مواقف عجيبة وطريفة أسأل الله أن يجعل أيامكم أفراح وسرور والله يكفيك شر كل ذي شر
والله يتمم عليك الشفاء التام
حصلت لي مره قصه أيام ما كنت مصاب وكنت صغير بالسن عمري خمسة عشر سنة كنت جالس في البيت وحدي وحيداً متوحداً
وفجأة سمعت صوت قوي يأتي من المطبخ صوت القدور والصحون تتضارب بقوة فضننت أن الجن قاموا بتكسير المطبخ وقلت لابد أن أنهي هذا الخوف فتوجهت للمطبخ فوجدت أن أمي الحبيبه تركة القدور والصحون على غسالة الملابس الأوتوماتكية وعندما انتهت الغسالة الشريرة من غسل الملابس بدأت بتنشيف الملابس
وقامت القدور والصحون تتضارب وتتساقط على الارض
فحمدت الله ومر ذاك اليوم من ضمن أيام معاناتي
المرعبه
ورجع قلبي مكانه بعد ان كدت أن أفقده
التعديل الأخير تم بواسطة أبوسند ; 10-02-2012 الساعة 12:47 AM.
أنا لستو براقي ولكن بحكم أني مشرف على منتدى الرقية الشرعية أصر علي صاحبي على أن أقرأ على ابنه الصغير وعمره خمسة سنوات فذهبت لأقرأ عليه وكان اللهم بارك كثير الحركة والإزعاج وكان لا يريد الرقية ويبكي ويضرب أبوه واثناء الرقية لما أردت أن أنفث عليه جر لحيتي وتمسك بها فضحكنا بصوت مرتفع وهو مازال متمسك بها فدخلت علينا أمه خائفة ضنت أننا نبكي وبعد دقيقه تقريبا مع هذا الولد الشرير أطلق سراح لحيتي بحمد الله بدون أي أضرار تذكر
التعديل الأخير تم بواسطة أبوسند ; 10-02-2012 الساعة 01:07 AM.
هذا مضحك جدا ام سلمى فعلا عندما يكون الانسان في حالة خوف يظن اشياءا غريبة مضحكة
أما قصة ( أبو سند والغسّالة الشريرة ) فهي أكثر ما أضحكني
ذكرتني ببداية اختراع الغسالة الاوتوماتيكية ووصولها الى بيوتنا وكنت في الخامسة ، قالوا لي ، انها تغسل وتجفف تلقائيا
ومعنى ( تجفف ) كما اعرفه وقتها انها تنشر الملابس على السطح لوحدها ! الى هنا وصلت الاختراعات ؟
وبقيت أفكر وأراقب لمدة اسبوع من أين ستحضر الغسالة الملاقط ؟
سبحان الله ... شطحات الفكر تأخذنا بعيداً ...تصوري وحتى الآن تكون الإجابة على سؤال معين بسيطة وسهلة وأجد نفسي قد حلقت بعيداً تصوراً مني أن هذه الإجابة لا تكون لهذا السؤال...
ها قد جاء دوري المحبوبة ام سلمى
انا معروف عني لذا الجميع اني اخاف الحشرات كثيرا وفي الاونة الاخيرة كانت تظهر لي عناكب كبيرة الحجم كحجم اليد او اكثر بقليل وقد كنت اتحرى حتى عند الجيران هل هذا يحدث معكم الكل يقول لا
المهم ذات يوم ومع المواضبة على البرنامج والقران كانت حالتي في اوجها فاخذت اقرا سورة البقرة وكانت امي واختي بجانبي وفجاة مع القراءة رايت العنكبوت وطبعا باتجاهي دائما فاخذت اصرخ بكل ما عندي وابكي بشدة فاعلنت الطوارئ في البيت الكل ظن اني تاثرت بالقراة امي واختي تبكيان وهلع اخي كالمجنون الي وانا ام اتفوه بكلمة واخذت اشير الى مكان العنكبوت
حتى راه فقتله اخي ومن ثم ضحكت وضحكت لاني انا بصراحة تفاجات من تصرفي لانه لم يكن لهذا الحد خوفي من قبل
لكن بعدين سمعوني كلام هو تانيب امي واخي لانني افزعتهم وان صوتي خرج الى اخر الشارع وقالو لي ماذا لولم يوجد معك احد في البيت اهذا تصرف عاقلة قلت ببساطة اهرب بجلدي ولا افكر في شيء غيره
واختي العزيزة شككت فيا ان قضية العناكب معيا فيها انا واخواتها