لا يوجد تكرارٌ معيّن أثناء الحفظ
يضمن للحافظ بقاء القرآن في صدره ما لم يتعاهده.
فالتكرار يضمن الإتقان في حين واحد،
والتعاهد يضمن بقاء الإتقان في كل حين.
وقد كتبَ الله سرعة تفلّت كلامه ليُتعاهد
فلا يُهجر، فتُصلح به القلوب والأبدان والدنيا والآخرة.