خطير جداً ( ثمرة المداهنة وشؤم حال أهلها )
👈 هذا يلعنه الله
قال العلاّمة حمد بن عتيق - رحمه الله -
" فإذا ترك القادر المعروف فلم يأمر به،
والمنكر فلم ينه عنه، فقد تسبب أن الله يلعنه ..
ومصداق ذلك قوله تعالى: ** لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ **، فقد ظهر أن هذا المداهن
قد أفسد نفسه من حيث يظن أنه يصلحها ".
الدرر السنية. ج8 ص75