( && إحذر 00 ثم إحذر 00 ثم إحذر 00 [ الويندوز السحري - الوسواس الرقمي ] && ) !!!

[ابن حزم]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين
سيدنا ونبينا ورسولنا محمد بن عبد الله
وعلي آله وصحبه ومن اهتدي بهديه إلي يوم الدين،،
أخواني وأخواتي
ستظل المعركة الأبدية بين
إبليس وجنده من شياطين الإنس والجن
وبين عباد الله المخلصين
قائمة إلي يوم يبعث الله أموات الأرض ويقيم الحساب.
هذه المعركة التي غفلنا عنها نحن البشر، وخصوصاً أهل الإسلام من أمة خير الرسل ودرة الأنبياء.
وعدونا المبين هو وجنده يعدون لنا ما استطاعوا من قوة وعلم وفكر،
ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون أو غفل المسلمون..
والله أكبر علي كل من ظلم فحسد ومس وسحر
أخواني وأخواتي في الله
وقع بين أيدينا نسخة ويندوز سحرية فيروسية، خبيثة وذكية وماكرة لا تعلم لها مضادات الفيروسات المعروفة أصل ولا فصل،،
وسحرها سحر هاتف
يهدف إلي ما يلي:
1/سحر المطلع علي الويندوز بسحر هاتف فيصيبه بالوسواس القهري، بل أشد أنواع الوسواس التي لم أسمع عنها من قبل، وإن شاهدنا من أصيب بها ولم يتوصل أحد إلي علاجه.
2/هذا الفيروس الرقمي السحري يسكن في جهازك، ولو كانت ملفاتك مذكور فيها إسم الله أو رسوله أو دينه بكثرة سيعمل الفيروس وقتها، فلا تري الآيات ولا الأحاديث ولا الذكر الذي بين يديك، وتتوه في ضلالات وشبهات الحيرة والشك.
3/هذا الفيروس يسيطر علي كافة ملفات جهازك،حني مضادات الفيروسات المشهورة: الأنتي فيروس-مكافي وغيرها، يجعلها لا تعمل أبداً.
إخواني في الله وأخواتي
انتظروا كافة التفاصيل حصرياً
علي منتداكم الكريم
منتدي الرقية الشرعية

[أبو البراء]

،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( ابن حزم ) ، وسوف ننتظر معكم كامل التفصيلات ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

[بنت الجزيرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

جزاكم الله خير الأخ الفاضل / ابن حزم المصري ،،،

والله عجيب فعلاً .....حتى البرامج المضاده ما نفعت ....يمكن ينفع برنامج كاسبر سكاي ...نزل منه جديد مطور ،،،

اجل اذا ما فاد يشغلون الرقية الشرعية الصوتية ^^ ....لأنه سحر رقمي ....بس نخاف يتلبس وينفض الذي في الجهاز كله ،،،

وفقكم الله وبارك فيكم وسدد خطاكم ،،،،

وننتظر تفاصيل اكثر ،،،

بوركتم ،،،

[ابن حزم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجزيرة    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، جزاكم الله خير الأخ الفاضل / ابن حزم المصري ،،، والله عجيب فعلاً .....حتى البرامج المضاده ما نفعت...

سأبدأ موضوعي هذا بتعجب واندهاش مشرفتنا الفاضلة وأختنا الكريمة بنت الجزيرة قائلاً لها والذي نفسي بيده يا أختاه لو أنا نفسي سمعت هذا الكلام من قبل لكنت قلت نفس الذي قلتيه، وقد يمكن أن أفعل من هذا وأكثر فأهاجم صاحب هذا الموضوع دون هوادة ولا شفقة ولا حتي وقفة تأمل وتفكر واحدة فيما قيل وقال، ولهذا فأنا في مقدمة موضوعي الجد خطير هذا والمسمي بالوسواس الرقمي، أعذر أي أخ أو أخت أو إنسان مؤمناً بما نقول أو كافراً، لو لم يصدق ولا كلمة مما قلته وأقوله أنا في هذا المقام.
ولكن سأطلب منه أن يستعين بربه، وأن يستعيذ من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه ووسوساته التي يلقيها في صدور العباد، إن الله سميع عليم، وبعد هذا أن يقرأ كلامنا الآتي بروية وتأمل وتفكر، ويشهد الله علي ما في قلبي وعقلي وكل نفسي وكفي به شهيداً ورقيباً وحسيباً أنني لا أريد إلا الإصلاح ما استطعت، ولا أريد إلا البلاغ المبين لكلام رب ورسول العالمين محمد بن عبد الله صلي الله عليه وعلي آله وصحبه ومن اهتدي بهديه إلي يوم الدين،، ونقص عليكم القصة من أولها حتي يظهر لكم صدق آخرها والله ولي المؤمنين....

[ابن حزم]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني وأخواتي في الله
أعيذكم ونفسي برب الفلق
من شر ما خلق
ومن شر غاسق إذا وقب
ومن شر النفاثات في العقد
ومن شر حاسدا إذا حسد.
وأعيذكم ونفسي برب الناس
ملك الناس
إله الناس
من شر الوسواس الخناس
الذي يوسوس في صدور الناس
من الجنة والناس.
إن الشيطان لكم عدوا
فاتخذوه عدوا
هكذا قال رب العالمين: إن الشيطان للإنسان عدوا مبين.
وهذا كنا نعلمه ونوقن به، ولكن لم نكن نعلم إلي أي مدي وتطور وعلم وصلت إليه هذه العداوة الشيطانية لأبناء آدم كلهمـ، مؤمنهم وكافرهم عموماً، ولمؤمنهم علي وجه خصوص الخصوص.

[ابن حزم]

بدأت قصتنا مع هذا الوسواس الرقمي والويندوز السحري في الأسابيع القليلة الماضية، حيث وقع بإذن ربكم بين يدي اسطوانة (سي دي) ويندوز، من النسخات المجانية التي تباع بأبخس الأثمان في كل سوق ومكان، وبالفعل قمنا بتسطيبها علي جهازنا(إنزالها)، ولقد سر قلبي جدا عندما وجدتها نسخة علي أعلي مستوي، علي غير ما كنت أظن، وهذا ما دفعني إلي قراءة الإرشادات(اقرأني/رد مي) وبالفعل ابتهج قلبي عندما وجدتها من صناعة أخ مسلم موحد من أبناء ليبيا الشقيقة(أو كما كان يزعم) ووجدته يقسم بالله الذي لا إله إلا هو علي كل من عنده نسخة من هذا الويندوز أن ينسخها لغيره من العباد لوجه الله تعالي، وأن لا يحاول شطب اسمه من عليها وإلي آخر ذلك من الوصايا الأخوية في الله، حتي شهد علي نفسه في ختام الإرشادات بقوله تعالي: ومن يعمل مثقال ذرة خير يره، ومن يعمل مثقال ذرة شر يره.
واستمتعنا بهذا النسخة لأيام وأيام، حتي بدأ فيروس غريب لا يعرفه بالطبع الأنتي فايروس أو مضاد الفيروسات الذي هو صناعة صاحب الويندوز، وبدأت كافة الملفات التي كنت أكتبها أو أقتبس منها ما أكتبه وأعده إليكم كل أهلي وإخواني في الله وفيه من ذكر الله ورسوله ودينه الكثير والكثير( تنبه لهذه النقطة) والذي سنطرحه علي قلوب وعقول حضراتكم في الزمن القريب بإذن الله تعالي، وفيه ما يبهر عقولكم وينشرح له صدوركم بأمر الله تعالي.
ونعود إلي الجهاز الذي بدأ في الجنون الرقمي، فيحذف ملفات ويشوه أخري وهكذا، فما كان منا(علي حسن نيتنا) أن نعيد تنزيل هذه النخسة مراراً وتكراراً، حتي حدث غلق علي البرنامج، وطلب مني أن أدخل الخمسة والعشرون رمزاً الخاصة بنسخة الويندوز بين أيدينا، ففتحنا الارشادات(الرد مي) لنتعرف إلي هذه الرموز الخمسة والعشرين، ومن هنا بدأت قصتي مع الوسواس الرقمي أو الويندوز السحري الشرير....

[ابن حزم]

عندما فتحت اخواني في الله وأخواتي الإرشادات وجدنا هذا الأخ المتقي المؤمن بالله ورسوله(وسيظهر لك أنه من عبدة الشيطان وجنده في السطور القادمة) وجدنا هذا الأخ ساطراً ارشاداته بطريقة الكود أو الشفرات التي تستخدمها الأجهزة المخابراتية، ولكم أسعدنا وقوع هذا بين أيدينا، وظننت من سذاجتي أن هذا الأخ العربي المسلم يخاطب أذكياء الأمة (وأحسب نفسي منهم ولا فخر) بلغة كودية وبشفرات سرية، حتي يدلهم علي رموز فتح الويندوز الخاص به، وفي رشاقة فكرية وسعادة عقلية أخذت في حل تلك الشفرات والأكواد وأنا لا أعرف أن عليها حاجز أو مانع أو مضاد سحري من أخطر أنواع سحر الهاتف الذي علمها أو لم يعلمها الإنسان من قبل، فتركت ما بين يدي من كتابات أسطرها لأمة الإسلام، وأخليت عقلي وقلبي من كل فكر حتي أستطيع أن أحل تلك الأكواد أو الشفرات الذكية، وأنا لا أعلم أنني بهذا قد أصبت بسحره واستحوذ علي شيطانه المريد،
فوقعت وأنا من يزعم أنه يعلم الكثير والكثير من أمور السحرة ومكائد الشيطان في هذا السحر، فصرت أقسم في نفسي وعقلي وأنا مسحوراً لا أدري أن ما أفكر فيه هو سحر أو هاتف شيطان مريد، أقسمت أن لا أبرح مقامي هذا إلا وأنا قد ففكت هذا الكود أو تلك الشفرات.

[ابن حزم]

عندما فتحت اخواني في الله وأخواتي الإرشادات وجدنا هذا الأخ المتقي المؤمن بالله ورسوله(وسيظهر لك أنه من عبدة الشيطان وجنده في السطور القادمة) وجدنا هذا الأخ ساطراً ارشاداته بطريقة الكود أو الشفرات التي تستخدمها الأجهزة المخابراتية، ولكم أسعدنا وقوع هذا بين أيدينا، وظننت من سذاجتي أن هذا الأخ العربي المسلم يخاطب أذكياء الأمة (وأحسب نفسي منهم ولا فخر) بلغة كودية وبشفرات سرية، حتي يدلهم علي رموز فتح الويندوز الخاص به، وفي رشاقة فكرية وسعادة عقلية أخذت في حل تلك الشفرات والأكواد وأنا لا أعرف أن عليها حاجز أو مانع أو مضاد سحري من أخطر أنواع سحر الهاتف الذي علمها أو لم يعلمها الإنسان من قبل، فتركت ما بين يدي من كتابات أسطرها لأمة الإسلام، وأخليت عقلي وقلبي من كل فكر حتي أستطيع أن أحل تلك الأكواد أو الشفرات الذكية، وأنا لا أعلم أنني بهذا قد أصبت بسحره واستحوذ علي شيطانه المريد،
فوقعت وأنا من يزعم أنه يعلم الكثير والكثير من أمور السحرة ومكائد الشيطان في هذا السحر، فصرت أقسم في نفسي وعقلي وأنا مسحوراً لا أدري أن ما أفكر فيه هو سحر أو هاتف شيطان مريد، أقسمت أن لا أبرح مقامي هذا إلا وأنا قد فككت هذا الكود أو تلك الشفرات.

[ابن حزم]

وبدأت في حل الأكواد والتي هي في قمة الذكاء والدهاء والمكر، وكلما ظننت أنني قد قاربت من حلها وجدتها تتعقد أكثر، فأبتهل فرحاً لمدي ذكاء ودهاء أخي في الإسلام صاحب الويندوز، وما يزيدني هذا إلا إصراراً علي تكملة تلك المهمة من فك تلك الشفرات والأكواد غير واعياً بالطبع لأني كنت مصاب بهذا الهاتف الشرير الموسوس، أنني كلما توغلت في محاولاتي لفك الشفرات، كلما توغلت برأسي ونفسي في شراك هذا السحر الجديد الذي طل برأسه الآثم علي أمة الإسلام..
وما هي إلا دقائق معدودة حتي صرت أهذي بكلام هو عندي قمة في العقلانية والمنطقية، وهو عند من يسمعني من أهلي الحاضرين قمة في الجنون واللاعقلانية، ولكما كانوا يحاولوا أن يردوني إلي عقلي وإلي صوابي نظرت إليهم شذراً وكأنهن أغبياء الأرض كلهم في عقل امرأة واحدة، ومن كرم الله بها وقتذٍ أنها لم تتمادي في نصحي، وإلا..
الله أعلم بما كنت سأفعله بها وأنا تحت سطوة هذا السحر الخبيث،،
تقول لي اذكرالله
أقول لها بالطبع تظنيني مجنوناً، موسوساً يهرف بما لا يعرف، ولكن كل هذا من غبائكم وحمقكم وما إلي آخر ذلك من أصناف الاحتقار الفكر والعقلي والنفسي،
ثم أقول في نفسي وقد ركبني الغرور(وأنا والله لست في طبيعتي بمغرور أبدا وأحمد الله تعالي علي نعمته علي بالتواضع وأسأله دوماً أن يزيدني تواضع في نفسي)
أقول في نفسي ولا تؤاخذوني في اللفظ فقد كنت وقتها مسحورا، أقول:
الناس الذين من حولي كلهم بهايم لا يفهمون، فمن عنده ذكائي وعقلي حتي يدرك ما أدركت.
وهكذا صرت أتخبط في فكري وقولي يتخطفني شيطاني الرجيم،كل ما أقصه عليكم حدث في دقائق طويلات كثيرات، وذلك من بعد المغرب حتي أذن العشاء، فقلت أصليه في البيت ولكن بعد ما أنتهي من فك تلك الشفرات الخبيثة،
ولكي أثير عجبكم وضحككم من وسوسات أخوكم في الله، كنت أقول في نفسي وأنا أخطو كل خطوة في سبيل حل تلك الشفرة، أن هذه الشفرات لن تخرج عن مصدرين:
إما أن تكون من صناعة المخابرات المصرية أو من صناعة اليهود الفجرة، فلو كان الأولي أو الثانية فلابد لي من بعد حلها أن أقدمها إلي مخابرات بلدي حتي إذا كانت من عملهم تنبهوا إلي أن عملهم قد كشفهم عبقري العباقرة، وإن كان من عمل غيرهم فوجب علي كمواطن أحب بلدي أن أنبههم إلي أن غيرهم قد فعل هذا وأنا اكتشفته،
وكل هذا وأنا لا أدري من أين أتتني تلك الوسوسات والخطرات الشيطانية، ولا أدري أنني تحت تأثير أقوي أسحار الهاتف التي تعلمها الإنسان الكافر من سيده الشيطان...

[ابن حزم]

وكلما توغلت في شباك هذا الهاتف إزداد يقيني أنني أمام أمرٍ جلل،
حتي شاء ربك أن ينجي عبده الفقير إليه من مكر وشراك الشيطان الرجيم،، سمعت الإقامة لصلاة العشاء، فهزني شعور غريب أن قم فصلي فرض ربك، فقمت سريعاً وصليت العشاء، وأتاني ما أتاني وأنا أصلي يتردد في نفسي والذي نفسي بيده كما أقول لكم:
إيه يا صاح
أفق
أفق يا إسماعيل
إنك مسحور
لقد سحرت
أفق
أفق وإلا هلكت.
كل هذا أسمعه يتردد في صدري وعقلي، وما هو إلا نداء نفسي، ففهمت وقتها وذلك بإذن ربي الذي لم يرد أن يسحر عبده الضعيف، علي عمل شيطان مريد، فوقع في نفسي أنني بالفعل مسحوراً، وصرت أردد وأنا ساجد في ذل إلي ربي ومولاي وناصري الذي قال: لا يفلح الساحر حيث أتي.
وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله.
إن ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين.
وأخذت أكبر، وأذكر ربي كثيراً وأقول لا حول ولا قوة إلا بالله، وحسبنا الله ونعم الوكيل، وأدعوه بما فتح علي من دعاء أن يفك قيدي وأسري ومسي وسحري، كل هذا في ركعة واحدة، بل سجدت واحدة كانت أطول سجداتي إلي رب العباد،
حتي انتهيت من صلاتي وأنا أضحك في نفسي عجباً من ضعفي ومن ضعف كيد الشيطان الرجيم وجنده، فعندها تعلمت بالدرس والحساب، أن كيد الشيطان قوياً صلباً كالفولاذ ومتين كجلمود الحجر وذلك علي كل الناس، ولكنه أخي وأخيتي ضعيف علي كل عابد مخلص مؤمن لرب العباد.
والذي نفسي بيده إخواني الأحباء لو لم يشأ ربي وربكم في نجاتي من هذا السحر المريد ما كنت نجوت أبداً، ولعاد إليكم اسماعيل مرسي وفي رأسه وقلبه شيطان مريد، ولكن الله شاء وما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولله الأمر من قبل ومن بعد،،