ورد ذكر اللوح المحفوظ وبالتالي اصبحت المعرفة يقين ، العبادات وكل ما امر به الله تعالى
نقوم بها واثقين ان لها نتائج دنيوية واهداف اخروية بغض النظر فهمناها ام لم نفهمها
ولكنني لا استطيع ان افترض ان هناك نسخا لمجرد انني لا اعرف ان كان هناك ام لا ؟ ولمجرد ان احدا لم يفصل لنا حقيقة هذا الامر
اما سؤالك لي ، فالجواب هو : لا اعرف
لا اعرف حقا ، قالوا اهل الجنة واهل النار من نسم ابن آدم
اما ماذا يكونون ، كيف يكونون ، من يكونون ، ما المقصود بهم فلا اعرف
اعتبرت الأمر تعبيرا عن أشياء رآها الرسول الكريم في رحلته
وهي أشياء عجيبة أصلا مهما وصفت لنا فلن نتمكن من فهمها لأن العالم الآخر كله ليس شيئا مفهوما لنا
والاجتهاد يكون في معظم امور نحتاجها في دنيانا ، ولكن ماذا سيحصل لو قلت لي من هم الذين عن اليمين ومن هم الذين عن الشمال
والامر تفكيرا واجتهادا .. وفي النهاية لا احد يعرف مهما اجتهدنا