موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2010, 08:40 PM   #11
معلومات العضو
منذر ادريس
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

بارك الله فيكم
الحمد لله على نعمة الاسلام وسنة خير الانام محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيرا أخي بو راشد فهذا دابك
وفقك الله لحسن الإختيار وجعلك من أتباع السنة والآثار

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2010, 09:59 PM   #12
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

بارك الله فيكم ...

مع احترامي الشديد للأستاذ / محمد رشيد العويد ... ولكن أعتب عليه تشبيهه المرأة بالجهاز الكهربائي ... قد تكون هذهِ إحدى طرق توصيل المعلومة للآخر ، ولكن فعلاً تشبيه لم يعجبني ..

الله يسامحه ... ما لقى غير هذا التشبيه

أما الجزء الآخر من الموضوع والخاص بقدوتنا ورسولنا - صلى الله عليه وسلم - في كيفية تعامله مع المرأة فهي قمة في الروعة ... ولو تعامل كل رجل مع المرأة كما فعل الرسول - صلى الله عليه وسلم- لما عانوا من أي عناد أو عدم إنقياد ...

وبالمقابل ... يتوجب على المرأة الاقتداء بأمهات المؤمنين ، والامتثال لأوامر الدين ، لأن فيها خيرها وصلاحها في الدنيا والآخرة ...

جزاكم الله خيراً

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-08-2010, 10:42 AM   #13
معلومات العضو
خالد الهنداوي
إشراقة إشراف متجددة
 
الصورة الرمزية خالد الهنداوي
 

 

افتراضي

انصفت النساء اخوي ابو راشد بهذا النقل الممتاز

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-08-2010, 11:18 AM   #14
معلومات العضو
( أم عبد الرحمن )
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-08-2010, 09:02 PM   #15
معلومات العضو
منذر ادريس
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

لا حرج في التشبيه مع الفارق
فها هو النبي صلى الله عليه وسلم يقول لزوجه عائشة رضي الله عنها وعن ابيها : " كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقك " وبالله التوفيق

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-08-2010, 12:43 AM   #16
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشفق
   لا حرج في التشبيه مع الفارق
فها هو النبي صلى الله عليه وسلم يقول لزوجه عائشة رضي الله عنها وعن ابيها : " كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقك " وبالله التوفيق


نعم ... هناك فاااارق
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-08-2010, 12:44 AM   #17
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي الضلع الأعوج !!!


د. نوال العيد

هناك مجموعة من النصوص الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية يرددها البعض في غير موضعها، ويسيء توظيفها ويلوي عنقها؛ للتدليل على ما يريده هو، لا ما أراد الله ورسوله، والدافع له في هذا، الفهم الخاطئ أو اتباع الهوى أو غيرهما، وما بتر النص واقتطاعه، أو التقول على الله بغير علم؛ إلا نتيجة تعالم هذا البعض المصاب بداء الجهل المركب.

ومن تلك النصوص الشرعية التي نالها تعالم البشر ما أخرجه البخاري، ومسلم من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"استوصوا بالنساء، فإن المرأة خلقت من ضِلَع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء" زاد مسلم: "وكسرها طلاقها". ويطيب لبعض الرجال والنساء على حد سواء أن يعير المرأة ويصمها بالعوجاء، ويستدل في سبق عجيب على التعيير بما اتفق على إخراجه الشيخان، واستدلالهم يدل على جهل باللغة، وبمعنى الحديث، والسياق الذي جاء فيه ، وذلك لما يأتي:

* لقد بدأ الحديث بالوصاة بالنساء، وانتهى بالوصاة بهن -أيضًا- فتكررت "فاستوصوا بالنساء "وعلى هذا الحديث بّوب أئمة الفهم البخاري وغيره: باب المداراة مع النساء، وقول النبي صلى الله عليه وسلم:"إنما المرأة كالضلع" وباب: الوصاة بالنساء، و كل هذا يدل على أن الحديث سيق لصالح المرأة، وذُكرت مادة خلقها للرفق بها.

وتنبه الحافظ إلى لفظ الوصية "استوصوا بالنساء" فقال: "قيل: معناه تواصوا بهن، والباء للتعدية. وقال الطيبي: السين للطلب، وهو للمبالغة، أي: اطلبوا الوصية من أنفسكم في حقهن، أو اطلبوا الوصية من غيركم بهن كمن يعود مريضًا، فيستحب له أن يحثه على الوصية، والوصية بالنساء آكد؛ لضعفهن واحتياجهن إلى من يقوم بأمرهن، وقيل: معناه: اقبلوا وصيتي فيهن، واعملوا بها، وارفقوا بهن، وأحسنوا عشرتهن "وعلى كلام المحدثين تكون المرأة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاشر الرجال، فالرجل مطالب أن يقوم بالوصية، بل ويوصي عليها أيضا. فهل المعير يحفظ الوصية أم يخالفها؟

* الحديث توجيه وخطاب للرجال، وفي الحديث موصَى هم الرجال، وموصى بهن النساء، والوصية عادة لا تكون إلا في مصلحة الموصى به، وهي كذلك لصالح الرجل والمرأة والأسرة والمجتمع، فإذا افترض الرجل الكمال في المرأة سيقوده ذلك إلى المحاسبة الدقيقة لها على كل نقص، مما يقلب جو الحياة الأسرية إلى جحيم، ولذا جاء في حديث سمرة بن جندب الذي أخرجه الحاكم وصححه "ألا إن المرأة خلقت من ضلع، وإنك إن ترد إقامتها تكسرها، فدارها تعش بها ثلاث مرات" ومعنى "فدارها" من المدارة التي تعني بذل الدنيا لصلاح الدنيا أو الدين أو هما معًا، ولو أن معاشر الأفاضل من الرجال فهموا هذا الحديث لما كان الارتفاع المريع في نسب الطلاق.

* في الحديث دلالة واضحة على الرفق عند التعامل مع المرأة، والتنبيه على رقة الطباع، وبيّن رسول لله مادة خلقها (من ضِلع) ) ليرفق الرجل بها فلا يكسرها، قال الحافظ :" كأن فيه رمز إلى التقويم برفق بحيث لا يبالغ فيه فيكسر، ولا يتركه فيستمر على عوجه.. .." فهل المعيرون يعاملون برفق! ويتنبهون إلى رقة الطبع؟

* ثم إن من يعيب المرأة؛ لكونها خلقت من ضلع أعوج، يقال له لقد كان هذا الضلع بعضك؛ أتعيب بعضك ؟!!.

وتأمل حكمة الرب في خلق حواء من آدم؛ ومن الضلع بالذات المجاور للقلب؛ يقول ياسين رشدي: "والمتأمل في كيفية خلق المرأة، يجد أنها خلقت من ضلع آدم، وهو أقرب مكان للقلب .. .. وكأن هذا هو مكانها الطبيعي من زوجها .. أن تكون في قلبه، فيعاملها بالعاطفة، والحب والحنان.. ولو خلقت المرأة من رأس الرجل، لكانت عقله المفكر، الذي يسوسه ويقوده... .. ولو خلقت من يده لبطش بها أو تكسب بها .. ولكنها خلقت من أقرب مكان من قلبه، حتى تكون منبع العواطف الجياشة، والمشاعر الجميلة، ولكي نعلم أن الرجل هو الأصل، والمرأة فرع، وأنه هو الكل، وهي الجزء، ولا حياة للكل إلا بجميع أجزائه، ولا حياة للجزء إلا بانتمائه لأصله".

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-08-2010, 01:17 AM   #18
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي التنبيه على فهم مغلوط لحديث ( رفقاً بالقوارير

التنبيه على فهم مغلوط لحديث ( رفقاً بالقوارير )

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فهذا شرح لطيف وتوجيه عفيف لحديث " رفقاً بالقوارير " لأبي الفضل السّلامي صاحب كتاب ( التنبيه على الألفاظ التي وقع في نقلها وضبطها تصحيف وخطأ في تفسيرها ومعانيها وتحريف في كتاب الغريبين عن أبي عبيد أحمد بن محمد المؤدب الهروي )
قال أبو الفضل محمد بن ناصر السلامي رحمه الله - :
ومن ذلك ما وقع أيضاً الخطأ في تفسيره ، ما ذكره في باب القاف مع الراء قال : ( وفي الحديث أنه قال : لأنجشة وهو يحدو بالنساء : ( رفقاً بالقوارير ) شبههنّ بها لضعف عزائمهن ، والقوارير يُسرع إليها الكسر ، وكان أنجشة يحدو بهن ، وينشد من القريض ، والرجَز في فيه تشبيبٌ ، فلم يأمن أن يصيبهن ، أو يقع في قلوبهن حداؤه ، فأمره بالكف عن ذلك ، وقيل الغناء رقية الزنا ) .
قلت : هذا ما ذكره في كتابه , وهذا الذي ذكره من التفسير في قوله صلى الله عليه :"رفقًا بالقوارير " يعني النِّساء , وهنَّ أزواجه عليه السلام ، ورضي الله عنهنَّ ؛ لا يجوزُ ولا يَسوغُ أن يُحْمَل قوله عليه السلام على ذلك , إذ قد نزَّهَ اللهُ أزواجَ نبيه صلى الله عليه عن ذلك بقوله تعالى : ﴿الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ , وبقوله : ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ , وإنما أراد صلى الله عليه أنَّ الإبل إذا سمعت الحداء أعتقت وأسرعت السير , فربما قلق وضِينُ الهودج فوقعت إحداهنَّ من البعير لشدَّةِ السَّير ، فينكسر بعض أعضائها أو ينخلع . فشبههن بالقوارير لضعفهن , وأن الزجاج سريع الانكسار , ولم يُرد عليه السلام ما ذكره المصنف من ضعف العزائم , معاذ الله مما ظن فلقد أخطأ ظنه , وضعف عقله إذ حمل كلام الرسول عليهالسلام على مالا يجوز في الشرع , ولا يسوغ في العقل .
ومما يقوي ما ذكرته ويوضحه ما أخبرناه المبارك بن عبد الجبار المروزي - قراءة عليه من كتابه ثنا عبدالعزيز بن علي القرميسينيّ ، قال : أبنا محمد بن أحمد المفيد بجرجرايا قال : ثنا أحمد بن عبدالرحمن السقطيّ قال : ثنا يزيد بن هارون قال : أبنا حمّاد بن سلمة عن ثابت عن أنس بن مالك قال : كان البراء جيد الحداء ، وكان حادي الرجال , وكان أنجشة يحدو بالنساء , فحدا ذات يوم فأعتقت الإبل فقال النبى صلى الله عليه وسلم :" رويدك يا أنجشة , رويدك سوقك بالقوارير"
وأخبرنا أبناء العم , عبدالرحمن بن أحمد ، وعبدالقادر بن محمد ، أبنا عبدالقادر بن محمد اليوسفي ، وهبة الله بن محمد الكاتب بقراءتي على كل واحد منهم منفرداً قالوا : أبنا أبو علي التميمي قال : أبنا أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا عبدالله بن أحمد ، قال : حدثني أبي ، قال : ثنا ابن أبي عدي عن حُميد عن أنس قال : كان رجل يسوق بأمهات المؤمنين , يقال له أنجشة ، فاشتد في السياقة , فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا أنجشة , رويدك سوقك بالقوارير"
وأخبرنا أبو الحسين بن الحمامي - قراءة عليه - قال : أبنا أبوالحسين الحراني قال : أبنا أبو بكر القطيعي ، قال ثنا عبدالله بن أحمد بن حنبل ، قال : ثنا أبي ، ثنا حجاج ، قال حدثني شعبة ، عن ثابت البُناني , عن أنس بن مالك أن النبى صلى الله عليه وسلم كان فيمسير ، وكان حاد يحدو بنسائه أو سائق , قال : وكان نساؤه يتقدمن بين يديه فقال : " ياأنجشة ويحك أرفق بالقوارير"
فهذا الحديث يبين ما قلت من أن النبى صلى الله عليه وسلم , خشي على النساء أن يقعن من شدة السير من هوادجهن فتنكسر أعضاؤهن ، فأمره أن يرفق بهن في السوق , وشبههن لضعفهن بالقوارير مجازاً .
ولم تكن الحداة على عهد النبى صلى الله عليه وسلم , يحدون بالتشبيب كما ذكر هذا المؤلف , فقد حفظ ذلك ، ونقل في مغازيه وحجه عليه السلام , فمن ذلك ما ذكر أن عامر بن الأكوع كان يحدو بهم في طريق خيبر , وقد أمره النبى عليه السلام بذلك في تلك الغزاة فقال:
والله لولا الله ما أهتدينا ***** ولا تصدقنا ولا صلينا
فأنزلن سكينة علينـا ***** وثبت الأقدام إن لاقينا
ومن ذلك قول عبدالله بن رواحة في يوم فتح مكة , وقد حدا بهم :
خلّوا بني الكفار عن سبيله ***** يارب إنى مؤمن بقيله
نحن ضربناكم على تنزيله ***** ضربا يزيل الهام عن مقيله
ويذهل الخليل عن خليله
ومن ذلك قول ذي البجادين وهو يحدو بهم أيضًا في غزوة أخرى
إليك تغدو قلقًا وضينها ****** مخالفًا دين النصارى دينها
معترضًا في بطنها جنينها
في أشباه لهذا كثيرة , ولم يكونوا يحدون بالتشبيب ولا بالنسيب , ولا ينشدون الشعر بألحان الغناء التى أحدثها المخنثون ، بل كان إنشادهم للشعر كالنصب للركبان ودعاء الرعيان وطريقة العرب العربان ، لا تخليع الشعر كفعل الفساق المجان ، فكيف يظن أن ذلك كان على عهد النبى عليه السلام ، وصحابته الأعيان الذين أثنى الله عليهم في القرآن ، ونزههم من كل دنس ولغو وطغيان ، وكذلك أزواجه المطهرات المبرءات من كل إفك وبهتان ؟
كيف يجوز لمسلم أن يظن بهن رضوان الله عليهن أنهن يملن الى سماع الغناء ، والتشبيب بالنساء وقد ميزهن الله تعالى على سائر نساء العالمين بقوله تعالى ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ وقد كان فيهن من تحفظ الكثير من الأشعار والقصائد الطوال ، مثل عائشة وزينب وأم سلمه رضي الله عنهن ؟
قالت عائشة : كنت أنشد النبي صلى الله عليه وسلم الشعر حتى يزبب شِدقاي ، ولقد أنشدته يومًا ألف بيت للبيد بن ربيعة ، ولم يغيرهن حفظ الشعر فكيف سماعه ، فهذا خطأ ممن يحمل قول النبى عليه السلام على هذا المعنى الركيك ، ويقول فيه : " الغناء رقيه الزنا " لو قيل هذا في حق أزواج المؤمنين كان قبيحاً لا يجوز أن ينطق به ، ولا يعتقد في المحصنات المؤمنات أنهن إذا سمعن الغناء كان داعياً لهن إلى الزنا ، فمُعْتَقِدُ ذلك فيهنّ آثمٌ كاذبٌ ، يجب عليه في ذلك إن صرح به الحد ، فكيف في حق أزواج النبى صلى الله عليه ، ورضي عنهن ، وهن المنزهات الطاهرات المبرءات من كل دنس وعيب وشين وريب ، إن أعتقد فيهن ذلك كان كافراً لقوله تعالى ﴿ يَعِظُكُمَ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وهذا من المؤلف محمولٌ على السهو والغفلة [ كان قصد هذا التفسير على عمد منه ولو كان منه كان فسق وضل وخسر وذل عفا الله عنا وعنه ] (1) . اهـ

( التنبيه على الألفاظ التي وقع في نقلها وضبطها تصحيف وخطأ في تفسيرها ومعانيها وتحريف في كتاب الغريبين عن أبي عبيد أحمد بن محمد المؤدب الهروي ) صـ 354-362

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-08-2010, 01:20 AM   #19
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

والشكر موصول للأخت الفاضلة إسلامية حفظها المولى

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 06:24 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com