تطارده الجن أينما رحل وأينما حل من المدينة العسكرية حتى حي القادسية بتبوك في قصة واقعية وليست من نسج الخيال .
القصة يرويها صاحب الشأن بالصوت والصورة حيث يقول العم "عوده الحويطي" أن النيران تشتعل بمنزلة الذي كان يسكنه بالمدينة العسكرية حيث تشتعل تلقائيا خاصة في الملابس وبعد شهر من المعاناة انتقل إلى منزلة الذي يملكه بحي القادسية ظناً منه إن هذه المشكلة سوف تنتهي ، ولكنها استمرت حيث بدا الجن يشعل النيران في جميع أنحاء المنزل ويلحقون الأذى به وبأسرته حيث يقومون برميهم بالزجاج وقشر البرتقال من أعلى سطح المنزل عند قراءة القرآن الكريم ، بل امتدت النيران إلى احتراق سيارتهم من تلقاء نفسها مما اجبر "العم عوده "على السكن خارج المنزل بالشارع لمدة شهر كامل وهو على هذا الحال.
العم عوده صرح بأنه لا يطلب مساعدة مادية بل يطلب مساعدة الرقاة والمشايخ لفك هذا السحر وطرد الشياطين من منزله.