطف اسري كانوا اقل أمنا واقل ثقة بالنفس وأكثر قلقا واقل توافقا من أولئك الأفراد الذين حصلوا على عطف اسري.
بعض السبل التي تعين الإنسان لتحقيق الأمن النفسي هي الاعتصام بالله تعالى واللجوء إليه، ولا ييأس من رحمته، ** إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ **يوسف87. المحافظة على العبادات تعلم المؤمن الطاعة لله تعالى، ومجاهدة النفس، والتحكم في أهوائها وشهواتها مما يوفر له مقومات الصحة النفسية التي تمده بوقاية من الأمراض النفسية والجسدية. ذكر الله يملأ القلب سكينة وطمأنينة وأمناً، {الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ **الرعد28. وتقوى الله تغرس في النفس الحب والصفاء والاطمئنان الروحي والهدوء القلبي، ** وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً **الطلاق4. وكذلك طاعة الله والتوبة: {فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ **المائدة39.

يدعو القرآن الكريم المؤمنين إلى التحلي بالصبر لما فيه من فائدة عظيمة في تربية النفس وتقوية الشخصية، وتجديد طاقته لمواجهة مشكلات الحياة وأعبائها، ونكبات الدهر. {اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ **البقرة153، **إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ **العصر3.
الصدق هو الفضيلة الأساسية للحياة الإنسانية، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ **التوبة119.وكذلك الإخلاص: إذا سكنت التقوى في قلب المؤمن نزلت عليه بركات العلم وطردت شهوات الدنيا عنه، ** فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينَ **الزمر2. ** فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ **الحجر85: وهو من أقرب السلوكيات في الطريق إلى الله، ** وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ **البقرة219 ، ** فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ ٌ **البقرة109. والإحسان يرفع النفس الإنسانية درجات في التكامل والسمو والرفعة. ** وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ **البقرة195. الرضا: وهو القناعة وأن ترضى بما قسمه الله لك. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ارض بما قسمه الله لك تكن أغنى الناس". وشكر الله: الشكر هو عرفان الجميل ونشره. {قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ **النمل19، {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ **إبراهيم7. ومن أروع ثمرات الإيمان حب الله. إن الحب هو الجوهر الوحيد الذي يعطينا الأمان والاستقرار والسلام. {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ**آل عمران31 ، {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ**البقرة165، ** فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ**المائدة54. ومحبة الله ارتفاع عن الشهوات وارتقاء فوق الحاجات المادية.



وهناك اخي عدة سبل لتحقيق الامن النفسي وهي اذا


1. الاعتصام بالله تعالى واللجوء إليه
الاعتصام بالله واللجوء إليه تعالى والأمل في فضله، والرجاء في رحمته،
وأن يشكو العبد همه إلى الله، ويشكر الله على فضله، ونعمه،
وأن يؤمن بأن الله لن يضيعه، ولن يتخلى عنه، ولا ييأس من رحمته.

{إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرين**
2. العبادات:

المحافظة على العبادات تعلم المؤمن الطاعة لله تعالى،
والامتثال لأوامره، والتوجه الدائم في عبودية تامة، كما يعلمه الصبر،
وتحمل المشاق، ومجاهدة النفس، والتحكم في أهوائها وشهواتها، كما يعلمه حب الناس،
والإحسان إليهم، وينمي في نفسه روح التعاون والتكافل الاجتماعي،
وكل هذه خصال حميدة تتميز بها الشخصية السوية الناضجة المتكاملة،
مما يوفر له مقومات الصحة النفسية التي تمده بوقاية من الأمراض النفسية.

3. ذكر الله وتلاوة القرآن الكريم:

ذكر الله طريق رائع لأنه يربط العبد بربه بعروة وثقى،
ويملأ القلب سكينة وطمأنينة وأمناً

{ألا بذكر الله تطمئن القلوب** ( الرعد-2)

4. تقوى الله:

فأساس التقوى هي طاعة وإخلاص.
والطاعة تربي الإنسان على التكامل والخلق الفاضل وتغرس في النفس
الحب والصفاء والاطمئنان الروحي والهدوء القلبي، وكل هذا يعطي سكينة واطمئنان قلبي.


وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-07-2008, 11:46 PM   #2
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفاضلة أزف الرحيل

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

شكر الله لكِ هذا الطرح الطيب

نفع الله به

وأثابكِ فضله
فقدان هذا الامن هو الذي أدى إلى أنتشار أمراض العصر
كالسكري والضغط والصدمات النفسية

جزاكم الله عنا خيراً وإحساناً

في أمان الله ورعايته


    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-07-2008, 09:10 PM   #3
معلومات العضو
ايمان نور
اشراقة اشراف متجددة

افتراضي

ماشاء الله موضوع أسعدنى والله وكنت أحتاجه
فرفع الله قدرك ونفع بكِ

إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرين
التصحيح الكافرون
جزاكم الله عنّا خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:08 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com