موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الحج و العمرة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2008, 08:47 PM   #31
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

يباح للمحرم بالحج أو العمرة أشياء عدة لا يترتب على فعلها أي جزاء، ومن هذه الأشياء:


1 - الاغتسال وتغيير الرِّداء والإِزار،
ويجوز استعمال الصابون ولو كانت له رائحة عند الشافعية والحنابلة، كما يجوز نقض الشعر وتمشيطه، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة: "انقضي رأسك وامتشطي" رواه مسلم.
وللمحرم أن يغسل ثيابه، التي أحرم فيها من وسخ ونحوه، ويجوز له إبدالها بغيرها إذا كانت الثياب الثانية مما يحوز للمحرم لبسه.


2 - تغطية الوجه من الغبار، أو البرد،
أما تغطية الرأس عمدا فتجب فيها الفِدية.


3 - الحجامة وفقء الدُمَّل ونزع الضِّرس عند الحاجة،
وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وهو محرم بلحى الجبل في وسط رأسه. رواه الخمسة. ولحى الجبل هو موضع بين مكة والمدينة.


4- حك الرأس والجسد عند الحاجة
لحديث عائشة رضي الله عنها أنها سئلت عن المحرم يحك جسده؟ قالت: نعم، فليحككه وليشدد. رواه الشيخان.


5 - النظر في المرآة، وشم الريحان، والتداوي بغير طيب، والسِّواك.


6 - شد الأحزمة في الوسط ليحفظ فيها النقود، ولبس الخاتم في الأيدي ، وربط الساعة على المعصم، والتظلل بمظلة أو خيمة أو سقف، كما يجوز أيضا لبس النظارة الشمسية أو الطبية.


7- قتل الفواسق الخمس،
لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن في الحرم: الغُراب والحدأة والعقرب والفأرة والكلب العَقور" رواه الشيخان. ويقاس عليها كل ما يؤذي الإِنسان. (الحدأة هي: طائر معروف، والكلب العقور: الجارح).


8- يباح للمرأة من المخيط ما شاءت من الثياب وغيرها من كل ما أباحه الله لها، إلا أنها لا تلبس النقاب والبرقع ولا القفازين، وإذا احتاجت إلى أن تضع خمارها على وجهها من على رأسها إذا قابلت الرجال الأجانب ولا حرج عليها في لبس الخفين، والشراب، والسراويل.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2008, 08:47 PM   #32
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

تغطية الرأس بالنسبة للمحرم بحج أو عمرة من محظورات الإحرام أي محرمات بسبب الإحرام، فمن غطى رأسه من الرجال

بغطاء ملاصق كالعمامة لزمته الفدية.

قال تعالى {وَلاَ تَحْلِقُوا رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنْكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ**‏ (البقرة: ‏196)
هذا النص الكريم وإن كان خاصا بالحلق إلا أن الفقهاء قد اتفقوا على إلحاق تغطية الرأس وتقليم الأظافر والطيب ولبس المخيط به وأوجبوا فيها الفداء.

والفدية في هذه المحظورات واجبة، على التخيير فمن ارتكب محظورًا منها لزمته الفدية وكان مخيرا فيها إما

بذبح شاة

أو صيام ثلاثة أيام

أو إطعام ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من قمح أو صاع من تمر أو شعير أو زبيب
وذلك عند

أبي حنيفة وهو ما نميل للأخذ به في هذا ويجوز إخراج قيمة ما وجب وتوزيعها على فقراء الحرم إذا تيسر ذلك.

أما إن استظل بثوب أو استظل بشمسية فلا بأس بذلك؛ ولا حرمة فيه لما روت أم الحصين قالت حججت مع النبي صلى

الله عليه وسلم حجة الوداع فرأيت بلالا وأسامة أحدهما مع النبي صلى الله عليه وسلم آخذا بخطام ناقته والآخر رافعا

ثوبه يستره من الحر حتى رمى جمرة العقبة.‏ رواه مسلم وأبو داود والنسائي.

وعلى ذلك فللمعتمر أو الحاج اتقاء الحر الشديد الذي لا يطيقه بمظلة بنحو شمسية أو ثوب يستظل به ولا يغطيه؛ فإن

كان لا بد من غطاء رأسه بطاقية أو بعمامة لزمته الفدية وهي كما سبق على التخيير إما أن يذبح شاة أو يصوم ثلاثة

أيام أو يتصدق بإطعام ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع، وهذه الفدية التي أوجبها الله على التخيير تيسيرًا على

عباده حتى يتيسر له أداء واحدة منها فإن عجز حتى مات فأمره مفوض إلى الله.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2008, 08:48 PM   #33
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

روى البزار بسند صحيح أن عمر رضي الله عنه وَجَدَ ريح طِيب من معاوية وهو مُحرِم، قال له. ارجع فاغْسله، فإنّي

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "الحاجُّ الشَّعثُ التّفِل".

والشّعث مَن عليه أثر التّراب من السفر، والتّفِل البعيد العهد بالماء، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما الطِّيب الذي

بكَ فاغسله عنك ثلاثَ مرّات".


وقال فيمَن مات وهو مُحرِم "لا تخمّروا رأسَه ولا تمسّوه طِيبًا، فإنه يُبعث يوم القيامة مُلبّيًّا".


نعم الإسلام دين النظافة، سواء أكانت تخلية أم تحلية، تخلية بالغُسل وإزالة الزوائد التي تتجمع معها الأوساخ، وتحلية

بالطِّيب وسائر الروائح الزكِية ونحوها.


ولكن الحاج في أثناء إحرامه، وقد تكون مدته قصيرة جِدًّا، ممنوع مِن التحلية بالروائح الطيبة؛ لأنها من باب الكماليات

.
والحج يقوم على التجرُّد منها والوقوف أمام الله بأقل ما يستُر العورة، تشبُّهًا بما سيكون الناس عليه يوم يُحشَرون إلى

ربِّهم {ولَقَدْ جِئْتُمونَا فُرادَى كَمَا خَلَقْنَكُمْ أوّلَ مرّة وتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وراءَ ظُهورِكُمْ** (الأنعام: 94).

وقد جاء في الأحاديث أن الله يُباهي الملائكةَ بالواقِفين على عرفةَ ويقول "انظُروا إلى عِبادي أَتَوْنِي شُعثًا غُبرًا

ضاحِينَ من كلِّ فجٍّ عَميق...".

أما التخلية عن الأمور التي تضرُّ الجسم وتضرُّ بالرِّفاق والمجتمع الكبير فإن الإسلام أباح الاغتسال والتطهُّر أثناء

الإحرام، ومنع العطور التي هي زائدة على النظافة العادية.


وقد ورد أن ابن عباس رضي الله عنهما دَخل حمام الجُحْفةِ وهو مُحْرِم، فقيل له: أتدخل الحمّام وأنت مُحْرِم…؟ فقال: إن


الله ما يَعبأ بأوساخِنا شيئًا.


وأخرج الجماعة إلا الترمذي أن أبا أيوب الأنصاري كان يغتسِل بصبِّ الماء عليه والتدليك. وقال هكذا رأيته صلى الله

عليه وسلم يفعل.


على أن الاغتسال والتطهُّر بوجهٍ عام مَشروط أو مندوب لعِدة أعمال في الحَج.


فعن ابن عمر أنه قال: مِن السُّنّة أن يغتسِل إذا أراد الإحرام، وإذا أراد دخول مكة. رواه البزار والدارقطني والحاكم


وصحّحه. وكذلك يُسَنّ الغُسل للوقوف بعَرفة.


والطِّيب جائِز قبل الإحرام حتى لو امتدّ أثرُه إلى ما بعد الإحرام، ففي البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها قالتْ:

كأنِّي أنظرُ إلى وَبِيص الطِّيب ـ أي بريقِه ـ في مَفرِق رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مُحْرِم.


وعنها أيضًا قالت: كنا نخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكّة، فننضح جِباهَنا بالمسك عند الإحرام، فإذا


عَرِقْت إحدانا سال على وجهها فيراه النبي صلى الله عليه وسلم فلا يَنهانَا. رواه أحمد وأبو داود.


وجوز الفقهاء استعمال الصّابون وغيره من كل ما يُزيل الأوساخ أثناء الإحرام.


وعند الشافعيّة والحنابلة يجوز أن يُغتسَل بصابون له رائحة؛ لأن المقصودَ به النظافة لا التطيّب.


هذا، وكثير من الناس الذين فَهِموا النصوص خطأ يمتنعون عن الاغتسال وتغيير الملابس ويؤثِرون البقاء على ما هم عليه


حتى بعد انتهاء أعمال الحج وانتظار العودة إلى البلاد، ويظنُّون أن ذلك من الدِّين، مع ما قد يفوح منهم من رائحة


كريهة، وبخاصة في أيام الحَرِّ، وهم بذلك يخلُقون مجالاً لبعض الأمراض، إلى جانب إيذاء الغَير بروائحهم الكريهة.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2008, 08:48 PM   #34
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

المحرم الذي مات يغسل ويكفن ولا يغطى رأسه، ويصلى عليه، يُغسَّل من مات مُحرمًا ويُكفَّن في ثوبَي إحرامه، ويُصلَّى


عليه صلاة الجنازة، ويُدفَن ولا تُغطَّى رأسه بالكفن، ولا يَقرَبه طِيب. ففي الصحيح عن ابن عباس: بينا رجل واقف مع


النبي صلى الله عليه وسلم بعرفة إذ وقع عن راحلته فوقصته (دقت عنقه) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اغسلوه


بماء وسدر، وكفِّنوه في ثوبيه، ولا تُحنِّطوه (الحَنُوط الطِّيب الذي يُصنع للميت) ولا تُخمِّروا (تغطوا) رأسه، فإن الله يبعثه


يوم القيامة يلبي" وفي رواية عنه زيادة: "ولا تُمِسُّوه طِيبًا".


وفي سنن أبي داود عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أُتِيَ النبي صلى الله عليه وسلم برجل وَقَصَتْهُ راحلته وهو


مُحْرِم فقال: "كفِّنوه في ثوبيه واغسلوه بماء وسدر ولا تُخمِّروا رأسه فإن الله يبعثه يوم القيامة يلبي" وفي رواية: "ولا

تُحنِّطوه" وفي رواية: "ولا تقربوه طيبًا".


قال أبو داود: سمعت أحمد بن حنبل يقول: في هذا الحديث (أي برواياته) خمس سنن (1) كفِّنوه في ثوبيه، أي يُكفَّن


الميت في ثوبين (2) واغسلوه بماء وسدر، أي أن في الغسلات كلها سدرًا (3) ولا تُخمِّروا رأسه (4) ولا تقربوه طيبًا (5

) وكان الكفن من جميع ماله اهـ.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2008, 08:49 PM   #35
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

المحرم بالعمرة أو الحج لا يجوز له أن يتنعم كما ينعم المحل، لكن الله تعالى عفا عن الخطأ.


عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تجاوز لي عن أمتي الخطأ والنسيان،


وما استكرهوا عليه" حديث حسن، رواه ابن ماجه والبيهقي وغيرهما. وهذا الحديث فيه دلالة على عدم المؤاخذة على


الخطأ الواقع من المكلف مما هو حق لله تعالى.


وإن الالتزام بالإحرام حق لله تعالى، فمن أخطأ في أمر من الأمور دون علم منه فلا شيء عليه؛ ولهذا فمن أخذ بعض


شعراته من لحيته دون قصد التنعم والحلق فلا شيء عليه، وكذلك الأمر بالنسبة لقضم الأظافر أو قصها دون قصد فلا


شيء عليه أيضا.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-11-2008, 08:50 PM   #36
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

إذا فعل المحرم شيئا من محظورات الإحرام ناسيا أو جاهلا فلا شيء عليه، ولكن يجب عليه بمجرد ما يزول العذر أن


يتخلى عن ذلك المحظور والواجب تذكير الناسي، وتعليم الجاهل.


مثال هذا: لو أن رجلا نسي فلبس ثوبا وهو محرم فلا شيء عليه، ولكن من حين ما يذكر يجب عليه أن يخلع هذا الثوب،


وكذلك لو نسي فأبقى سرواله عليه، ثم تذكر بعد أن عقد النيّة ولبى، فإنه يجب عليه أن يخلع سرواله فورا ولا شيء


عليه، وكذلك لو كان جاهلا فإنه لا شيء عليه مثل أن يلبس فنيلة ليس فيها خياطة، ظنا منه أن المُحَرَّم لبس ما فيه


خياطة فإنه لا شيء عليه، ولكن إذا تبيّن له أن الفنيلة وإن لم يكن بها خياطة فإنها من اللباس الممنوع فإنه يجب عليه



أن يخلعها.
والقاعدة العامة في هذا أن جميع محظورات الإحرام إذا فعلها الإنسان ناسيا أو جاهلا أو مكرها فلا شيء عليه لقوله


تعالى: {رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا** (البقرة: 286). فقال الله تعالى : قد فعلت. ولقوله تعالى: {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ


جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيمًا** (الأحزاب: 5). ولقوله تعالى في خصوص الصيد،


هو من محظورات الإحرام: {وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا** (المائدة: 95) ولا فرق في ذلك بين أن يكون محظور الإحرام من اللباس


، والطيب ونحوهما، أو من قتل الصيد وحلق شعر الرأس ونحوهما، وإن كان بعض العلماء فرّق بين هذا وذاك، ولكن


الصحيح عدم التفريق، لأن هذا من المحظور الذي يعذر فيه الإنسان بالجهل والنسيان والإكراه
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 11-11-2008, 05:25 PM   #37
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة كريمة

موضوع رائع ..

ملف شامل كامل

أسأل الله لك الأجر والثواب بعدد الحروف التي وضعتها ..

لا حرمنا الله من تواجدك بيننا ..
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 12-11-2008, 02:17 PM   #38
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القصواء
  
جزاك الله خيرا أختي الحبيبة كريمة


موضوع رائع ..

ملف شامل كامل

أسأل الله لك الأجر والثواب بعدد الحروف التي وضعتها ..


لا حرمنا الله من تواجدك بيننا ..


ويجازيك رب الجنة اختي الحبيبة ((القصواء ))

ولا حرمنا الله من وجودك ومن دعواتك اختي
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-12-2008, 09:52 AM   #39
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة كريمة

على هذا الملف الأكثر من رائع

وتسلمين على هذا المجهود المبارك

ذادك الله من علمه وبارك لك في جهدك وعملك
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-12-2008, 01:20 AM   #40
معلومات العضو
@ كريمة @
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقاء
  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خيراً أختي الفاضلة كريمة

على هذا الملف الأكثر من رائع

وتسلمين على هذا المجهود المبارك

ذادك الله من علمه وبارك لك في جهدك وعملك


ويجازيك رب الجنة اختي الحبيبة'''
(( لقاء))
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 03:36 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com