موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر علوم القرآن و الحديث

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم يوم أمس, 10:43 PM   #1
معلومات العضو
الماحى3

افتراضي من فوائد الآيات من سورة الاعراف

من فوائد الآيات من سورة الاعراف

<font size="6"><br>
[من فوائد الآيات]<br>
• من مقاصد إنزال القرآن الإنذار للكافرين والمعاندين، والتذكير للمؤمنين.<br>
• أنزل الله القرآن إلى المؤمنين ليتبعوه ويعملوا به، فإن فعلوا ذلك كملت تربيتهم، وتمت عليهم النعمة، وهدوا لأحسن الأعمال والأخلاق.<br>
• الوزن يوم القيامة لأعمال العباد يكون بالعدل والقسط الذي لا جور فيه ولا ظلم بوجه.<br>
• هيأ الله الأرض لانتفاع البشر بها، بحيث يتمكنون من البناء عليها وحرثها، واستخراج ما في باطنها للانتفاع به.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• دلت الآيات على أن من عصى مولاه فهو ذليل.<br>
• أعلن الشيطان عداوته لبني آدم، وتوعد أن يصدهم عن الصراط المستقيم بكل أنواع الوسائل والأساليب.<br>
• خطورة المعصية وأنها سبب لعقوبات الله الدنيوية والأخروية.<br>
<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• من أشبه آدم بالاعتراف وسؤال المغفرة والندم والإقلاع -إذا صدرت منه الذنوب- اجتباه ربه وهداه. ومن أشبه إبليس -إذا صدر منه الذنب بالإصرار والعناد- فإنه لا يزداد من الله إلا بعدا.<br>
• اللباس نوعان: ظاهري يستر العورة، وباطني وهو التقوى الذي يستمر مع العبد، وهو جمال القلب والروح.<br>
• كثير من أعوان الشيطان يدعون إلى نزع اللباس الظاهري؛ لتنكشف العورات، فيهون على الناس فعل المنكرات وارتكاب الفواحش.<br>
• أن الهداية بفضل الله ومنه، وأن الضلالة بخذلانه للعبد إذا تولى -بجهله وظلمه- الشيطان، وتسبب لنفسه بالضلال.<br>
<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• المؤمن مأمور بتعظيم شعائر الله من خلال ستر العورة والتجمل في أثناء صلاته وخاصة عند التوجه للمسجد.<br>
• من فسر القرآن بغير علم أو أفتى بغير علم أو حكم بغير علم فقد قال على الله بغير علم وهذا من أعظم المحرمات.<br>
• في الآيات دليل على أن المؤمنين يوم القيامة لا يخافون ولا يحزنون، ولا يلحقهم رعب ولا فزع، وإذا لحقهم فمآلهم الأمن.<br>
• أظلم الناس من عطل مراد الله تعالى من جهتين: جهة إبطال ما يدل على مراده، وجهة إيهام الناس بأن الله أراد منهم ما لا يريده الله.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• الموت التي كانت بين المكذبين في الدنيا تنقلب يوم القيامة عداوة وملاعنة.<br>
• أرواح المؤمنين تفتح لها أبواب السماء حتى تعرج إلى الله، وتبتهج بالقرب من ربها والحظوة برضوانه.<br>
• أرواح المكذبين المعرضين لا تفتح لها أبواب السماء، وإذا ماتوا وصعدت فهي تستأذن فلا يؤذن لها، فهي كما لم تصعد في الدنيا بالإيمان بالله ومعرفته ومحبته، فكذلك لا تصعد بعد الموت، فإن الجزاء من جنس العمل.<br>
• أهل الجنة نجوا من النار بعفو الله، وأدخلوا الجنة برحمة الله، واقتسموا المنازل وورثوها بالأعمال الصالحة وهي من رحمته، بل من أعلى أنواع رحمته.<br>
<br>
<br>
من فوائد الآيات]<br>
• عدم الإيمان بالبعث سبب مباشر للإقبال على الشهوات.<br>
• يتيقن الناس يوم القيامة تحقق وعد الله لأهل طاعته، وتحقق وعيده للكافرين.<br>
• الناس يوم القيامة فريقان: فريق في الجنة وفريق في النار، وبينهما فريق في مكان وسط لتساوي حسناتهم وسيئاتهم، ومصيرهم إلى الجنة.<br>
• على الذين يملكون المال والجاه وكثرة الأتباع أن يعلموا أن هذا كله لن يغني عنهم من الله شيئا، ولن ينجيهم من عذاب الله.<br>
<br>
من فوائد الآيات]<br>
• القرآن الكريم كتاب هداية فيه تفصيل ما تحتاج إليه البشرية، رحمة من الله وهداية لمن أقبل عليه بقلب صادق.<br>
• خلق الله السماوات والأرض في ستة أيام لحكمة أرادها سبحانه، ولو شاء لقال لها: كن فكانت.<br>
• يتعين على المؤمنين دعاء الله تعالى بكل خشوع وتضرع حتى يستجيب لهم بفضله.<br>
• الفساد في الأرض بكل صوره وأشكاله منهي عنه.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• الأرض الطيبة مثال للقلوب الطيبة حين ينزل عليها الوحي الذي هو مادة الحياة، وكما أن الغيث مادة الحياة، فإن القلوب الطيبة حين يجيئها الوحي، تقبله وتعلمه وتنبت بحسب طيب أصلها، وحسن عنصرها، والعكس.<br>
• الأنبياء والمرسلون يشفقون على الخلق أعظم من شفقة آبائهم وأمهاتهم.<br>
• من سنة الله إرسال كل رسول من قومه وبلسانهم؛ تأليفا لقلوب الذين لم تفسد فطرتهم، وتيسيرا على البشر.<br>
• من أعظم السفهاء من قابل الحق بالرد والإنكار، وتكبر عن الانقياد للعلماء والنصحاء، وانقاد قلبه وقالبه لكل شيطان مريد.<br>
<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• ينبغي التحلي بالصبر في الدعوة إلى الله تاسيا بالأنبياء عليهم السلام.<br>
• من أولويات الدعوة إلى الله الدعوة إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ورفض الإشراك به ونبذه.<br>
• الاغترار بالقوة المادية والجسدية يصرف صاحبها عن الاستجابة لأوامر الله ونواهيه.<br>
• النبي يكون من جنس قومه، لكنه من أشرفهم نسبا، وأفضلهم حسبا، وأكرمهم معشرا، وأرفعهم خلقا.<br>
• الأنبياء ورثتهم يقابلون السفهاء بالحلم، ويغضون عن قول السوء بالصفح والعفو والمغفرة.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• الاستكبار يتولد غالبا من كثرة المال والجاه، وقلة المال والجاه تحمل على الإيمان والتصديق والانقياد غالبا.<br>
• جواز البناء الرفيع كالقصور ونحوها؛ لأن من آثار النعمة: البناء الحسن مع شكر المنعم.<br>
• الغالب في دعوة الأنبياء أن يبادر الضعفاء والفقراء إلى الإصغاء لكلمة الحق التي جاؤوا بها، وأما السادة والزعماء فيتمردون وششعلون عليها.<br>
• قد يعم عذاب الله المجتمع كله إذا كثر فيه الخبث، وعدم فيه الإنكار.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• اللواط فاحشة تدل على انتكاس الفطرة، وناسب أن يكون عقابهم من جنس عملهم فنكس الله عليهم قراهم.<br>
• تقوم دعوة الأنبياء -ومنهم شعيب عليه السلام - على أصلين: تعظيم أمر الله: ويشمل الإقرار بالتوحيد وتصديق النبوة. والشفقة على خلق الله: ويشمل ترك البخس وترك الإفساد وكل أنواع الإيذاء.<br>
• الإفساد في الأرض بعد الإصلاح جرم اجتماعي في حق الإنسانية؛ لأن صلاح الأرض بالعقيدة والأخلاق فيه خير للجميع، وإفساد الأرض عدوان على الناس.<br>
• من أعظم الذنوب وأكبرها وأشدها وأفحشها أخذ ما لا يحق أخذه شرعا من الوظائف المالية بالقهر والجبر؛ فإنه غصب وظلم وعسف على الناس وإذاعة للمنكر وعمل به ودوام عليه واقرار له.<br>
<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• من مظاهر إكرام الله لعباده الصالحين أنه فتح لهم أبواب العلم ببيان الحق من الباطل، وبنجاة المؤمنين، وعقاب الكافرين.<br>
• من سنة الله في عباده الإمهال؛ لكي يتعظوا بالأحداث، ويقلعوا عما هم عليه من معاص وموبقات.<br>
• الابتلاء بالشدة قد يصبر عليه الكثيرون، ويحتمل مشقاته الكثيرون، فأما الابتلاء بالرخاء فالذين يصبرون عليه قليلون<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• الإيمان والعمل الصالح سبب لإفاضة الخيرات والبركات من السماء والأرض على الأمة.<br>
• الصلة وثيقة بين سعة الرزق والتقوى، وإن أنعم الله على الكافرين فإن هذا استدراج لهم ومكر بهم.<br>
• على العبد ألا يأمن من عذاب الله المفاجئ الذي قد يأتي في أية ساعة من ليل أو نهار.<br>
• يقص القرآن أخبار الأمم السابقة من أجل تثبيت المؤمنين وتحذير الكافرين.<br>
<br>
من فوائد الآيات]<br>
• من حكمة الله ورحمته أن جعل آية كل نبي مما يدركه قومه، وقد تكون من جنس ما برعوا به.<br>
• أن فرعون كان عبدا ذليلا مهينا عاجزا، وإلا لما احتاج إلى الاستعانة بالسحرة في دفع موسى عليه السلام.<br>
• يدل على ضعف السحرة -مع اتصالهم بالشياطين التي تلبي مطالبهم- طلبهم الأجر والجاه عند فرعون.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• موقف السحرة وإعلان إيمانهم بجرأة وصراحة يدل على أن الإنسان إذا تجرد عن هواه، وأذعن للعقل والفكر السليم بادر إلى الإيمان عند ظهور الأدلة عليه.<br>
• أهل الإيمان بالله واليوم الآخر هم أشد الناس حزما، وأكثرهم شجاعة وصبرا في أوقات الأزمات والمحن والحروب.<br>
• المنتفعون من السلطة يحرضون ويهيجون السلطان لمواجهة أهل الإيمان؛ لأن في بقاء السلطان بقاء لمصالحهم.<br>
• من أسباب حبس الأمطار وغلاء الأسعار: الظلم والفساد.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• الخير والشر والحسنات والسيئات كلها بقضاء الله وقدره، لا يخرج منها شيء عن ذلك.<br>
• شأن الناس في وقت المحنة والمصائب اللجوء إلى الله بدافع نداء الإيمان الفطري.<br>
• يحسن بالمؤمن تأمل آيات الله وسننه في الخلق، والتدبر في أسبابها ونتائجها.<br>
• تتلاشى قوة الأفراد والدول أمام قوة الله العظمى، والإيمان بالله هو مصدر كل قوة.<br>
• يكافئ الله تعالى عباده المؤمنين الصابرين بأن يمكنهم في الأرض بعد استضعافهم.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• تؤكد الأحداث أن بني إسرائيل كانوا ينتقلون من ضلالة إلى أخرى على الرغم من وجود نبي الله موسى بينهم.<br>
• من مظاهر خذلان الأمة أن تحسن القبيح، وتقبح الحسن بمجرد الرأي والأهواء.<br>
• إصلاح الأمة وإغلاق أبواب الفساد هدف سام للأنبياء والدعاة.<br>
• قضى الله تعالى ألا يراه أحد من خلقه في الدنيا، وسوف يكرم من يحب من عباده برؤيته في الآخرة.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• على العبد أن يكون من المظهرين لإحسان الله وفضله عليه، فإن الشكر مقرون بالمزيد.<br>
• على العبد الأخذ بالأحسن في الأقوال والأفعال.<br>
• يجب تلقي الشريعة بحزم وجد وعزم على الطاعة وتنفيذ ما ورد فيها من الصلاح والإصلاح ومنع الفساد والإفساد.<br>
• على العبد إذا أخطأ أو قصر في حق ربه أن يعترف بعظيم الجرم الذي أقدم عليه، وأنه لا ملجأ من الله في إقالة عثرته إلا إليه.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• في الآيات دليل على أن الخطأ في الاجتهاد مع وضوح الأدلة لا يعذر فيه صاحبه عند إجراء الأحكام عليه، وهو ما يسميه الفقهاء بالتأويل البعيد.<br>
• من آداب الدعاء البدء بالنفس، حيث بدأ موسى عليه السلام دعاءه فطلب المغفرة لنفسه تأدبا مع الله فيما ظهر عليه من الغضب، ثم طلب المغفرة لأخيه فيما عسى أن يكون قد ظهر منه من تفريط أو تساهل في ردع عبدة العجل عن ذلك.<br>
• التحذير من الغضب وسلطته على عقل الشخص، ولذلك نسب الله له فعل السكوت كأنه هو الآمر والناهي.<br>
• ضرورة التوقي من غضب الله، وخوف بطشه، فانظر إلى مقام موسى عليه السلام عند ربه، وانظر خشيته من غضب ربه.<br>
<br>
من فوائد الآيات]<br>
• تضمنت التوراة والإنجيل أدلة ظاهرة على بعثة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وعلى صدقه.<br>
• رحمة الله وسعت كل شيء، ولكن رحمة الله عباده ذات مراتب متفاوتة، تتفاوت بحسب الإيمان والعمل الصالح.<br>
• الدعاء قد يكون مجملا وقد يكون مفصلا حسب الأحوال، وموسى في هذا المقام أجمل في دعائه.<br>
• من صور عدل الله عز وجل إنصافه للقلة المؤمنة، فذكر صفات بني إسرائيل المنافية للكمال المناقضة للهداية، فربما توهم متوهم أن هذا يعم جميعهم، فذكر تعالى أن منهم طائفة مستقيمة هادية مهدية.<br>
<br>
من فوائد الآيات]<br>
• الجحود والكفران سبب في الحرمان من النعم.<br>
• من أسباب حلول العقاب ونزول العذاب التحايل على الشرع؛ لأنه ظلم وتجاوز لحدود الله.<br>
• كتب الله على بني إسرائيل الذلة والمسكنة، وتأذن بأن يبعث عليهم كل مدة من يذيقهم العذاب بسبب ظلمهم وانحرافهم.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• إذا نزل عذاب الله على قوم بسبب ذنوبهم ينجو منه من كانوا يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر فيهم.<br>
• يجب الحذر من عذاب الله؛ فإنه قد يكون رهيبا في الدنيا، كما فعل سبحانه بطائفة من بني إسرائيل حين مسخهم قردة بسبب تمردهم.<br>
• نعيم الدنيا مهما بدا أنه عظيم فإنه قليل تافه بجانب نعيم الآخرة الدائم.<br>
• أفضل أعمال العبد بعد الإيمان إقامة الصلاة؛ لأنها عمود الأمر.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• المقصود من إنزال الكتب السماوية العمل بمقتضاها لا تلاوتها باللسان وترتيلها فقط، فإن ذلك نبذ لها.<br>
• أن الله خلق في الإنسان من وقت تكوينه إدراك أدلة الوحدانية، فإذا كانت فطرته سليمة، ولم يدخل عليها ما يفسدها أدرك هذه الأدلة، وعمل بمقتضاها.<br>
• في الآيات عبرة للموفقين للعمل بآيات القرآن؛ ليعلموا فضل الله عليهم في توفيقهم للعمل بها؛ لتزكو نفوسهم.<br>
• في الآيات تلقين للمسلمين للتوجه إلى الله تعالى بطلب الهداية منه والعصمة من مزالق الضلال.<br>
<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• خلق الله للبشر آلات الإدراك والعلم -القلوب والأعين والآذان- لتحصيل المنافع ودفع المضار.<br>
• الدعاء بأسماء الله الحسنى سبب في إجابة الدعاء، فيدعى في كل مطلوب بما يناسب ذلك المطلوب، مثل: اللهم تب علي يا تواب.<br>
• التفكر في عظمة السماوات والأرض، والتوصل بهذا التفكر إلى أن الله تعالى هو المستحق للألوهية دون غيره؛ لأنه المنفرد بالصنع.<br>
<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• في الآيات بيان جهل من يقصد النبي - صلى الله عليه وسلم - ويدعوه لحصول نفع أو دفع ضر؛ لأن النفع إنما يحصل من قبل ما أرسل به من البشارة والنذارة.<br>
• جعل الله بمنته من نوع الرجل زوجه؛ ليألفها ولا يجفو قربها ويأنس بها؛ لتتحقق الحكمة الإلهية في التناسل.<br>
• لا يليق بالأفضل الأكمل الأشرف من المخلوقات وهو الإنسان أن يشتغل بعبادة الأخس والأرذل من الحجارة والخشب وغيرها من الآلهة الباطلة.<br>
• الواجب على العاقل عبادة الله تعالى؛ لأنه هو الذي يحقق له منافع الدين بإنزال الكتاب المشتمل على العلوم العظيمة في الدين، ومنافع الدنيا بتولي الصالحين من عباده وحفظه لهم ونصرته إياهم، فلا تضرهم عداوة من عاداهم.<br>
<br>
[من فوائد الآيات]<br>
• في الآيات بشارة للمسلمين المستقيمين على صراط نبيهم - صلى الله عليه وسلم - بأن ينصرهم الله كما نصر نبيه وأولياءه.<br>
• في الآيات جماع الأخلاق، فعلى العبد أن يعفو عمن ظلمه، ويعطي من حرمه، ويصل من قطعه.</font><br>
• على العبد إذا مسه سوء من الشيطان -فأذنب بفعل محرم، أو ترك واجب- أن يستغفر الله تعالى، ويستدرك ما فرط منه بالتوبة النصوح والحسنات الماحية.<br type="_moz">

وأخيراً أسأل الله عز وجل أن يجعل هذا العمل نافعاً، مباركاً، خالصاً لوجهه الكريم
وأن ينفعني به في حياتي وبعد مماتي، وأن ينفع به كل من انتهى إليه؛ فإنه خير مسؤول، وأكرم مأمول، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله، نبينا محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين.

حياكم الله بموقع بداية الهداية الخطوة إلى طريق العلم الشرعي الصحيح
http://www.musacentral.com/
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 02:34 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com