موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > قسم الترحيب والمناسبات > ساحة الموضوعات المتميزة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

 
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 26-04-2009, 08:30 PM   #61
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

أختي زينب مصلح حياك الله وبياك

نتشرف بأن تكون أولى مشاركاتك في هذا التفاعل الايجابي ، وهذا بحد ذاته تغيير إيجابي

اسأل الله تعالى أن يتم عليك نعمه ظاهرة وباطنة ... اللهم آمين

وفقك الله لما يحبه ويرضاه

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-04-2009, 08:40 PM   #62
معلومات العضو
بوراشد
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaineb musleh
   إذا كنت مكانها أحاول ان لا أقارن يقسي مع من هو ظاهرًا أحسن مني، وأحاول أن أكون مع من هو مبتلى بأكثر مني، أتذكر قصة سيدنا أيوب علي السلام, واندكر ما وعدني الله من الثواب للصبر.


أحسنت أختي زينت مصلح ....كلام في الصميم ...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم. "

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-04-2009, 08:47 AM   #63
معلومات العضو
ام عوني

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:شكرا لك اختي اسلاميه على كلماتك الطيبة
وفقنا الله والمسلمين جميعا لما يحبه ويرضاه.
واريد ان اخبر اختي زينب مصلح:انا ظاهريا لست افضل من اي احد منكم ,فانا عبد واخطيء وربما اكثر من غيري.
ولكني رءيت موضوع السحر على حقيقته.وهكذا يجب ان يراه اي مبتلى.
اجعلي التفكر في عظمة الخالق هو محور تفكيرك ,ثم انظري لباقي امورك.واعلمي ان الله سبحانه جعل النار التي القي فيها سيدنا ابراهيم بردا وسلاما ,لثقة سيدنا ابراهيم به وبالوهيته.

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-04-2009, 08:51 PM   #65
معلومات العضو
أم أحمد المقدسية

إحصائية العضو






أم أحمد المقدسية غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة palestine

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

I13

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوراشد
  
أخوتي أخواتي الكرام ...


من أهم صفات الشخصية الناجحة ...في الجانب الديني والدنيوي هي تلك الشخصيات التي تملك صفة التفكير الإيجابي ...حيث تستطيع دائماً أن...

ترى النور وسط الظلمة الحالكة ...

والأمل في جوف اليأس ...

والمنحة في قلب المحنة ....

ومن هؤلاء الذين خلد لهم التاريخ مواقف مشرقة ...في التفكير الإيجابي عروة بن الزبير ...التابعي الجليل ...رضي الله عنه ...

وشيخ الإسلام بن تيمية ...

فتعالوا بنا نلقي الضوء على قصتهما ثم نعود لموضوع التمرين على التفكير الإيجابي ...!





روي أن عروة خرج إلى الوليد بن عبد الملك ، حتى إذا كان بوادي القرى ، فوجد في رجله شيئاً ، فظهرت به قرحة الآكلة ، ثم ترقى به الوجع ، وقدم على الوليد وهو في محْمل ، فقيل : ألا ندعوا لك طبيباً ؟ قال : إن شئتم ، فبعث إليه الوليد بالأطباء فأجمع رأيهم على أن لم ينشروها قتلته ...

و لما دعي الجزار ليقطعها قال له : نسقيك خمراً حتى لا تجد لها ألماً ، فقال : لا أستعين بحرام الله على ما أرجو من عافية ، قالوا : فنسقيك المرقد ، قال : ما أحب أن اسلب عضواً من أعضائي وأنا لا أجد ألم ذلك فأحتسبه ...

قال : ودخل قوم أنكرهم ، فقال : ماهؤلاء ؟ قالوا : يمسكونك فإن الألم ربما عَزَبَ معه الصبر ، قال : أرجو أن أكفيكم ذلك من نفسي ...




ثم قال : إن كنتم لا بد فاعلين فافعلوا ذلك وأنا في الصلاة فإن لا أحس بذلك ولا أشعر به ....

قال : فنشروا رجله من فوق الآكله من المكان الحيَّ احتياطاً أنه لا يبقى منها شيء وهو قائم يصلي فما تصور ولا اختلج فلما انصرف من الصلاة عزّاه الوليد في رجله ...





وكان معه في سفره ذلك ابنه محمد ، ودخل محمد اصطبل دواب الوليد ، فرفسته دابة فخر ميتاً . فأتى عروة رجل يعزيه ، فقال : إن كنت تعزيني برجلي فقد احتسبتها . قال : بل أعزيك بمحمد ابنك ، قال : وماله ؟ فأخبره ...




فقال : اللهم إنه كان لي أطراف أربعة فأخذت واحداً وأبقيت لي ثلاثة فلك الحمد .....



وكان لي بنون أربعة فأخذت واحداً وأبقيت لي ثلاثة فلك الحمد ....



وأيم الله لئن أخذت لقد أبقيت ولئن ابتليت لطالما عافيت ....








وأما شيخ الإسلام بن تيمية فله كلمة هي قمة التفكير الإيجابي مع أشد المواقف صعوبة ...

حيث سطرت له كتب السير مقولة رائعة أثناء تعرضه للمحن والابتلاءات والسجون ...

يقول شيخ الإسلام :

ماذا يفعل أعدائي بي ...أنا جنتي وبستاني في قلبي ...أينما ارتحلت فهي معي ...

أنا ..............سفري سياحة !!

وسجني ...................خلوة !!

وقتلي.....................شهادة !!



والآن أعزائنا الكرام جاء دوركم في التمرين ....وسنضرب بعض الأمثلة ونريد منكم أن تجعلو شخصيات هذه الأمثلة تفكر تفكيراً إيجابياً رغم المصاعب والمحن ...




""""""""



التمرين الأول وهو خاص بالاخوات :


أمرأة مسحورة ...!

بالكاد تستطيع إدارة حياتها الأسرية ...فهي في برنامج يومي للرقية والعلاجات الحسية ...

وتقوم برعاية زوجها واولادها ...

بشكل جيد ...وليس الأفضل والأكمل ...

ولكن الوساوس ...تعذبها ...

والعارض (الجن) المرتبط بالسحر ...يقلق راحتها ...

فلا تجدها إلا في قراءة للقرآن ...أو ترديد للأذكار ...أو الضغط على نفسها للقيام بواجباته اليومية في الاسرة ...

وفي تلك الأثناء تجد أنها في قمة العذاب ...

وأن مرضها قد طال لسنوات عديدة ....وتقارن نفسها بغيرها من النساء اللاتي في خير حال وأفضل حياة لا منغصات ولا أكدار !

فيزيد ألمها وتتضاعف حسرتها !



وتشعر بأنها ملت من هذه الحياة ..ومن الترداد على الرقاة ...وملت من كثرة الوساوس ...والأحلام المزعجة ...والبكاء المتكرر ...

وترى أنها أتعس امرأة في العالم ...

وأن بلاءها لا يماثله بلاء ...

وأن شقاءها ...لا يشابهه شقاء ...

وجرحها الغائر نازف بلا توقف ....


ومرضها لا علاج له ...


رغم طول السنوات .... وطول المعاناة ....



لو كنت أختي مكانها ...

كيف ستفكرين إيجابياً في هذه الحالة ؟؟

ننتظر أولى الأخوات ...

لكي تفتح الباب وتدخل واثقة من الجواب ...


على هذا التمرين الهام ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونشكر لكم طرح هذا الموضوع الذي نسأل الله أن يكون اختياره موفقابإذن الله تعالى.... من خلال تفكيري المبدئي في هذا الموضوع أرى أنه من الإيجابية بأحوال من ابتلوا بابتلاءات هي أشد من ابتلاءاتنا حيث انعرضكم لقصة عروة رضي الله عنه وقصة ابن تيمية رحمه الله تذكرنا بهذه المواقف الايجابية التي كان ينتهجها سلفنا الصالح رضوان الله عليهم .....
ثم ان الايمان بان هذا ابتلاء من عند الله تعالى واننا مأجورون بإذن الله تعالى على هذا البلاء فلا بد أن نثبت ونستعين بالله تعالى وحده ونلح على الله بالدعاء أن يثبتنا على دينه ويصرف قلوبنا الى طاعته.....
ونتذكر مصيبتنا الكبرى بوفاة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ونسأل الله أن يجمعنا به في الفردوس الأعلى إنهولي ذلك والقادر عليه.
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-04-2009, 08:55 PM   #66
معلومات العضو
العريقي

إحصائية العضو






العريقي غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة Saudi Arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

إنها حلاوة الإيمان ولذته
وتعبيد المسلم نفسه لربه
وهوان هذه الدنيا عند المسلم
الحق.. ورغم أنه ليس كل من يدعي الإيمان
يصل إلى هذه المرحلة من قوة الإيمان
الا أن أمة محمد فيها خير..
بارك الله فيك.

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-04-2009, 10:33 PM   #67
معلومات العضو
بوراشد
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أحمد المقدسية
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونشكر لكم طرح هذا الموضوع الذي نسأل الله أن يكون اختياره موفقابإذن الله تعالى.... من خلال تفكيري المبدئي في هذا الموضوع أرى أنه من الإيجابية بأحوال من ابتلوا بابتلاءات هي أشد من ابتلاءاتنا حيث انعرضكم لقصة عروة رضي الله عنه وقصة ابن تيمية رحمه الله تذكرنا بهذه المواقف الايجابية التي كان ينتهجها سلفنا الصالح رضوان الله عليهم .....
ثم ان الايمان بان هذا ابتلاء من عند الله تعالى واننا مأجورون بإذن الله تعالى على هذا البلاء فلا بد أن نثبت ونستعين بالله تعالى وحده ونلح على الله بالدعاء أن يثبتنا على دينه ويصرف قلوبنا الى طاعته.....
ونتذكر مصيبتنا الكبرى بوفاة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ونسأل الله أن يجمعنا به في الفردوس الأعلى إنهولي ذلك والقادر عليه.


أصبت ...وأحسنت أختنا أم أحمد ...لا حرمنا الله من مشاركات أخوتنا المقدسين الكرام ...
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-04-2009, 10:37 PM   #68
معلومات العضو
بوراشد
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العريقي
   إنها حلاوة الإيمان ولذته
وتعبيد المسلم نفسه لربه
وهوان هذه الدنيا عند المسلم
الحق.. ورغم أنه ليس كل من يدعي الإيمان
يصل إلى هذه المرحلة من قوة الإيمان
الا أن أمة محمد فيها خير..
بارك الله فيك.


جزاك الله خيراً اخي الكريم ...ولو أن التمرين خاص بالأخوات لكنك أجدت وافدت وذكرتني بمقولة قال بلال بن رباح رضي الله عنه

حينما سألوه كيف تحملت العذاب ...

قال مزجت حلاوة الإيمان بمرارة العذاب فاستعذبت العذاب ...

نعم إنها حلاوة الإيمان التي تطغي على مرارة الحياة ...
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-04-2009, 11:10 AM   #69
معلومات العضو
الزمرد*
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية الزمرد*
 

 

Icon34 المشاركة في التمرين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرة رائعة وتمرين ينشط العقل
لكن لا يمكن أن يكون الشخص مكان هذه المرآة لأن لكل قدرة في التعامل مع المشاكل وتدخل هنا قوة الإيمان والعزيمة في آن واحد فعند وجود العارض فلا يمكنها أن تفكر بايجابية أو سلبية بما أن تفكيرها وارادتها مسلوبة من عدو الله لكن ما أنا متيقنة منه أن بمجرد زوال العارض حيث يسترخي المرء فهذا استرخاء تعتبره نعمة وتجدها تعوض كل ما فتها لتسعد زوجها وتعتني بأولادها وبابتلاء تعرف من هم أقرب الناس اليك وأبعدهم فترى المقربين إليها يواسونها ويجبرون بخاطرها فهذا يجب أن يسعدها لأن هناك من لا يحيط بهم احد رغم أنهم بصحة جيدة وبالتالي هم يعيشون الوحدة وال]اس لنفور الغير عنهم
ولتعلم أن هذا الابتلاء نعمة فيدفعون لقراءة القران والأذكار والدعاء فحين لما نكون في عافية بالكاد نرفع المصحف أليس بهذا يقربنا الله اليه اليست بنعمة في حين آخرون يسمعون الأغاني وحديثهم نميمة وغيبة أليسوا في غفلة
فأقول لها لوني حياتك فهي من صنع أفكارنا إذا وقعت في أزمة فتذكر أزمة مرت بك ونجاك الله منها حينها تعلم أن من نجاك في الأولى سيعافيك في الأخرى
وأقول لها لا تجالسي البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح وهم حملة الأحزان إياك والذنوب فإنها مصدر الهموم،والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات
لا تفرحي أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا مايريدون فلا تحققي امنيتهم الغالية في تعكير حياتك
كرري لا إله إلا الله فإنها تشرح الحال وتحمل بها الأثقال وترضي ذا الجلال
أكثري من الإستغفار فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع و التيسيير وحط الخطايا
وأذكر البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر

وقال تعالى ( وآتاكم من كل شيء سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار)

ولا ننسى الحمد لله على كل ما قضى وقدر
مريم المتوكلة على الله

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-04-2009, 09:10 PM   #70
معلومات العضو
بوراشد
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم التقية
  
ما أنا متيقنة منه أن بمجرد زوال العارض حيث يسترخي المرء فهذا استرخاء تعتبره نعمة وتجدها تعوض كل ما فتها لتسعد زوجها وتعتني بأولادها وبابتلاء تعرف من هم أقرب الناس اليك وأبعدهم فترى المقربين إليها يواسونها ويجبرون بخاطرها فهذا يجب أن يسعدها لأن هناك من لا يحيط بهم احد رغم أنهم بصحة جيدة وبالتالي هم يعيشون الوحدة وال]اس لنفور الغير عنهم

ولتعلم أن هذا الابتلاء نعمة فيدفعون لقراءة القران والأذكار والدعاء فحين لما نكون في عافية بالكاد نرفع المصحف أليس بهذا يقربنا الله اليه اليست بنعمة في حين آخرون يسمعون الأغاني وحديثهم نميمة وغيبة أليسوا في غفلة

فأقول لها لوني حياتك فهي من صنع أفكارنا إذا وقعت في أزمة فتذكر أزمة مرت بك ونجاك الله منها حينها تعلم أن من نجاك في الأولى سيعافيك في الأخرى


لا تفرحي أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا مايريدون فلا تحققي امنيتهم الغالية في تعكير حياتك


نعم القول قولك ...أختنا مريم
    مشاركة محذوفة
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:31 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com