وقال جل علاه:
يا أيها الذين آمنوا تقوا الله وذروا ما بقي من الربا
إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله.
فأذنوا بحرب من الله ورسوله -
من يستطيع أن يحارب الله عز وجل
،من الذي بإمكانه محاربة الله،
إنها والله لداهية عظمى ،وطامة كبرى
،وخزي وذل وهوان وخسارة دائمة وشقاء مستمر،
إنها محاربة الله ورسوله ،
فما أعظمها من رزية،
نعوذ بالله من موجبات سخطه وأليم عقابه