قصة لأول مرة اقرأها صراحة لكن لست مستغربة وبالمقارنة بالمقارنة مع
الاعاجيب التي ارتكبها عباد الصليب واخوان
القردة والخنازير فهي حادثة عادية لا تذكر وانا اجعل شعاري دائماًواردده
ا(لكلاب تتبح والقافلة تسير) ولقد بشر سيد البشر صلوات الله وسلامه عليه بقوله:
(ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل و النهار , و لا يترك الله بيت مدر و لا وبر
إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل , عزا يعز الله به الإسلام
و ذلا يذل به الكفر )" .
جزى الله اختنا الغائبة مسك الختام وارجو ان نقرأ لها المزيد
من المواضيع المتميزة