( اعرضوا علي رقاكم لا بأس بالرقى ما لم تكن شركاً ) و ( من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل )
تعددت الأمراض في زماننا هذا وما يشفي شخص لا يشفي الأخر
والأصل هو اللجوء الى الله ولا مانع من قراءة الأيات بأعداد على أن يكون الأعتقاد في الله لا في الأعداد وأن يكون الأعتقاد أنها سبب , وما يخرجنا من هذا الأمر أن نفرأ بالأعداد الموصوفة على أن نزيد عليها بنية التقرب والتدبر للأيات
ويعلم الله أننا لو قرأنا الأيات أي آيات بالتدبر الكافي والتوكل المطلوب - ولو كانت مرة واحدة- لشفانا الله
والشفاء يأتي عندما يأذن الله ويسبب الأسباب لذلك
ان أصبت فمن الله وان أخطأت فمن نفسي
عافانا الله جميعا وشفا كل مبتلى