جزاك الله خيرا الكريم الفاضل أبو البراء
أحسنتم أحسن الله إليكم و الله إني أذهب لمذهبك في زمن الإنحرافات و تتبع الشبهات
إذا كانت الأمور الواضحات التي اجتمعت الأمة عليها و لم نجد من العلماء القدماء و المتأخرين من خالفها
فإذا بالناس قد خالفوها و ابتدعوا فيها فكيف بمسألة حساسة كالكتابة على الجسد
إنها مدخل كبير من مداخل الشيطان على الرقاة
ما أوسع و أكثر طرق العلاج من دونها
فلماذا لا يسعنا الواسع و نبحث عن كل ضيق لنوسعه