سَلاَم الله عَلَّيكَمَّ جَمِيعا
أَهَّلى وأَحَبَّأَبى فى الله سُؤَال أَحَبَّ آن اطَرَحَه عَلَّيكَمَّ
كَيَّفَ حال قِلْوبَكَم مَعَ الله؟
اللَّهُمَّ أَصْلَحَ قِلْوبنا ونَوَّرَ قِلْوبنا وأَهْدَى قِلْوبنا عَلَّى صِرَاطك آلَمَُسْتَقِيم
فِلْو راقَبَنا الله وتَعَلَّقَت قِلْوبنا به " ما وَصَلَنا إِلَى هَذِهِ آلَمَُصِيبَة التى أَصْبَحَت عَلَّيها بيوت آلَمَُسْلِميِنّ "
آخَى يأَمِنَ ستصُبْح قائِد بَيَّتَ فهَذِهِ رِسَالَة أَوَْجَّهَها لك أَنْت
حَبِيب قَلََّبَّى أَسْمَعَنى مَنّ قَلَبَك كَلِمَة نأَهِيَة
رَبَّى بَيَّتَك عَلَّى الدَيِّن فهُوَ خَيَّرَ نَجَاة وسَعَادَة فى الدُنْيا والآخِرَة
نَعُمَ والله خَيَّرَ سَعَادَة "أَنَا لسة مُكَمِّلتش آلَمَوْضُوع هتَهَرَّبَ ولا أَيْه
صَلَى علَّى حَبِيبك آلَمَصطفى بَعُد آن تَوَحَّد الله
لا أَلَّهَ أَلاَّ الله مُحَمَّد رَسُول الله " صَلَى الله عَلَّيه واله وسَلِمَ
عَمَّرَك سَمِعَت عَنْ زَوَّجَ مُلْتَزِم بالَله تَزَوَّجَ بَزََّوْجَة مُلْتَزِمة وعاشَوا فى ضَيَّقَ وهَمَّ
لا والله أَنَا عَنْ نَفَّسَى عَمَّرَى ما سَمِعََتَها
يا آخَى أَنْت قُبْطآن ببَيَّتَك تستطَيِّع آن تَحَدٍّد مَسَاره
ومَنّ شَرّوط الَنَْجَأَحَّ آن تَحَدٍّد هَدَفَك ثَمَّ تبَذَلَ مَجَّهُوََدَّك واى شئ فى سَبِيل الَوْصَوَّلَ إِلَى هَذَا أَلَّهََدَفَ
فَما هُوَ هَدَفَك ، هَلْ آن تعَيَّشَ حَيَاة والسَلاَم أَمْ آن تَكَوَّنَ أَنْت صأَحَََّبَ
الُبّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيت الَمسَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلَمْ
هعَرَفَك نَقَّاط لأَزََّمَ تَتَبَّعَها مَنّ بِدَأَيَْة مِشّوارك فى هَذِهِ الحَيَاة الطَيِّبة
آبََحَثَ عَنْ صأَحََِّبَة الدَيِّن فهَيَّأَ مَنّ ستَعَيَّنَك عَلَّى طاعَة الله حَتَّى وآن اِنْتَظَرَت بَعْض الَوَْقَّت
لا تستعَجَّلَ إِلاَمَور تأكَدَّ مَنّ تَدَيَّنَها وأَخْلاقَها وأُسّتخَيَّرَ الله عَزَّ وَجِلَ
مِشّ مَنّ أَوَّل أُسْبُوع نسَمِعَ آنك عَمِلَت مِشّأُجْرَة مَعَ زَوَّجَتك وَطَرَدَّتها إِلَى بَيَّتَ أَهَّلَهَا
خَيَّرَ أَيْه إِلَى حَصَلَ يقوَلَوْا هى عإِوَزَّة تَسَمَّعَ مُسَلْسَل وهُوَ عأَوَْزّ يسَمِعَ كَوَّرَة ههههههه
رُبّنا يَسَعَدَّكَمَّ جَمِيعا اللَّهُمَّ أَمِيِنّ يإِرْب
مِشّ هُنَُّقُول بَلاش تِلِفِزْيُون لا يا آخَى خَلّى فى بَيَّتَ تِلِفِزْيُون
لَكِنّ قَبِلَ آن تَدَخَّلَ زَوَّجَتك بَيَّتَك أَحََّذَفَ كل الَقَّنَوآت ما عَدَا الَقَّنَوآت الطَيِّبة
وأَلْحَمَد لله أَلْحَمَد لله أَصْبَحَت أَلاَّن الَقَّنَوآت الإِسْلأمَِيّة كَثِيرة
لأَزََّمَ تَعَوَّدَها عَلَّى الطاعَة مَنّ بِدَأَيَْة إِلاَمَر
ثانَّى شئ يا حَبِيب قَلََّبَّى إِذَْكَرَك بمُقَوٍّلة جَمِيلة جِدّاً
" يأَمِنَ ترِيّد فاطَمَّة لأَبَّدَ آن تَكَوَّنَ عَلَّيا"
فعَلاَ يا آخَى لا يَلِيق آبََدَأَ بشَخَصَ مَسَّتهَيِّن بالَدَيِّن آن يبَحَثَ عَنْ زَوْجَة مُؤْمِنة
دَوَّرَ عَلَّى نَفَّسَك وآبََحَثَ عَنْ السَلْبِيّآت إِلَى بَدَأَخِلك وغَيَّرَها فَوْرَا
تَقَرَّبَ إِلَى الله أَكْثَر وأَكْثَر
مَلََّيْتَ بسُرْعَة كَدَّة خَلاَص قَرُبَنا نَخَلَص
باقى خُمْسيِنّ نُقْطَة هههههههههه
الشأَهَدَ آخَى آنك لأَزََّمَ تَكَوَّنَ مُرَاقِب لله فآنٍ اِبْتَعَدت عَنْ الله ستُرَى بأَمْ عَيَّنَك أَلْهَمَ والغَمَّ والضَنَّك
ويقَوْل الله تَعَالَى(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَأَمَْةِ أَعْمَى (124)سُوْرَة طه
فاى بَيَّتَ تجَدَّ به أَفَلَأَمْ مُسَلْسَلآت رَقَصَ غِنَاء آبَأَحْيَآت دَرّوشة .....الخ
لأَبَّدَ آن تجَدَّ مَعَه مِشّاكَّلَ ومصأَيْب وبَلَّأَوَى وووووو الخ
وآنَصَحَك بآنَ يكَوَّنَ لك مَكْتَبَة بها كَتَبَ جَمِيلة وسَهُلَة ومُؤَثِّرة
وأَهم شئ آخَى الكَلِمَة التى تصحَبّ كَلَّ رَسَائِلى كن قُدْوَة
جأَهَدَ نَفَّسَك آن تَكَوَّنَ أَنْت قُدْوَة فى كَلَّ شئ حَتَّى فى بَيَّتَك
عِنْدَمَا تقَوْل لزَوَّجَتك صَلَى لأَبَّدَ آن تجَدَّك سآبََقَا لَهَا فى الِصَّلاَة وعِنْدَمَا تقَوْل له أَقَرَّأى القُرْآن لأَبَّدَ آن تجَدَّك مَدَّأَوْمَأَ عَلَّى قِرَاءَة كِتَآبَ الله
آخَى حأَوَْلَ آن تضع حَدَّ فآصِل لكَلَّ إِلاَمَور لآتَدَخَّلَ مِشّاكَّلَ الشَغَلَ فى الُبَّيَّتَ ولا اى مِشّاكَّلَ شَخْصِيَّة
لا يعَقَلَ أَنَّى بَعُد رُجُوَعَى مَنّ العَمِلَ وأَنَا مُرْهَق اكَشَر فى وَجَّهَها أَوْ أَعْلَى صوتى عَلَّيها أَوْ أَوْ
أَيْه آخَى هى عَبَدَة عِنْدَك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا آخَى آن أَسْعَدَتها رَدَّت آلِيّك السَعَادَة اضعافَ أَلاَّضعافَ فهى طَيِّبة بكَلِمَة وأَحَِّدة تجَعَلََهَا فى قِمَّة السَعَادَة
ويارِيّت بَلاش أَسْمَعَ كَلِمَة مِشّ بَعْرَفَّ اِتَّكَلَمْ كَلاَم جَمِيل!!!!!!!!!!!نَعُمَ مِشّ بَتََّعَرَّفَ؟؟
غَرِيبَة أَنَا أَرَى آن أَغْلَب إِلاَمَة أَلاَّن أَلاَّ مَنّ رَحِمَ رَبَّى لا تتكَلَّمَ أَلاَّ عَنْ الحَبّ
آصَحَآبَ آلَمَواقِع أَلاَّ مَنّ رَحِمَ رَبَّى خَصَّصَوا رَكَنَ صَغِير جِدّاً للإِسْلأمَِيّآت
باقى آلَمََوْقِع عَنْ الحَبّ وكَلاَم الحَبّ وَدََّمَار الحَبّ وبَلَّأَوَى الحَبّ!!!!
هُوَ عِنْدَمَا ندَخَلَ تِلْكَ آلَمَواقٍع نَصَبَح مُثَقَّفيِنّ وعِنْدَ الزَوْجَة لا اعَرَفَ اِتَّكَلَمْ!!! الله الَمَسَتعآن
يا آخَى تَعَالَ فى مَرَّة وَزَّوَّجَتك حأَمَِْل
ونَظُفَ لَهَا اطِبّاق الطَعَأَمْ أَنَا عارٍف آنها هتُنَّظُفَهَمَّ بَعدَكَّ ههههههههههههههههه لَكِنّ حسسَهَا بالََََاِهْتِمأَمْ آخَى
نُقْطَة أَخِيرة أَوَّلادَكَّ آخَى
آن ارَدَّت آن تِرْبيهَمَّ عَلَّى الدَيِّن
إِيَّاك ثَمَّ إِيَّاك آن تَسَمَّعَهَمَّ شئ مُحَرَّم
أَسْمَعَهَمَّ القَرَّآن مُنْذُ الِصَّغَر أَحََّكَى لهَمَّ قَصَّص الَغْزوآت وَإِلاَّنَبِيّاء والصَّحَآبََة
لا تستهَيِّن والله هَذَا مُؤَثِّر فى قِلْوبهَمَّ وعقَوْلهَمَّ
حَفِظَهَمَّ القَرَّآن عَلَّى يَد شَيْخ وراجََََِع لهَمَّ دائِما
وأُسّأل الله آن يعَيَّنَنى وإِيَّاكَمَّ عَلَّى حَسَّن طاعَتَه وآن يرَزَقَنا زَوَّجَآت صالَحَآت
ويرَزَقَ كَلَّ أُخْت بَزََّوَّجَ صالَحَ يأخذ بَيْدها إِلَى الَجْنَة
طِبَّتََّمّ وَطَأب مِمّشاكّّم وتبوأتَمّ مَنّ الَجْنَة مَنْزِلا ومَقْعَدا
وَصَلَى الله وسَلِمَ وبَأَرََكَ عَلَّى سَيِّدَنَا مُحَمَّد
بَقْلَمْ اخيكَمَّ :سعَوَّدَ رَفَعَت طَنَّطأَوَى