أحبتي في الله ، أشكر لكم تفاعلكم معي منذ بداية استفساراتي ، وحتى أن استلم الله تعالى أمانته.
أشكر لكم تجاوبكم ،،
فقد كنتم خير أخوة لي في الله وساعدتوني بقدر استطاعتكم
بارك الله فيكم وفي جهودكم
أسأل الله العظيم أن يحسن خاتمتنا أجمعين
وأن يغفر لنا ولكم
ولموتانا وموتاكم
وأن يجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة
.
.
.
لا أراكم الله تعالى مكروها في عزيز لديكم
وجزاكم الله عنا خير الجزاء