السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
إليكم ملخص عن حالتي منذ البداية حتى الآن:
.
قبل ليلة اكتشاف العوارض حصل لدي التالي:
-خوف من كتيب حصن المسلم بعدما نويت قراءة الأذكار فتوقفت عن ذلك.*
-إحساس بخمول كلما أنوي القرآن أو الاستغفار.
-الم في الصدر اظهرت الفحوصات وجود كيس غير مضر. (قبل عدة اشهر).
- وجع في أسفل الظهر اظهرت الفحوصات سلامته ولم يؤثر فيه الدواء. (لا يزال يأتي ويذهب)
- خمول كبير جداً. حب الجلوس في الفراش طوال النهار.
- وجع في الاعضاء التناسلية منذ ثلاث سنوات اظهرت الفحوصات عدم وجود اي سبب منطقي له على الاطلاق تكرر حالياً قبل اكتشاف عوارض المسّ.*
- وجع في اليد اليمين خصوصاً السبابة.
*- كان يحصل احياناً برود تجاه خطيبي وعصبية مفاجئة وانفعال لاتفه الاسباب يزول سريعاً لا يزال حتى اللحظة.
بعد إكتشاف عوارض المسّ:
*الليلة الاولى:
-عدم نوم نتيجة شعوري ان شيئاً ما يتحرك في جسدي.
-رعشة قوية وهزة بالجسم وتحركو عيوني لوحدهم.
-وجع معدة وشعور بالغثيان.
-خوف كبير حتى في النهار.
-شعور ان ناراً تشتعل في جسدي انطلاقاً من القدمين وتنميل قوي *جداً عندما ابتدأت والدتي رقيتي بالفاتحة.
- دقات سريعة في القلب لا تزال.
انطلاقاً من اليوم الثاني:
-قرأت سورة البقرة في النهار فشعرت بتنميل وخوف واختناق،و نفسية متردية جداً جداً. أوجاع في كامل الجسم نتيجة الرقية والقرآن وجع اليد اليمين والركبتين والمفاصل واليدين والرجلين. خوف شديد عند سماع الرقية اول مرة. سماع اصوات اثناء الاذكار والرقية زالت حالياً.
بعد اليوم الخامس من العلاج : النقص الملحوظ في الرعشة والحرارة والتنميل والاوجاع، اختفاء وجع المعدة والظهر والشعور بالغثيان، شعور بالفرح، اختفاء الخوف بالنهار، لا يزال خوف الليل وعدم القدرة على النوم ليلاً، اختفاء اي تأثير للرقية رغم سماع رقيتين جديدتين (تنميل لا يذكر) الاذان تنميل خفيف. تثاؤب كثير جداً اثناء قراءة القرآن ليلاً نهاراً، تعب شديد لانهاء سورة البقرة مع نعس شديد. * عدم السيطرة على اليد اليسرى مع نغز كالابر في الابهام. ازرقاق شديد تحت العينين لا سيما اليسرى.
العلاج كان كالتالي:*
-أربعة أجزاء قرآن نهاراً.
- سماع رقية إلى رقيتين يومياً.
- قيام الليل قبل صلاة الفجر بسورة البقرة.
- المحافظة على جميع الأذكار.
- قراءة سورتي آل عمران والصافات قبل النوم يومياً.
بعد شهر ونصف تقريباً من العلاج بدأت تظهر في أنحاء متفرقة من جسدي بقعاً زرقاء وحمراء وبنية اللون. ومظم الألم يتركز في منطقة الفخذين وهو عبارة عن حرارة عالية جداً تشتد عن سماع الرقية وقراءة سورة البقرة.
فهل ما أتبعه من علاج صحيح وكافي؟ وهل أنا مصابة بالسحر أم بعشق أم عين أو حسد.
وجزاكم الله خيراً.