*–**–* رمضان يا شهرالخيرات...زفيناك بأجمل العبارات... بقدومك تهل البركات...ونتمنى رضا ربالسموات
*–**–*
رمضان شهر الله...
وأفضلنا عندالله...
يفوز بليلة القدر...إن شاءالله
*–**–*
*–**–*
اليوم عندنا عيد...
بقدومك يارمضان الخير...
صفحة من حياتنا... تبدأ من جديد
*–**–*
أسأل الله أن يبشرك بما يسرك.. ويكف عنك ما يضرك.. ويثبت يقينك ويرزقك حلالا يكفيك.. ويبعد عنك كل شيء يؤذيك.. ويسترك فوق الأرض ويرحمك تحت الأرض ويغفر لك ولوالديك يوم العرض وأن يبارك لك في شعبان ويبلغك رمضان. *–**–*
سلمناإلى رمضان وسلم لنا رمضان وتسلمه منامتقبلا يارحيم يارحمن
“ô““ô“
تدفعني "أمواج الحياة" ثم ترسو بي على "شواطئالمحبة" فأتذكر فيها "قلوب" طالماأحببتها من أعماق قلبي يظنون أنهم غابوا عن ذاكرة الليالي لكنهم خالدون لأنهم بالعطاء والوفاءصدقوا ولا زالوا كما سكنوا... ولذلك أقوللهم بلغكم الله رمضان وجمعنا وإياكم في الجنان-
“ô““ô“ السباق اشتد والجنة زينت وفتحت لمن جد¤¤ والجائزة أعدت لمن اجتهد¤¤
فلا يكن همك اللحاق ولكن !! ليكن شعارك : (وعجلت إليك ربي لترضى)
تشبثي بقارب النجاة يكفي غرقا في بحر الملذات يكفي تهاون بالطاعات متى تستيقظي من رقدتك هل ستستيقظين حين يقال مااااااتت؟
غاليتي "تتجافى جنوبهم" فهلا أسرعتي
في ظلام ساكن
تنحدر تلك الدموع التائهة
على تلك الوجنات الناعمة ثم ما تلبث تلك الدموع حتى تمسحها يد خائفة
هذه حال من هجر ومضاجعهم ليناجوا خالقهم بخضوع أرواحهم ودموع خشيتهم
تركوا بصماتهم في سماء مظلمة
لتشهد بصدق حبهم عند لقاء خالقهم
إنهم قوام الليل
بل أقول هم
عشاق الليل
أين ندمك على ذنوبك؟
أين حسرتك على عيوبك؟
إلى متى تؤذي بالذنب نفسك،و تضيع يومك تضييعك أمسك،لا مع الصادقين لك قدم،و لا مع التائبين لك ندم،هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة،و أجريت في السحر دموعاً سائلة.
تتساءل بعضنا عند الوقوف بين يدي الله في الصلاة عندما يبكي الجميع لسماع القرآن ويخشعون ولا تخشع؟ فما السبب يا ترى؟ إنها
ملهيات القلوب والغفلة مع كثرة الذنوب التي تقسي القلوب حتى يعلوها الران فلا هي تخشع ولا العين تدمع. والحل :في التذكر وكثرة الاستغفار وصيام القلب عن الملهيات التي وإن كانت مباحة كالاجتماعات التي ليس فيها إلا القيل والقال وضياع الأعمار فهي تقسي القلب كيف وإن كانت محرمة كالمسلسلات بل كيف وإن كان في رمضان !! لاشك أن الغبن والخسارة محققة وهو ليس إلا(أيام معدودات) فهلا صبرنا عليها!! ما أجمل التوبة والإنابة