{قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم**.
هكذا أكثر الناس يتطلعون إلى ما لدى الآخرين، ولو علموا خفيّات الأمور لحمدوا الله على ما هم فيه، فلما خسف الله به وبداره الأرض انفضوا عنه، وعلم كلٌّ منهم أنه هو -لا قارون- ذو الحظ العظيم.